؛؛ أشارَةُ تَعَجُب ؛؛ - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
ارتداد (الكاتـب : ماجد العيد - مشاركات : 324 - )           »          [ #مَعْرِضٌ وَ تَعْلِيْقٌ ] (الكاتـب : قايـد الحربي - آخر مشاركة : ماجد العيد - مشاركات : 8212 - )           »          العيد والغياب!!! (الكاتـب : محمد علي الثوعي - مشاركات : 6 - )           »          غُربة .. (الكاتـب : نوف مطير - مشاركات : 13 - )           »          الهبوب الصلف (الكاتـب : عادل الدوسري - مشاركات : 0 - )           »          فلسفة قلم .. بأقلامكم (الكاتـب : سيرين - مشاركات : 3847 - )           »          صالون النثر الأدبي 3 (الربيع ) (الكاتـب : نادرة عبدالحي - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 66 - )           »          مَا لَمْ أقله لكـ (الكاتـب : محمد سلمان البلوي - آخر مشاركة : صالح العرجان - مشاركات : 1977 - )           »          بَازَلْت (الكاتـب : عَلاَمَ - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 12 - )           »          ورّاق الشعر [ تفعيلة ] (الكاتـب : نوف الناصر - مشاركات : 12 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد المقال

أبعاد المقال لِكُلّ مَقَالٍ مَقَامٌ وَ حِوَارْ .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 01-05-2008, 08:04 AM   #1
خنساء بنت المثنى
][ ذاتَ الرِداءُ الرَمَاديِ ][

الصورة الرمزية خنساء بنت المثنى

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 18

خنساء بنت المثنى غير متواجد حاليا

افتراضي ؛؛ أشارَةُ تَعَجُب ؛؛


بسملةٌ بَعدَها أستِغفار لرَب الأكوان

إشاراتُ تَعَجُب أرتَسَمت لا بَل شَخَصت أمام نَظَري هَذا اليَوم ومِن شِدة وَهلَها

أردتُ أن أجد لَها تَفسير مَنطَقي يُخَفف وَقعُها فأعذروا بَساطة فَلسَفتي ,,,



نَتَعرض الى ضُغوط كثيرةُ في حياتِنا ونَصِل الى لَحَظات تَضعُف فيها بَصيرَتُنا وعِندها نقوم بَعملية حِسابية خاطئة كأن نَلوذ الى أشخاص غُرباء بِمَعنى الكَلمة نَنظُر أليهِم بمِنظار ضَيق لسَد رَمق ضَعف لَحظة أو ألم حاجَه الى كَلمة أو حَديث يُشتت الوِحدة أو مانُعاني مِنه ,,,

وعِندما نُضرب على غَفله بسبب سوء أختيار من وَضَعنا ثِقَتُنا بهم الغَريب أن هُناك من هُم المُخطئون ولكِن يَقدحون ويَشتمون ويَصرخون في وُجوه من آذوهُم ,, رُبَما هُم يُبَررون لأنفُسَهُم سوء أفعالَهُم أو أنهٌ الكِبر المُزَيف الذي يُبتَلا فيه الأنسان ولكِن في كِلا الحالَتين هُوَ تَخفيف لِوَقع الصَدمة عَلينا لأننا عِندَما نَرى رَدة أفعالَهُم هَكذا لَن نتألَم أكثر على ما أقتَرَفت أيدِيهُم بحَقنا فَهَكذا شَخصيات تُبرر أجحافَها وأخطائها وتُزَينه أمام مرآتها تَستَحِق الأشفاق فَهُم لَيسوا على قَدَر من الشَجاعَة أن يَعتَرفوا بسُوء أعمالَهُم وأختلال توازِن أفكارَهم بل يَعمَدون الى اللَف والدَوران حَولها بالأطراء على أنُفَسَهُم وأظهار أنفُسَهَم هُم الأعلَون فهؤلاء سَيَستمُرون على سَلك نَفس النَهج وآخر دَربَهُم فناء التَبريرات سَيَجيدون أنفُسهم في غَياهِب الوِحدة أن بَقي لَديهُم قَليل من الأحساس ,,,

