< تَنَهُّدَات > - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
خذتي من وصوف القمر (الكاتـب : أحمد عبدالله المعمري - مشاركات : 0 - )           »          غياب القناديل (الكاتـب : أحمد عبدالله المعمري - مشاركات : 12 - )           »          أُغنيات على ضفاف الليل (الكاتـب : علي الامين - مشاركات : 1209 - )           »          [ فَضْفَضَة ] (الكاتـب : قايـد الحربي - آخر مشاركة : زايد الشليمي - مشاركات : 75155 - )           »          ستقول لي: _ تعالي بما تبقى منك إليْ.. (الكاتـب : جنوبية - آخر مشاركة : زايد الشليمي - مشاركات : 10 - )           »          مُتنفس .. شِعري ! (الكاتـب : سعيد الموسى - آخر مشاركة : زايد الشليمي - مشاركات : 785 - )           »          نفثات مقدسة من أنحاء اخرى .. (الكاتـب : محمد الجهني - مشاركات : 0 - )           »          فَــوَاق ! (الكاتـب : ماجد العيد - مشاركات : 14 - )           »          وصب ! (الكاتـب : تركي المعيني - مشاركات : 155 - )           »          هــايــكــو (الكاتـب : حسن زكريا اليوسف - آخر مشاركة : تركي المعيني - مشاركات : 299 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد النثر الأدبي

أبعاد النثر الأدبي بِالْلُغَةِ ، لا يُتَرْجِمُ أرْوَاحُنَا سِوَانَا .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 06-23-2009, 10:21 PM   #1
زُمُرّدة
( كاتبة )

افتراضي < تَنَهُّدَات >







نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

0
0



- تنهيدةٌ فاتحة ,,
[ كانَ ] قد اشتعلَ الرأسُ شَغَفا :


تيقّنتُ ذات سَمَرٍ بائس _ حيناً كنتُ ألوكُ قطعةً من الألِفِ باء _ أن الهَرَمَ زَحْفاً بَدَأَهُ نحو ذاكرتي اللعينة ..
لاحَ طيْفُ ذكرى وليدةُ زمنٍ .. عانقَتْ جُموعُ ذكرياتٍ اصْطَفَّت مقاعِدَ فولاذيّة في مَمَرّاتِها المُهْتَرِئَة _ هي ذاكرتي _ ليست أقوى نسيجاً من بَيْتِ أرْمَلَةٍ سوداء ..

حتّى بَدَت بِ فِعْلِ الزُّحامِ ذكرى عتيقة .. غَيْرُ متأكدةً قليلاً من استرجاع ملامحُ أبطالها !

أتساءل أعداداً ! كيفَ لم تَخِرْ بعد من احتضانِ كل تلك الأجساد .. وجوهها , ألقابها , قسماتُ أشخاصها الأبيضَ أسْوَد ..

أم أكوام الفراغ التي أُتْخِمَت بها مَخيلتي العَلِيلة .. كان آخرها سَيّدُ الرّيح الذي حَمَلني على كَتِفِه ذات حُلُم .. حتّى أنني شَرَعْتُ بِ قُبْلةٍ عَلَيْه أو شَعَرْتُها منْه !
أم تُراها أُحْجيَة من أحاجي سَيّدتي الهَرِمَة !

.
.


- و ما بينَ تلك تَنْهيدة و أُختها .. قَطْرةٌ مَالِحَة لم تأتِ بها سَمَاءٌ و لم تَكُ من أرض :


دَعَيْني ألتصقُ بكِ يا لوحةً علّقتها بـِ مُنْتَصَفِ الجَسَدِ الرابع ل حُجْرَتِي الخَيْرُ شاهِدة على سِرّ يُنْبُوعِ تلك القطرةِ المَالِحَة التي اسْتُنْزِفَت مَرَّةً كثيرة ..

يا لِجُموُدكَ أيها القابعُ بين أُطُرِها !
تلك النِصْفُ بَسْمَةِ الساخِرَة التي تَتَوسّط حاجِبَيْكَ .. تَرْمُقُني بها مع كُلّ تَنْهيدةٍ أجْتَرّها مِن بين أضْلُعي المُتكَسِّرة !
كَمْ انتَظَرتُ ثَمّة إيماءةٍ حَيَّة مُذْ حَبَسْتُكَ داخل ذاكَ الإطار الذّهَبِيّ وَ عَلّقتُكَ في هامَةِ القُضْبانِ التي تَحْضُنُ كَوْكَبِي الوَهْمِيّ ..
سَأُكْسِرُ كُلَّ زُجَاجَةٍ تَتَنَفَّسُ ضَوْءاً .. و سأُطْبِقُ جَفْنَيَّ و أنْصِبُ قامَتِي في المنتصف
وَ عِدنِي ,, أن تَتَحَرَّرَ مِن أغلالِ الالتقاطة .. وَ تَتَجَسَّدُ في فَضَاءِ قَفَصي بِـ صَمْت ..
حتى أشْعُرَكَ حين أستنشِقُ رائحتكَ في تَنْهيدتَي الأخيرة .

