.. [ مرآة عجوز ] ..!

[د. منال عبدالرحمن]

عذرا للعودة .. ولكن الحرف أمانة !!

صديقة عزيزة من خارج أبعاد قرأت النص وكان هذا تعليقها عليه :

[خيالاته طيف مسموم، يمزق كل ماهو مجدول، يسابق موج فكره المظلوم، يقتل لايقتل ، يقتل لا يقتل ، خنجره ريشة طائر مسعور


الأستاذ مروان ابراهيم ..

باسق حرفك .. ! ]

 

[زهرة زهير]

"رائعي"
مروان ابراهيم ..

رائع أنت .. مدهش .. عطر هذا الحرف لا يبرد ..
ولا يتجرد من عناقيد النور المتدلية من أصابعه ..
سعيدة لرؤية صخب العجوز والمرآه ..
أين السبيل يا أستاذي ولغة البعثرة المتسيّدة على عرش اللملمة !
شكراً لك كـ سماء ..

دمت بود ..
أختك..
إبتسامة جرح ..

 

[محمد هاشم الآلوسي]

الفاضل مروان إبراهيم

حضور مذهل

عائد...

 

[مروان إبراهيم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمه الغامدي

عليه أن يثق بمرآته
عجوز ربما بمعنى أنها طويلة العمر
لكنها صادقة
/
مرآة هذا الأيام كاذبة تعتمد الخدع والكذب

مؤلم هذا الشعور مروان ابراهيم
والبكاء جماعي

:

حين تختصر عمرها في وجهه .. تظفر المرآة
بقبلة شابة .. تغسلها طهراً من أطرافها .. لتزرع
في عروقه ألف ألف ربيع يقدس قدميها !

:

القديرة فاطمة !
قراءتك مدهشة تشبه حضورك !
شكراً لك !

 

[مروان إبراهيم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قايـد الحربي

مروان إبراهيم
ــــــــــــ
* * *


بين [ الشكّ ] و [ اليقين ] يظهر الزمن بمرآته العجوز
مُتمرجحاً عند [ واو ] العطف واللطف ...
يقول بأنّ الأحمر : دِماء
و الأجساد : سُوْد .

مروان
مُذهلٌ و أكثر .

:

ما بين الشك واليقين أزمنة من شعور
مضطهد .. ترى نفسك مبتور الوقت
فتُجهض الحقيقة قبل ولادتها !


:

الأستاذ !
قايد الحربي !
لحضورك الضوء باقات
إحترام تشبهك !

شكراً لك !

 

[مروان إبراهيم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إغفاءة حلم

مروان إبراهيم ...

اللغة يانعة ... طابت للذائقة
والحزن أياديٍ .. تهزهز أغصانها ...
ونحن .. نجمع ثياب الدهشة سلال ...
خشية أن لانحتوي .. جُلّها ...

رائع وأكثر ...

:


الكتابة بحزن .. كرسي قد
تاه من [ الدوران ] لا يعرف
أي اتجاهات يسلك !


:

إغفاءة حلم !
ممتن جداً لتواجدك !
شكراً كثيراً !
تقديري !

 

[مروان إبراهيم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد صالح الحربي

:
مَاؤكَ عَذْبٌ وَ عَذَابْ ،
وَ لَغَتُكَ قَادرةٌ على لَيّ عُنُق الفِكرة حسب ما تشتهي ،
سعيدٌ بقراءتك يا مروان ،
_ تقديري لك _

:

خالد يا خالد !
جميل أنت بكلمتين
[ جنة ] و [ نار ] !

شكراً كثيراً !
الياسمين يبقى هنا !

 

[مروان إبراهيم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شظآيا

..
..
نقرأ لا نقرأ

في كلا الحالتين يُفقد الشك ويحضر الإيمان

أن اللغة الباسقة التي تتحدث بها يامروان
تتساقط رُطباً جنياً

ود بعمق


..
..

:


ارجوحة حقاً ارجوحة !
الجلوس في منتصفها لا [ يجوز ] !

!

:

شظايا !

أنرتي المتصفح بـ [ أبيظك ] !
شكراً لك ِ !
!