لِكُل عالِم هَفوه ولِكُل حِصان كَبوة لذا الأعتراف بالخطأ والتَعايُش مَعه وتَجَنُبه في المُستَقبَل أفضل من الشُعور بالخَجَل من أنفُسنا والأنغماس بالحُزن فَلم نُخلَق مَعصومين ولكن رُبما خطؤانا الأكبر هو حُسن الظَن الذي لَم يَكُن في مَكانِه فالكِتاب لا يُقرأ من عِنوانه كما يُقال
بَل يَجب التَبَحُر في صفحاتُه كثيراً قَبلَ أن نَفهَم مُحتواه ,,,

في بَعض الأحيان أشارات التَعجُب التي تُومض في أعيُننا تَجعَل علينا من السَهل التأقلُم بما يَحصل مَعنا رُغم حُرقة وَميضَها في مُقَلنا ...

 

التوقيع

عَجبي مِن إبن آدَم ،، يَخافُ النَاس ولا يَخافُ خَالِقِهم !!

خنساء بنت المثنى غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 01-05-2008, 06:45 PM   #2
وليد أحمد
( كاتب )

الصورة الرمزية وليد أحمد

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 17

وليد أحمد غير متواجد حاليا

افتراضي


السلام عليكم
الأستاذة الخنساء
في هذا العالم .. هناك إشارات تعجب .!
وفي زمن العبيد تكثر إشارات التعجب .!
وفي زمن الأحرار هناك طيبون .. قلوبهم طهرت بماء المطر كقلبكِ
...
وفي زمن الضجيج
هناك لغة لمن لا يحسنون اللغة
وهناك أساليب لمن لا يحسنون الأساليب ..!
لكن حتماً الشجاعة غائبة حقا ً .. من يعترف بالخطأ غير الشجاع
من يقول كلمة الحق غير الشجاع ..
نعم منا الخطأ ولكن منا الاعتذار .. هذا هو الإنسان ..
ومشكلتنا ومشكلة الكثير هي سوء الظن الذي يقدم دائماً على حسن الظن .
وهذه جل مشاكلنا ..
نحن أمة عشقت سوء الظن .. وركبت الآثام في تعاملها مع الآخر .. ليس صعباً
أن تخسر إنساناً بسوء الظن ولكن من الصعب أن تجد إنسانا ً ..!!

أستاذتي الخنساء
مقالك صاخب بالكثير من حكايا الروح والألم
يبقى أصحاب القلوب الرحيمة تتعالى على الجراح والوجع
تبقى القلوب التي بللها قطر الندى أكبر من أن تتألم منهم ..

وأنتِ بهذه الكلمات أجمل حرفاً وأكثر ألقا ً

شكراً جزيلا ً لكم .

 

التوقيع

[ الناس ُ عبيد ٌ الدنيا ، والدين ُ لعـق ٌ على ألسنتهم
يحوطونه ما درّت معايشهم فإذا محصّوا بالبلاء قل ّ
الديانون ] الإمام الحسين عليه السلام ,،

وليد أحمد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 01-08-2008, 05:34 PM   #3
خنساء بنت المثنى
][ ذاتَ الرِداءُ الرَمَاديِ ][

الصورة الرمزية خنساء بنت المثنى

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 18

خنساء بنت المثنى غير متواجد حاليا

افتراضي


ولِرَدك تَشخَصُ ألفُ علامةَ أستفهام أخي الفاضِل نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

تأملتُه كثيراً ,,,

الحياةُ كومةٌ مِن المُتناقِضات ومجموعَةٌ من الأضداد التي رغم أختلافِها لا يستغني

أحدٌ فيها عَن الآخر ,, لذا أغوارَها ليست بقَريبة بَل العكس تماماً الغَوص في حِكمَة كل

شيء يُرهِق وهذا الأرهاق هو مانَحتاج فَلو أجهَد كُل أنسان عَقلَه لِـ يُفكر ويسأل ويتعلم

ويُخطىء ويُصحح خطأُه لكان حالُنا أفضل بِكَثير نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


