و تحبسُ المطرَ و تصلّي ! - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
جُمُوحُ العَاطِفة (الكاتـب : محمّد الوايلي - مشاركات : 1682 - )           »          [ #مَعْرِضٌ وَ تَعْلِيْقٌ ] (الكاتـب : قايـد الحربي - آخر مشاركة : ماجد العيد - مشاركات : 8214 - )           »          تبّت يدين البُعد (الكاتـب : عبدالله العتيبي - مشاركات : 14 - )           »          [ رَسَائِل أُخَوِيّة ] : (الكاتـب : خالد صالح الحربي - مشاركات : 41 - )           »          ارتداد (الكاتـب : ماجد العيد - مشاركات : 324 - )           »          العيد والغياب!!! (الكاتـب : محمد علي الثوعي - مشاركات : 6 - )           »          غُربة .. (الكاتـب : نوف مطير - مشاركات : 13 - )           »          الهبوب الصلف (الكاتـب : عادل الدوسري - مشاركات : 0 - )           »          فلسفة قلم .. بأقلامكم (الكاتـب : سيرين - مشاركات : 3847 - )           »          صالون النثر الأدبي 3 (الربيع ) (الكاتـب : نادرة عبدالحي - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 66 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد النثر الأدبي

أبعاد النثر الأدبي بِالْلُغَةِ ، لا يُتَرْجِمُ أرْوَاحُنَا سِوَانَا .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 09-15-2008, 03:58 PM   #1
د. منال عبدالرحمن
( كاتبة )

الصورة الرمزية د. منال عبدالرحمن

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 459

د. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعةد. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعةد. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعةد. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعةد. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعةد. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعةد. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعةد. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعةد. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعةد. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعةد. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي و تحبسُ المطرَ و تصلّي !


و ذي بدء :

و القلبُ نسيجٌ , لُحمته أنتَ و سَدَاه صوتك !
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


و يضيءُ الماءُ و يعبُق ,

و تشتعلُ أصابعي بصوتِكَ و ينهمرُ الوقتُ عليّ كثواني الطّفولةِ الـ تنمو على عَجَل

أغافلُ ذاكرتي و أجتازُ الدَّربَ الطَّويلَ نحوَ حقولِ القمحِ في صدركَ و مزارعِ البّنَ على ساعدَيك

و لا آبهُ للشَّمسِ إذ تحرقُ صوتي و لا للِمقْهى الصَّغيرِ على حَافَّةِ نسياني يَمتلأُ بالحُزنِ الشَّاردِ مِن قَلبِي و ينضحُ بك ,


و إذ تلفّني ذراعاكَ و تُهديني أَجنحةَ النَّهارِ ...

تسقطُ السّنابلُ من يدي و ينبتُ من صوتِ أضلاعي وترٌ يعزفُ فتفرّ الذّكرياتُ من شبّاكِ رئتي و يُحاصرني الحبّ ,

و يهمي صوتكَ عليّ كخيوطِ الفجرِ و يدنو كالصّفصافِ من أوردتي ,


و تُخبِرني :


أنَّ البحرَ ينامُ على يَدي

و أنَّ بيني و بينَ اسمكَ وطنٌ مِن حكايا الضّوءِ الغارقِ في النّدى

أنَّ صوتي بدايةُ الأشياءِ و لغةُ الأشجارِ و الأنهارِ الأولى

و أنّ الحُلمَ خُلقَ من شفتيَّ و طارَ كيمامةٍ زرقاءَ إلى صدرك

تقولُ بأنّي مليكةُ عطرِ القرنفلِ في كفّيكَ و فراشةُ الأزهار

و أنّ الأرضَ تمتدُّ من دمي حتّى مزارع الدّراقِ و أعناقِ حبّاتِ المطر ,

أنّي سيّدةُ صدركَ و أميرةُ السّنونواتِ و موسيقى الأصواتِ المُنبعثةِ من اللهفة ,

و أنّ الدروبَ مقفرةٌ بلا ظلّي و مُعشبةٌ بأنفاسي إذْ يحتويها صَدرك ...


و


و


و




!!!

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


و ترحلْ ... !

و تتركني بينَ قصورِ الدّهشةِ الزّجاجيّة و رذاذُ الصّخر يُمطرني


و ترحل .. !

و يرتديني الخريفُ و أذبل ,

و تموتُ على ساعديَّ كلُّ السنونواتِ و حبّاتِ البرتقال

يكذبُ دمي و يتناثرُ فوقَ رئتيَّ كمطركَ الأخير

و تذهبُ أكفاني البيضاءُ إلى زنزانة الشّوقِ و تبقى الرّمالُ وحدها على جسدي

يبقى الحزنُ المارقُ يكبّلُ صوتي , فلا أناديكَ و لا يفعل !