.
.


- وَ تنهيدةٌ بِ طَعْمِ الوَجَعِ قَدْ لاحَتْ :


يَسْألُني دَفْتَري الصَّغير ذو الأوراقِ السَّميكَةِ القَاتِمَة ..
ما حَالُ تلك الأوجاعِ التي سُطِّرْتُ بها سَلَفاً ؟
لا أجِدُ ما أملأ به وِعاءَ استفهامه .. عَدَا ذاكرتي التّسْعينيّةِ التي دسّت في أحَدِ جيوبها المُتَمََزِّقة _ بِ فِعْلِ الزَّمَن _ حِكايةً بِ نَكْهَةِ جُحَا ..
كَيْفَ لا ! و قَدْ الْتَقَطَها القَدَرُ بَعْدَ تأمُّلِها دُهُوراً و ابْتلَعَها رَشْفَةُ ماء !

.
.


- بـِ اسْم الانتظار فَوْقَ جَبْهة تنهيدتي المُقْدِمَة :


لم تَكُ تلك اللوحات الوَرَقيَّة التي أشْبَعْتُ بها صديقتي الخَشَبيَّة زِيْنَةٌ مُجَرّدَة ..
أَسْعَدُ كُنْتُ حين أَخْتِمُ على ذَيْلِها .. مُسْتَشْعِرَةً أنني مِن أولئكَ الذين يرتدون كنْزَةً بيضاء و مِنْديلاً مغموساً بأحَدِ ألوانِ قُزَحْ ..
و أرْصِفُها إلى جانبِ أخواتها اللاتي يُشْبِهْنها بَعْضها .. و اَبْتَسِمُ لِ اللطَخَاتِ الفَحْمِيَّة التي اكتَسَتها أناملي
قَبْل أن تنطفئ بَسْمَتِي حين ألْمَح الجَعَدَاتُ تَتَسَرْبَلُ بها تلك الأنامل .. و تُتْخَمُ رَفيقَتي بلا جَدْوَى !

.
.


- وَ تَتَصَاعَدُ سَمَاءً تلك تنهيدتي أن أذنَبْت :


حين تَهَجَّيْتُ جَسَدَهُ لأولِ مَرَّة .. استشعرتُ أن السّماءَ تعدُني بحكاياتٍ مجنونةٍ معه
لا تُشبهها سوى الليلةُ الخامِسَةُ وَ بَدْر مِن ليالي شَهْرَ زاد ..
تأمّلتُ أحدها تدفعها رياحٌ من صَوْبِ الشمس .. لكِنّها قَيْلَولة غَيْمَة أغسطس
تلاشَتْ حَيْثُ رَفَّ جَفْني ..
فاستَمْطَرتُ _ وَ الخَيْبَةُ تَخْنِقُ أمَلي _ مَطَراً مالِحاً لا يَنضَب مِن غَيْمَتينِ لا يُفارِقان هامَتي ..
عَسَى بِذلك أن أُرَطِّبَ لَيْلِيَ المُقْفِر .

.
.


- وَ ما عَجَبي إلا بِـ تلك ذاكِرةٍ عَصِيَّة :


كيف لها أن تُوَسِّدَني ذِكْرى لَيْلة الاغتصاب السَّوْداء .. وَ تَنْفَخ بها الرّوح بعد أن وأَدَتها تَشَبُّثات النسيان !
لِمَا لوّنت فَجْري الزاهي بِذلك الفَجْرِ المُتَرَنِّحِ الجائع !

لَبيبَاً _ ذاكَ حَفْنَةً مِن رَماد _ حين طَعَنَ بِسِكِّينٍ دون دِماء , كَيْ لا تَفْضحهُ رائحةُ الجُرْم و يموت أبَداً ..
وَلَـ أنّي وَدَتُ لو كَسَاني وِشَاحَ دِماء .. لِ أَنْسِجَ مِنهُ لِساناً أنْطِق به كُلّ أَبْجَدِيّات الصِّياح ..

.
.