ولَكِن في زمانٍ حَكَم فيه القَوي فوقَ جُثث الضُعفاء وسَيطرت المادة على جميع أوجه حياتُنا هَل مازالَ لحُسن الظَن من فائِدة أم أصبح بابٌ تَدخُل منهُ ريحٌ صرصراً تَعصُف بالروح صَدماتٌ من آل البَشر ؟؟؟



حُضورك بالفِعل مُختَلف فَهَل لَك بالعَودة ؟ نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

ممتنة أخي الفاضل

مودتي وأحترامي

 

التوقيع

عَجبي مِن إبن آدَم ،، يَخافُ النَاس ولا يَخافُ خَالِقِهم !!

خنساء بنت المثنى غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 01-10-2008, 12:31 AM   #4
وليد أحمد
( كاتب )

الصورة الرمزية وليد أحمد

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 17

وليد أحمد غير متواجد حاليا

افتراضي



ولمحراب بوجكِ وتراتيل عزفك رجعت ُ
الكريمة خنساء بنت المثنى
اقتباس:
الحياةُ كومةٌ مِن المُتناقِضات ومجموعَةٌ من الأضداد
التي رغم أختلافِها لا يستغني
أحدٌ فيها عَن الآخر
رائع جداً ما ذكرتيه .. ولأن الحياة هكذا .. متناقضات فإننا
نعيش هذه المتناقضات .. ونسير إلى حيث المجهول .. وبات
من الصعب كشف الأقنعة ولو تم كشفها لهدمت بيوت وأنفس
ولأن من الصعب في زمن المتناقضات معرفة هذه الأقنعة فكثير ٌ منها
مزيف .. متلون .. متخفي .. لا تعرفه كالحرباء .. بالتالي نحن إلى سوء
الظن أقرب ..!!
ولكن لو كانت الأقنعة حقيقية والتعامل إنساني وليس تعامل الذئاب
والوحوش كل يريد أن ينقض ويفترس .. ستكون الحياة أجمل ويكون
التعامل ارقى .. وبالتالي نكون إلى حسن الظن أقرب دائماً ..

هذا زمن العبيد .. وفي هذا الزمن يكثر الذئاب .. والثعالب التي تعطيك
من طرف اللسان حلاوة ...! ولكن حين يفترس .. يرقص على جثتك ويراك
تنزف دماً عبيطا .. ثم يعقب قائلا ً لك " لم أبحث خلفك .. أنت من وصلت
وقدمت لي كل شيء .. أنا كالشيطان حين قيل له اكفر .. قال اني أخاف
الله رب العالمين ...!!!
اقتباس:
مازالَ لحُسن الظَن من فائِدة أم أصبح بابٌ تَدخُل منهُ
ريحٌ صرصراً تَعصُف بالروح صَدماتٌ من آل البَشر
الخنساء .. حسن الظن بابه مفتوح .. حسن الظن فقط لأصحاب
القلوب الندية .. التي تخاف الله وتراقبه .. حسن الظن لكل قلب
بلله قطر الندى حبا ً في الآخر .. خوفاً عليه .. لا خوف منه ..!!

حسن الظن باق ٍ دام أن هناك أمثالكم أصحاب قلوب طاهرة
وسخية .. ورحيمة .. لا تعرف الألوان القبيحة .. و لاتعرف الخداع
ولا تجيد الرقص على الجثث المنتنة ..

حسن الظن يبقى ما بقيت الحياة .. وما بقي الطيبون والطيبات .

طيب الله أوقاتك ِ بكل خير
وسعيد بدعوتك ِ لي مرة ثانية .. ولو شاءت الأقدار .. ثالثة ..