يبقى سيفُ عينيكَ مزروعاً بحنجرتي

و تظلُّ رئتيَّ وراءَ حدودِ يديك ,

و على شفتيَّ ينمو برعمُ خيبةٍ و يطيرُ كغرابٍ من نوافذِ الرّسائلِ المغلقة ,

و في شراييني تبقى رائحتك كمرايا الحنينِ اليتيمِ الشّارد

و تحت جلدي يبقى صوتك كسلاسل الوجع و ينمو كالأغنياتِ القديمة ,

ثمّ أفتحُ يديَّ فلا أجدُ إلا خذلاناً مدوّراً و خمسَ أسماكٍ تصارعُ شهقتها الأخيرة و فراقان !


و يتجمّدُ ظلّي ..


..........


ثمّ تعودُ إليَّ


فتنبثقُ السّنابلُ من قلبي و يتكوّرُ حزني في شعبي الهوائية ,

و يهطل المطر على مساماتي فيُورقُ الفجرُ و تتبلل حنجرتي بالشّوقِ

وأعودُ إلى حكايا المُدنِ القديمةِ الملأى بالمعجزاتِ والأشجارِ السّحريّةِ الحُبلى بالتّفاحِ الأحمر , اكسيرِ الحياة

أعودُ طفلةً تُنجبُ المطرَ و تُنجبها اللهفة ,

أعودُ طابوراً من بذورِ أيلولَ الغارقةِ في أرضِ الأملِ و الحلمِ بنوارسَ تحملها حيثُ قلبك

و أبكي فرحاً ....


و انتظاراً


لموتٍ قادم !






واوٌ أخيرة :

و كِدتُ أنسى صَوتي !

 

التوقيع

و للحريّةِ الحمراءِ بابٌ
بكلِّ يدٍ مضرّجةٍ يُدَقُّ


التعديل الأخير تم بواسطة د. منال عبدالرحمن ; 09-15-2008 الساعة 04:04 PM.

د. منال عبدالرحمن غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 09-15-2008, 04:21 PM   #2
سمية عبد الله
( آنسة صباحات الله البيضاء )

افتراضي



وأيقنت الآن أن حبرك أشرعة تمدّ للقلب كفا من حياة ملء السماوات والأرض





بنكهة الحنين يا منال














ودّ وياسمين

 

التوقيع

يارب ارحم أمي.. إنها كانت بي رحيمة

سمية عبد الله غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 09-15-2008, 08:03 PM   #3
محمد يسلم
( شاعر )

الصورة الرمزية محمد يسلم

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 148

محمد يسلم لديها سمعة وراء السمعةمحمد يسلم لديها سمعة وراء السمعةمحمد يسلم لديها سمعة وراء السمعةمحمد يسلم لديها سمعة وراء السمعةمحمد يسلم لديها سمعة وراء السمعةمحمد يسلم لديها سمعة وراء السمعةمحمد يسلم لديها سمعة وراء السمعةمحمد يسلم لديها سمعة وراء السمعةمحمد يسلم لديها سمعة وراء السمعةمحمد يسلم لديها سمعة وراء السمعةمحمد يسلم لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي





عندما تكتُبُ هذه الــ منال، لا تريدُ من الكتابةِ وصولاً ولا من الوصولِ كتابةً، بل تريدُ للأرواحِ أن تخلُقَ من الماءِ ما تشاءُ لـ ينبتَ نبضاً غضاً شفيفاً.,


هذا النص النثري أعلاهْ، أتت لغةُ التعبيرِ فيهِ مُقتَرنةً بـ الأفق الفكريْ، رغم إعتمادْ الكاتبة أسلوبْ التسللِ إلى الوجدانْ بـ عمقٍ مُتفاوتٍ حسبَ متطلّبِ الصورةِ في سياقِ الجملة، ثمة قانون أُطلِقُ عليهِ -الوعيْ المُتخيَّلْ-، والذي يجبِر كاتبُ النصِّ القارئَ من خلالهِ على إقتسامِ حالةِ الخيالِ مناصفةً معهُ لأنَّ بعضَ النصوص تأخذُ منحى الفهمْ المُتصوَّر من قبلِ العقلِ الباطنِ لـ قارئها؛ وعليهِ يتركُ الكاتبُ مجالاً واسعاً من الوعيْ المتخيِّلِ في ذهنه ويبثُّ بعضاً من ومضاتهِ في جزئيات العمل الأدبي.


