حنين الـأرض .!

[عبدالعزيز محمد المالكي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد السالم

فعلا يا بو محمد :

هذا حنين لا يفتئ ولا ينزاح ولا ينقطع أنه ما قال عنه المتنبي

لك يا منازل في الفؤاد منازل

تهبني الفرح دائماً يا محمد
وكـ أنك بشائر الغيب .. تقترب من روح الأرض
لـِ تستفيق كل الورود انتظاراً لـِ تقبيلك ..

شكراً لـِ روحك .. وطيبك

 

[سرحان الزهراني]

عزيز .. صباح الخير ,,

تلك القرية التي تعبر فيها السحابة البيت .. من النافذة إلى النافذة!
تلك القرية التي تنام في السحاب , وتلتحف الأعالي وتغنّي للغيم , ستُمطر شعراً بك !
سيبلّ الله ريقها بوابل من الخير , مثل ما بلّلت ياعزيز هذا المكان بشعرك.
بإذن الله ...

و .. صباحك / صباحك

 

[ناصر حطاب الدهمشي]

للأعلى يا شعر

 

[تهاني سلطان]

.






القريّة أصابتها القَشعريرة من لمسة قصيدك ..
ياعبدالعزيز .., و ترابهَا ماراح يندثر دامك
بِـ ضوء الحدس تُوقظه ..


أنت وحدك اخترقت جدران سِرّهَـا و تباكت أشجارهَا ..
أنت وحدك جثيت على رُكبتك بين أيام كانت
تُشرّب الماء و الطين بِـ فم واحد ..

من جِرارك أعتقهَا ..
وخلنّا نجمع أمالنَا و ألآمنَا تحت سقف الرجا ..
و نِثَبتْ مرآة الواقع نحو السَماء لأجل تعكس معاناتها ..
و نعلق الآهات بوديانها و أشجارها و صخورها
و حتى جبالها ..
نخاطب الرحمن بِـ مرارة كفوفنا ..
و باليقين نختلط على المنابر و البيوت ..



لا تزال أنت تلك الأبجديّة التي لا أملّ من
قرأتها ..
يارب تدوم ..





.

 

[ثامر الحمدان]

المالكي :


ما اجملك


تكتبنا باناقه


احبك

 

[أكرم التلاوي]

عبد العزيز المالكي

وتخطو بخطى ثابته نحو قلوبنا لتتلو عليها الشعر وتـُرتل النور بها , يا لك من باسق يا عبد العزيز إذ كيف تباري السحاب وقدماك لم تبارحا الأرض .

لله درك

 

[عبدالعزيز محمد المالكي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قايـد الحربي

عبدالعزيز المالكي
ـــــــــــــــ
* * *



يؤرّخ المكان ، و يُجغرف الزمان ..
بهذه الفاتنة حدّ المُراودة .. يَقدّ قميص الشعر ،
فيَصدق الشعر و نشعرُ بالصدق .

:

المالكي ..
مُبهرٌ بحقّ ،
فشكراً لك كثيراً .

أنا يا صديقي مُمتن لهذا المكان ..
الذي جمعني بك ..
وبـِ أمثالك ..
ممن يمسكون بـِ أصابعي للهروله إلى جهة الشمس ..

فـ كل الشكر لك ..

 

[عبدالعزيز محمد المالكي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطْرٌ وَ جَنَّة

.

.

.

[ ♫ ]
’’المُوسِيقى التي لايُمكننا سَماعها وهِي مُغمضة الآلات لَيست مُوسِيقى ’’
صِلة ذَلك بِك وطيدةٌ جِداً ياعبدالعزيز ك حالةِ طِفلٍ وأمُومةٍ .. ك حالةِ أُحبكِ وَ جَسَد ..
../ ك حالة العجوز الصبية وحنين الأرض الشائِخ منذّ آمين !

.

.

.

الموسيقى
هو ذاك الطفل المتكي على زاوية البرد ..
ويرتعش تحت ظِل الشمس .. يا عطر
أن حاولنا الإغماض عنه ..
حرضنا شيء ما بداخلنا للأقتراب منه ..
ومسح شيء من التعب من على جبينه ..

شكراً لك على هذا الضوء القادم من موسيقاك ..