وفقكم الله

 

التوقيع

[ الناس ُ عبيد ٌ الدنيا ، والدين ُ لعـق ٌ على ألسنتهم
يحوطونه ما درّت معايشهم فإذا محصّوا بالبلاء قل ّ
الديانون ] الإمام الحسين عليه السلام ,،

وليد أحمد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 01-10-2008, 11:25 PM   #5
خنساء بنت المثنى
][ ذاتَ الرِداءُ الرَمَاديِ ][

الصورة الرمزية خنساء بنت المثنى

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 18

خنساء بنت المثنى غير متواجد حاليا

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وليد أحمد مشاهدة المشاركة



رائع جداً ما ذكرتيه .. ولأن الحياة هكذا .. متناقضات فإننا
نعيش هذه المتناقضات .. ونسير إلى حيث المجهول .. وبات
من الصعب كشف الأقنعة ولو تم كشفها لهدمت بيوت وأنفس
ولأن من الصعب في زمن المتناقضات معرفة هذه الأقنعة فكثير ٌ منها
مزيف .. متلون .. متخفي .. لا تعرفه كالحرباء .. بالتالي نحن إلى سوء
الظن أقرب ..!!
ولكن لو كانت الأقنعة حقيقية والتعامل إنساني وليس تعامل الذئاب
والوحوش كل يريد أن ينقض ويفترس .. ستكون الحياة أجمل ويكون
التعامل ارقى .. وبالتالي نكون إلى حسن الظن أقرب دائماً ..

**************************************************


حسن الظن يبقى ما بقيت الحياة .. وما بقي الطيبون والطيبات .


زِدها ثالِثة ورابعة أخي الفاضِل تحتفي بِك الأماكِن نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


بالتأكيد حُسن الظَن باقي بين قلوب الراحلين من هذه الفانية لأن هُناك من وَضعوا

لَهُم دربٌ على صِدق النوايا خُطَاً رغم أن بعض هذه الخُطى أدمت الأقدام !!


هَل يَشفع حُسن الظَن لِمن أرتَسمَت على وَجِهه صَفعةٌ من لَدُن قريبٍ أو حَبيب ؟؟


ولكن في زمنٌ كَالذي وضعت أوصافهُ أعلاه ,, كيف أتسمَ الدهرُ بهذه الصِفات

هَل أن سُكان هذا العَصر قد هُم من وَشمُه بهذه الصِفات ؟؟ أم أنهُ تقديرُ عزيزٌ حكيم

لِكي تَسقط الأقنعة وتَظهر حَقائق الأمور ومعادِن البَشر ؟؟



حَفظَك المولى عَز وَجل أخي الفاضِل

وأكرمك بصحبة الأخيار دوماً نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


مودتي وأحترامي

 

التوقيع

عَجبي مِن إبن آدَم ،، يَخافُ النَاس ولا يَخافُ خَالِقِهم !!

خنساء بنت المثنى غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 01-11-2008, 06:51 PM   #6
وليد أحمد
( كاتب )

الصورة الرمزية وليد أحمد

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 17

وليد أحمد غير متواجد حاليا

افتراضي


السلام عليكم ورحمة الله
الأستاذة خنساء بنت المثنى
عدت ُ للمرة الثالثة وهذا شيء أفخر به ..
..

يحكم الإنسان على الأشخاص والأحداث التي تمر عليه بحكم معين، إما بالإيجاب، أو بالسلب، وهو في ذلك ينطلق من إحدى حالتين: إما بالعلم، أي أن عنده من الأدلة والشواهد ما يثبت به رأيه. وإما بالظن، أي أنه يبني حكمه على التخيلات، والاحتمالات والتي قد تكون صحيحة أوغير صحيحة.


الأصل في الإنسان العاقل أن يبني أحكامه ومواقفه على العلم كما يقول تعالى: ﴿ولاتقف ماليس لك به علم﴾ ..

أما أن يحكم الإنسان على شيء بغير علم، معتمداً على الأوهام والاحتمالات فهو منهج خاطئ، غالباً ما يؤدي بالإنسان إلى الانحراف عن جادة الصواب، فيضر نفسه وغيره

...

فالظن هو ما يختلج في النفس من تصور تجاه شخص أو حدث معين، وليست هناك أدلة وبراهين تثبته، وهو مثل الوهم والشك، ومتى ما وجدت الدلائل والبراهين تحول الظن إلى علم ويقين.