وجدتُ صورةً داخلَ (الصورة) في العبارةِ التالية: (( و أنَّ بيني و بينَ اسمكَ وطنٌ مِن حكايا الضّوءِ الغارقِ في النّدى )) حقيقةً تخيُّلُ الكاتبةِ لحصرِ الوطنِ في عنقِ زجاجةِ الضوء في وقتٍ تسامرُ حكاياهُ الندى يعكس عمق الغربة وحالاتها المختِلفة، أذهلتني هذه الصورة جداً ووقفتُ عندها طويلاً.

منالْ: أعتذر لكِ عن فوضويّتي أعلاهْ، لكن هذا النصّ أجَّجَ في داخِلي بُعداً لـ مـفهوم تأمُّلِ الحالةِ الأولى والإغترابِ المُزدوَجْ؛ قد أعودُ لاحقاً بـ رؤيةٍ نقديّة لهْ - علَّني أوَفّقْ-..


شكراً من القلبْ،
لـ منحِي هذه المساحةَ من العمق.

حبي وتقديري

 

التوقيع

.
أجملُ الأجملِ / أن لا تفقهَ شيئاً !
.
.

محمد يسلم غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 09-15-2008, 09:09 PM   #4
صالح العرجان

شاعر

مؤسس

افتراضي





سأقتسم تمرة هذا النص بالتساوي مع شاعر الصدى محمد يسلم



ليقف بي الحنو على عتبات الشعور الا إرادي وينمو غصن الشوق يراعاً

تشدو النسائم على غصنه لحن الذكرى ووخز النحل دون شهد المملكة مختلف الون

شمائل التجوال بجناح تائه زمن من النسيان يباغت لوعات الحنين فيفض ببراءة الطفولة

لتنسكب تلك الروح بين سواد الحروف مضيئة عالم البساطه في قناعة تامه لا تحمل

أبجديات الفكره المعقده



منال عبدالرحمن

تنمو ذائقتنا بين جناحي حرفك


رد ود

 

التوقيع




:
:
يااامفاتيح الفرج ..
اللي دخل باب الصبر ،
عمره خرج !!؟


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

صالح العرجان غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 09-15-2008, 09:12 PM   #5
خالد الداودي
( شاعر )

الصورة الرمزية خالد الداودي

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 4395

خالد الداودي لديها سمعة وراء السمعةخالد الداودي لديها سمعة وراء السمعةخالد الداودي لديها سمعة وراء السمعةخالد الداودي لديها سمعة وراء السمعةخالد الداودي لديها سمعة وراء السمعةخالد الداودي لديها سمعة وراء السمعةخالد الداودي لديها سمعة وراء السمعةخالد الداودي لديها سمعة وراء السمعةخالد الداودي لديها سمعة وراء السمعةخالد الداودي لديها سمعة وراء السمعةخالد الداودي لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي



فارعة الظل/ منال عبدالرحمن

هذا الابداع احق به ان يحفظ في الذاكره
بحق :/ تمنيت ان تحتوي مكتبتي المتجدده مثل هذه الابداعات
لأنها ليست للوصول الى القاريء فحسب بقدر ما هي عالم يترك القاريء في مهمة البحث بشغف عن كاتبه تشعل له قناديلا فريده في ليل نائم على موسيقى

انت رائعه

خالد

 

التوقيع

لســاني مرْميٌ هناك > تلعقه الارصفه ْ
عبدالرحيم فرغلي

خالد الداودي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 09-15-2008, 11:31 PM   #6
د. منال عبدالرحمن
( كاتبة )

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمية عبد الله مشاهدة المشاركة
وأيقنت الآن أن حبرك أشرعة تمدّ للقلب كفا من حياة ملء السماوات والأرض





بنكهة الحنين يا منال















ودّ وياسمين
و أنتِ يا سميّة أنثى بالغةٌ حدودَ النّور , تمرّينَ بحرفي فأدركُ أنّهُ بالغٌ مبتغاهُ حيثُ الأرواحُ التي تقرأ ,

كالبنفسجُ و الليلك يا سميّة ,

شُكراً لكِ .

 

التوقيع

و للحريّةِ الحمراءِ بابٌ
بكلِّ يدٍ مضرّجةٍ يُدَقُّ

د. منال عبدالرحمن غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 09-16-2008, 11:50 AM   #7
د. منال عبدالرحمن
( كاتبة )

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد يسلم مشاهدة المشاركة


عندما تكتُبُ هذه الــ منال، لا تريدُ من الكتابةِ وصولاً ولا من الوصولِ كتابةً، بل تريدُ للأرواحِ أن تخلُقَ من الماءِ ما تشاءُ لـ ينبتَ نبضاً غضاً شفيفاً.,