- فَـ يُسْتَمْطَرُ الحَرْفُ رَحْمَة :


اعزفيني تَنَهّداتي أغنيةً ركيكَةً على سَطْرِ الوَرَق .. وَ مِن مِحْبَرَتي اسكُبي صورةً لِـ سيّدتي التي تَقْطُنُ رأسي ذات الخُصْلات البيضاء وَ العُكَّاز الخَشَبيّ العَتِيْق
وَ في جيوبِها لُفَافَات صفراء .

.
.



- تَنْهيدةٌ خاتِمَة ,,
إنّني أحتاج جُرعة زائدة مِن ذاتِكَ .. كَيْ تموتُ تلك تَنهّداتي الباكيةُ أبَداً .

 

زُمُرّدة غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 06-24-2009, 12:31 AM   #2
صالح العرجان

شاعر

مؤسس

الصورة الرمزية صالح العرجان

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 38423

صالح العرجان لديها سمعة وراء السمعةصالح العرجان لديها سمعة وراء السمعةصالح العرجان لديها سمعة وراء السمعةصالح العرجان لديها سمعة وراء السمعةصالح العرجان لديها سمعة وراء السمعةصالح العرجان لديها سمعة وراء السمعةصالح العرجان لديها سمعة وراء السمعةصالح العرجان لديها سمعة وراء السمعةصالح العرجان لديها سمعة وراء السمعةصالح العرجان لديها سمعة وراء السمعةصالح العرجان لديها سمعة وراء السمعة


مـجـمـوع الأوسـمـة: 1

فعالية النثر الوسام الذهبي



افتراضي



[ زُمُرّدة ]

حين تحاول الذاكرة قطع الطريق على العودة للذكريات أمشي بالمقلوب فهي رسمت في حفظها خطاك على الأرض
وحين تزرعين المفاجأة في حفظها بالعوده عن طريق السماء لن تمتلك ابوابها ردك عن مقابض الأحداث

هنا فرط من روح تحاول الإلتصاق بجسد
رد ود

 

التوقيع




:
:
يااامفاتيح الفرج ..
اللي دخل باب الصبر ،
عمره خرج !!؟


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

صالح العرجان غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 06-24-2009, 01:41 AM   #3
عائشه المعمري

كاتبة

مؤسس

افتراضي


زمردة

وكـ عادة الذاكرة
مُتخمة بالأوجاع
مُنهِكة نبضنا بتنهيدات أقل من أن يلتفت إليها عابر
أعظم من أن يُسقطها وعينا في لحظة لا وعي .
ملازمة لـ أوجاعنا الحاضرة حتى تتضخم مستقبلاً .
وتتابع الركض بنا نحو نزف قادم

كل تلك التنهيدات
أجدتِ حبكها في قالب لغوي مدهش
كـ مكمن حقيقي لـ الثراء

متألقة يا عزيزتي

 

عائشه المعمري غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 06-24-2009, 04:35 AM   #4
جــوى
( كاتبة )

الصورة الرمزية جــوى

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 1600

جــوى لديها سمعة وراء السمعةجــوى لديها سمعة وراء السمعةجــوى لديها سمعة وراء السمعةجــوى لديها سمعة وراء السمعةجــوى لديها سمعة وراء السمعةجــوى لديها سمعة وراء السمعةجــوى لديها سمعة وراء السمعةجــوى لديها سمعة وراء السمعةجــوى لديها سمعة وراء السمعةجــوى لديها سمعة وراء السمعةجــوى لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


ما أروعك يا زمردة
كوكب يجمع الروح المجنحة و الغناء الحزين
و الريحان الذي لا تسقط رائحته أبداً

 

التوقيع

لا ألتقي الغرباء وأحنّ لهم .

جــوى غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 06-24-2009, 11:06 AM   #5
خالد الداودي
( شاعر )

الصورة الرمزية خالد الداودي

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 4395

خالد الداودي لديها سمعة وراء السمعةخالد الداودي لديها سمعة وراء السمعةخالد الداودي لديها سمعة وراء السمعةخالد الداودي لديها سمعة وراء السمعةخالد الداودي لديها سمعة وراء السمعةخالد الداودي لديها سمعة وراء السمعةخالد الداودي لديها سمعة وراء السمعةخالد الداودي لديها سمعة وراء السمعةخالد الداودي لديها سمعة وراء السمعةخالد الداودي لديها سمعة وراء السمعةخالد الداودي لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


أيا زمرده
نحن احوج منه الى جرعه زائدة
حتى نباري الالق رفعة .. تليق بسمو ذائقتك

في ذاكرتك المكتظة شيئا اشبة بإستقرار الزلازل
وحسبتني وانا اقفز بين جوانحك مقياسا لرختر او
قلبا ينبض توجسا من حياه

وبينما كنت اقرأ
لم تكن الصورة المدرجة معلقة في ذهني بقدر ما كانت تلك اليمنى الموشحة بدمعة من جدار
ولون آخر

أيا زمرده
يخال الي انك حتى بعد انتهاءك من الكتابة بقيتِ متوهجّه دون كلل
او شيئا من زوابع ظلّت مكدّسة لإجترار آخر .. فهل صدقت في ذلك؟


أيا زمرده

لك الشكر لإحتواءي هنا وسرقتي من كل شيء حولي
وشكرا موصولة من اناملي حيث تقف!