﴿يا أيها الذين آمنوا اجتنبوا كثيراً من الظن إن بعض الظن إثم﴾.
كثير من الظن هنا تعني الظنون السيئة، فكلها ينبغي اجتنابها، وكأن مضمون الآية الكريمة يفصح عن أن الظنون التي تساور الإنسان تجاه الآخرين إما أن تكون حسنة وإما سيئة، ولكن أكثرها سيئة لذا ينبغي اجتنابها، أي اجتناب الظنون السيئة وكلها داخلة في دائرة الإثم، أما الظنون الحسنة فلا إشكال فيها بل لا ينبغي اجتنابها لأنها توطد العلاقة بالآخرين.

...

ما أحوج مجتمعاتنا إلى الأخذ بحسن الظن سواء على المستوى الفردي أو بين الجماعات فنحن نواجه مشكلة في العلاقة بين الجماعات، كل جماعة تسيء تفسير تصرف الجماعة الأخرى، ولعل تصرفاً فردياً يصدر من أحد الأفراد فيحسب على الجماعة بأكملها وهذا غير صحيح، من أخطأ هو من يتحمل المسؤولية ..

...
ينبغي على كل إنسان مؤمن عاقل أن يتجاوز هذه الحالة وينظر إلى الآخرين نظرة إيجابية، ولو جال في خاطره تصور خاطئ على شخص ما فعليه أن لا يبنيَ عليه موقفاً قد يضر أو يسيء به إلى الآخر، فذاك إثم وظلم نهى عنه الشرع القويم، ويرفضه العقل السليم.

...
طيب الله أوقاتكِ بكل خير أختي الكريمة .

 

التوقيع

[ الناس ُ عبيد ٌ الدنيا ، والدين ُ لعـق ٌ على ألسنتهم
يحوطونه ما درّت معايشهم فإذا محصّوا بالبلاء قل ّ
الديانون ] الإمام الحسين عليه السلام ,،

وليد أحمد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 01-11-2008, 09:48 PM   #7
عبدالله الراشد
( شاعر و صحفي )

الصورة الرمزية عبدالله الراشد

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 18

عبدالله الراشد غير متواجد حاليا

افتراضي


الخنساء
امام هذا الصخب
لا املك الا ان تقف كلماتي تقديرا لطرحك الرائع
تحياتي

 

التوقيع


احيانا يكون للرحيل معنى والف الم
احيانا يكون الصبح وجع لا ينتهي
والليل جراح
احيانا نقفز للاحلام
نلهث خلف الذكرى
نلهو بين البسمات
نتحايل على الانين
ولا يكون امامنا
الا
"ال ر ح ي ل"
في النهاية

عبدالله الراشد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 01-12-2008, 01:16 AM   #8
حمد الرحيمي

كاتب

مؤسس

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خنساء بنت المثنى مشاهدة المشاركة

نَتَعرض الى ضُغوط كثيرةُ في حياتِنا ونَصِل الى لَحَظات تَضعُف فيها بَصيرَتُنا وعِندها نقوم بَعملية حِسابية خاطئة كأن نَلوذ الى أشخاص غُرباء بِمَعنى الكَلمة نَنظُر أليهِم بمِنظار ضَيق لسَد رَمق ضَعف لَحظة أو ألم حاجَه الى كَلمة أو حَديث يُشتت الوِحدة أو مانُعاني مِنه ,,,
وعِندما نُضرب على غَفله بسبب سوء أختيار من وَضَعنا ثِقَتُنا بهم الغَريب أن هُناك من هُم المُخطئون ولكِن يَقدحون ويَشتمون ويَصرخون في وُجوه من آذوهُم ,نا ...

خنساء بنت المُثنى ...


أهلاً بكِ أختي الكريمة ...

أنا هنا سأضع إشارة استفهامٍ مغلفٍة بالتعجب على جلد ذواتنا واعتبار ما حصل هو خطأ منا وسوء تقدير ؟؟!!

ألا يمكن اعتبار ذلك نوعٌ من النجاح الذي نحققه في كشف أقنعة الآخرين وتعريتهم بكل قبحهم أمامنا ؟



أتمنى أن ننظر لها من زوايا الفرح و الانتصار لا من زوايا الحزن و الخيبة ....




مودتي ....

 

التوقيع

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

حمد الرحيمي غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 04:23 AM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.