هذا النص النثري أعلاهْ، أتت لغةُ التعبيرِ فيهِ مُقتَرنةً بـ الأفق الفكريْ، رغم إعتمادْ الكاتبة أسلوبْ التسللِ إلى الوجدانْ بـ عمقٍ مُتفاوتٍ حسبَ متطلّبِ الصورةِ في سياقِ الجملة، ثمة قانون أُطلِقُ عليهِ -الوعيْ المُتخيَّلْ-، والذي يجبِر كاتبُ النصِّ القارئَ من خلالهِ على إقتسامِ حالةِ الخيالِ مناصفةً معهُ لأنَّ بعضَ النصوص تأخذُ منحى الفهمْ المُتصوَّر من قبلِ العقلِ الباطنِ لـ قارئها؛ وعليهِ يتركُ الكاتبُ مجالاً واسعاً من الوعيْ المتخيِّلِ في ذهنه ويبثُّ بعضاً من ومضاتهِ في جزئيات العمل الأدبي.


وجدتُ صورةً داخلَ (الصورة) في العبارةِ التالية: (( و أنَّ بيني و بينَ اسمكَ وطنٌ مِن حكايا الضّوءِ الغارقِ في النّدى )) حقيقةً تخيُّلُ الكاتبةِ لحصرِ الوطنِ في عنقِ زجاجةِ الضوء في وقتٍ تسامرُ حكاياهُ الندى يعكس عمق الغربة وحالاتها المختِلفة، أذهلتني هذه الصورة جداً ووقفتُ عندها طويلاً.

منالْ: أعتذر لكِ عن فوضويّتي أعلاهْ، لكن هذا النصّ أجَّجَ في داخِلي بُعداً لـ مـفهوم تأمُّلِ الحالةِ الأولى والإغترابِ المُزدوَجْ؛ قد أعودُ لاحقاً بـ رؤيةٍ نقديّة لهْ - علَّني أوَفّقْ-..


شكراً من القلبْ،
لـ منحِي هذه المساحةَ من العمق.

حبي وتقديري

الأستاذ محمّد يسلم :

النّصُّ - أي نصّ - يحلمُ بالولوجِ إلى القارئِ بأحد طريقين : إمّا عقلهُ و إمّا روحه , و قد يكونُ الاثنانِ معاً و هذا يعتمدُ حتماً على فطنة القارئ و قدرتهِ على التّحليقِ ضمنَ خيالِ الآخر باعتبارهِ واقعاً موجوداً استنبط منه الكاتبُ تصويراتهِ و تشبيهاته , يلزمُ لذلكَ حتماً عدم التقوقع على الذّاتِ و قراءة النّصوص من زاويتها - و حسب - , فذاتُ القارئِ إذ تدخلُ في قراءته تمنحُ الكاتب ما صبا إليه و هو تماهي خيالهِ بخيالِ القرّاءِ حتّى يُشكّلا كلّ مرّةٍ مزيجاً فريداً من المعاني , ربّما غاب بعضٌ منها عن الكاتب نفسه .

بعيداً عن ذلكَ , فقراءتُكَ منحت النّصَّ مطراً آخر و عودتكَ برؤيةٍ نقديّةٍ لهُ ستُسعدني و سأنتظرها , و اطراؤكَ الجميل الأنيق حفظهُ هذا النّص جيّداً ,

شُكراً جزيلاً لحضوركَ و هطولك أستاذ محمّد ,

تقديري !

 

التوقيع

و للحريّةِ الحمراءِ بابٌ
بكلِّ يدٍ مضرّجةٍ يُدَقُّ

د. منال عبدالرحمن غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 09-16-2008, 02:32 PM   #8
موزه عوض
( كاتبة إماراتية )

الصورة الرمزية موزه عوض

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 18219

موزه عوض لديها سمعة وراء السمعةموزه عوض لديها سمعة وراء السمعةموزه عوض لديها سمعة وراء السمعةموزه عوض لديها سمعة وراء السمعةموزه عوض لديها سمعة وراء السمعةموزه عوض لديها سمعة وراء السمعةموزه عوض لديها سمعة وراء السمعةموزه عوض لديها سمعة وراء السمعةموزه عوض لديها سمعة وراء السمعةموزه عوض لديها سمعة وراء السمعةموزه عوض لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي



؛





حين يُهدينا طائر السنونو ذرات من رمل
نقف بين الآتي والماضي من احتباس
فصدى الصوت ..ذاك ما يترك لضجيج القلب
آهاته ...المغادرة إليهم ..!


/

القديرة

منال عبدالرحمن


لحديثكِ هنا توليفة مشاعر
أهدت لنا الصمت ..والمطر

:

إحترامي


؛

 

التوقيع

سبحان الله الحمدالله ولا اله الا الله


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

موزه عوض غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:06 PM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.