خ

 

التوقيع

لســاني مرْميٌ هناك > تلعقه الارصفه ْ
عبدالرحيم فرغلي

خالد الداودي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 06-24-2009, 06:11 PM   #6
قايـد الحربي

مؤسس

عضو مجلس الإدارة

افتراضي


زمردة
ــــــــــ
* * *


أُرحبُ بك كثيْراً .

:

تُحيْلين التّنهدات إلى نَايات ،
إذِ تَأخذُ الرّيح دَوْر الأنْفاس بِـ سَكْب الهَواء في كُؤوْس القَصَب ،
عِندهَا فَقط ،
تَكوْن الغَيماتُ : قَطيعاً وَ نَحنُ الرُّعَاة .

زمردة

العَناوينُ بِلونِ السّحب
وَ الكِتابة بِلون الأرض
لِذلك كنْتِ وَ لُغتك بينهمَا تَتَأرْجحُون بِعُلوّ .

شُكراً مُورّدة .

 

قايـد الحربي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 06-24-2009, 06:26 PM   #7
بَسمَة آلْ جَابر
( كاتبة ومصممة )

افتراضي


:
زُمردة ~

،
[.. تكَتبينْ الحرف الأبجدي وتجعلينْه يشهق حٌسنْا وألمَاً
وثُم تنهيداً يجرح بِمروره الحِنْجَرة وتسقٌط دمَعة القلم
لِــ أنْ تواسيكِ ..،

دعينْي أترك هُنْا قبله لكِ
و أبقى .. ، ]


ودّي .،

.

 

التوقيع

اللهٌم أعفو عَنْ والدي وأغفر له
ــ اللهم أجعل (يوسف) فرطاً لِوالديه ، وشفيعاً مُجاباً ..
وأغفر لِكافة من قال لآ إله الا الله .. وأدخلنا الجنة .. آمين

-:.’,.:نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة:.’,:نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة:.’,:-

بَسمَة آلْ جَابر غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 06-25-2009, 02:27 AM   #8
عطْرٌ وَ جَنَّة

كاتبة

مؤسس

الصورة الرمزية عطْرٌ وَ جَنَّة

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 243

عطْرٌ وَ جَنَّة لديها سمعة وراء السمعةعطْرٌ وَ جَنَّة لديها سمعة وراء السمعةعطْرٌ وَ جَنَّة لديها سمعة وراء السمعةعطْرٌ وَ جَنَّة لديها سمعة وراء السمعةعطْرٌ وَ جَنَّة لديها سمعة وراء السمعةعطْرٌ وَ جَنَّة لديها سمعة وراء السمعةعطْرٌ وَ جَنَّة لديها سمعة وراء السمعةعطْرٌ وَ جَنَّة لديها سمعة وراء السمعةعطْرٌ وَ جَنَّة لديها سمعة وراء السمعةعطْرٌ وَ جَنَّة لديها سمعة وراء السمعةعطْرٌ وَ جَنَّة لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي






أحبُّ فِيكِ أنّك مُلْفِتة وجذابةٌ لِقلبي بِطريقةٍ مُحْرَضةٍ أن أعَانقكِ
هَكذا دُون أن أعَرفكِ ..ودُون بِدء مُصَافحةٍ أيْضاً ,
وَذَلك لأنك قَرْيبة ..وحَرْفُكِ قَريب ..وَتَنهداتكِ شَعْرتها فِي صَدْرِي تماماً
حيثُّ أمدُّ قَصَبَتِي الهَوائِية بالشَهِيق ..ويأخذنِي زَفيركِ إلى تَقَلصٍ يُرَبِي رِئتي عَلى أنْ تَكُ
طِفلة وتَضمّ الْهَواء ببراءةٍ عَجيبةنقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة ,



 

التوقيع




مِن الْبَدِيهي أن أحْيا
هَذِه الْحَياة بَعثِي , كنتُ فِي الْمَوت .
- كُنْتُ وَحِيدة نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

عطْرٌ وَ جَنَّة غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:32 PM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.