قراءة في حقيبة حذر عاطف البلوي ! - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
مَا لَمْ أقله لكـ (الكاتـب : محمد سلمان البلوي - آخر مشاركة : صالح العرجان - مشاركات : 1977 - )           »          بَازَلْت (الكاتـب : عَلاَمَ - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 12 - )           »          ورّاق الشعر [ تفعيلة ] (الكاتـب : نوف الناصر - مشاركات : 12 - )           »          خربشات لا أكثر .. (الكاتـب : نوف الناصر - مشاركات : 9 - )           »          فَــوَاق ! (الكاتـب : ماجد العيد - آخر مشاركة : نوف الناصر - مشاركات : 13 - )           »          مُعْتَكَفْ .. (الكاتـب : نوف الناصر - مشاركات : 60 - )           »          سقيا الحنايا من كؤوس المحابر (الكاتـب : سيرين - مشاركات : 7436 - )           »          مُتنفس .. شِعري ! (الكاتـب : سعيد الموسى - آخر مشاركة : صالح العرجان - مشاركات : 784 - )           »          Bonsoir (الكاتـب : مي التازي - مشاركات : 48 - )           »          آهات متمردة (الكاتـب : أحمد آل زاهر - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 12 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد النقد

أبعاد النقد لاقْتِفَاءِ لُغَتِهِمْ حَذْوَ الْحَرْفِ بِالْحَرْفْ .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 07-17-2009, 02:38 AM   #1
د. منال عبدالرحمن
( كاتبة )

الصورة الرمزية د. منال عبدالرحمن

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 459

د. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعةد. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعةد. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعةد. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعةد. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعةد. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعةد. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعةد. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعةد. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعةد. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعةد. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي قراءة في حقيبة حذر عاطف البلوي !


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة





" تُرى هل كانَ عليَّ أن أنتبِهَ على تلك النّبوءة ؟ كيفَ كنتُ أبدأُ بخاتمةِ الكتابِ و تبدئينَ بمقدّمته !! لم أكن موفّقاً في التقاطِ ذلك ... تعشقينَ البدايات و أنا أهيمُ بالخاتمة ! "
هيَ لم تكن نبوءةً بقدرِ ما كنَت التقاطةً ذكيّةً للحسِّ الكتابيّ , يبدأُ روايَتَهُ بالمغادرة و يختمها بالانتظار و ما بينهما يجيدُ التّنقّلَ بحرفةٍ عاليةٍ بينَ وجلِ الأولى و رهبةِ الثّانية !
عندما تُمسِكُ بحقيبةِ حذرٍ , على أصابعِ ذاكرتِكَ أن تلامِسَ فتيلَ أقفالِها باحتراف , عليها أن تُجيدَ العزفَ على الشّوقِ و الحبِّ و الخوفِ و الفقدِ و الغربةِ و المنفى و .. الكثيرِ من الوطن !

هكذا يأتي عاطف البلوي حاملاً مِعطَفَ حذرهِ في حقيبة , و تاركاً للمطرِ فرصةَ ملامسةِ ما يحملُ على أكتافهِ من شوقٍ " حدَّ اليُتم " و وفاءٍ " حدَّ الاندماج و تفصيلٍ حدَّ التّطرّف !
حقيبة حذر رواية يدخلُ بها الكاتبُ عواطِفَ القارئِ من بابهِ الأوسَع , بالتّعابيرِ البسيطة و المفرداتِ القريبة و المعاني العميقة و يتركُ للقارئِ - لكلِّ قارئٍ - متعةَ أن يبحثَ عن نفسهِ في تلك التّفاصيل و من ثمَّ الخروج بما يُناسِبُ ذاكرتَهُ و قلبَه و مجهرَ التّفاصيلِ الصّغيرةِ المخبوءِ في حسّهِ بالآخر .

" كنتُ سأقولُ لهُ إنّي لازلتُ أذكرُ جيّداً قولك : أحبّها جدّاً يا صديقي إلى الدّرجة الّتي أتمنّى فيها أن تموت ! "

يركّزُ الأستاذ عاطف البلوي كثيراً على الآخر في روايتِه , ينطلقُ منهُ من خلالِ " الرّفاق " و يدورُ حولّهُ من خلالهم , و يبيّنُ من خلالِ تناقضاتِهم مركزيّة الآخرِ في حياةِ كلٍّ منهم , و تمحورَهم حولَ ذلكَ المحورِ اللّامرئيّ المبنيّ على أُسسٍ يشكّلُ الآخرُ لبنتها الأساسيّة و تنطوي تحتَ مسمّىً معنويٍّ جدّاً و هو الصّداقة .
الحوارات المتعدّدة منحَت الرّوايةَ طابَعاً إنسانيّاً و جعلتها تقتربُ من القارئِ بكلماتٍ محبّبةٍ عاميّةٍ أدرجها الكاتبُ بينَ الفينةِ و الأخرى ليمنحّها عبقَ أصالةِ عمّان و سحرِ هدوئها و نشاطَ ضجيجها , و ليمنحَ القارئ نشوةَ الذّاكرةِ بالوطن .
الرّسائل كانَت وسيلةَ الكاتبِ للهروبِ من رتابةِ السّردِ إلى إثارةِ المفاجأة , ليعودُ بالقارئ إلى الواقع تاركاً مساحةً في عقلهِ للأسئلةِ و التّخمينات .. كانت بمثابةِ عنصر المفاجأةِ الّتي تمنحها العصا السّحريّة لكاتبٍ يضعُ نفسَهُ في مكانِ القارئِ كثيراً قبلَ أن يكتب .
التقاطاتٌ رائعةٌ كانَت تلكَ الفواصلُ الّتي تفصلُ واقعَ الرّوايةِ عن روحها الشّعريّةِ المتمثّلةِ في رسائلهِ إليها :

" المتشابهون لا يلتقون يا حبيبة , لا يلتقون . و كأنّي بهم يحملون الشّحنةَ ذاتَها , يتنافرونَ فقط إذا اقتربوا , و لكنّهم في البعدِ قبلةٌ واحدة .
آهٍ فاتتني يعلمُ الله أنّني أشتاقكِ ... حدَّ اليتم ."

و يكمل :

" وقعُ طرقاتٍ خفيفةٍ على الباب .. لا بدَّ أنّهُ المعنيُّ بآخرِ كلمة .. "

عاطف البلوي يلقي الضّوء في روايتهِ " حقيبة حذر " على الإنسان بكلِّ ما فيهِ من خيرٍ و شرٍّ و تناقضٍ و انسجام , مركزُ الرّواية الرّفاق الأربعة كانَ يُشكّلُ محوري الصّفات الإنسانية في هذا الجيل الّذي يعيشُ الواقعَ بما ورثَهُ و ما يأتيهِ على طبقٍ من حريّة : ما بينَ انحلالٍ و تزمّت , و تطرّفٍ و اعتدال , و اندماجٍ بالآخرِ حدَّ الإيثار , و أثرةٍ بالذّاتِ حدَّ الضّياع .

غريب و كريم و صادق أصدقاء شخصيّة الرّواية الأساسيّة و فارس الّذي انضمَّ إليهم بعدَ أغنيةٍ في حافلةٍ و حزنٍ عالٍ , كانوا يُشكّلونَ رؤى الكاتِب للمجتمع ..

و على الرّغمِ من قربِ العباراتِ و الألفاظ إلّا أنّ الأستاذ عاطف استخدمَ التّورية اللّفظية المخبوءةَ تحتَ الحوارات البسيطة و الذّكرياتِ الخافتةِ الهامسةِ للذّات , و الّتي نقلت كمّاً هائلاً من الرّسائل , تلكَ الرّسائل تحوي همومَ هذا الجيل و تطلّعاته أحلامه , و إحباطاته .. أمنياتهُ و ذاكرتهُ .. و خيباته ! كما أنَّه تجنّبَ ببراعةٍ التّقليديّة السّرديّة الّتي تقتل الحدث بالاستطالةِ الزّمانيّة و التّقريريّة المباشرة في الحوار , بنقلاتٍ تلبّي فضولَ القارئ و تُشبعُ رغبتهُ في ملاحقة الحدث بعيداً عن الملل عن طريقِ إشباعِ العباراتِ بأكبرِ كمٍّ ممكنٍ من المعاني .

يقولُ في أحدِ الحوارات :

" - هل تعلمُ انّكَ إذا بدأتَ بالاقترابِ إلى فئةٍ معيّنةٍ سوفَ تكونُ عدوّاً مباشراً للأخرى ؟


- - ما تتعوّد فعلهُ في الظّلام سوف ينزعجُ منه الضّوء . "

و في مكانٍ آخرٍ معنونٍ بعبارةٍ لجلال الدّين الرّومي : لا تنظر إلى وجهي المصفّر فإنَّ لي قدماً من الفولاذ , منطلقاً من دائرةِ الذّاتِ إلى محيطِ العالم :

" نصفهُ الشّمالي متقدّم و بارد و يعيش بأعصاب باردة و يقتل بأعصاب باردة و يتناول الشّاي مجمّداً و يعيشُ بسلامٍ و أمنٍ باردين , و نصفه الجنوبي متململٌ و يعيشُ بأعصاب حارّة و يحبُّ بحرارة و يتناول الشّاي حارّاً و هو في حالةِ حربٍ دائمة يُشعلها الجزء الشّمالي الّذي يبدو أن أرضهُ لا تحتمل الغليان . "

ليلامسَ بذكاءٍ عللاً تنهشُ في جسدِ المجتمع , المجتمع المتأرجحِ ما بينَ التّطرّفِ و التّطرف , في محاولةٍ لإيجادِ نقطةِ وسطٍ تضمنُ السّلامة !

اللّغة في الرّواية تنبضُ بالحياة و تأخذ طابع المدينة , مع المحاولة الخروج من قوقعة الارتباط الكليّ بالبيئة الأردنيّة إلى محيط البيئة العربيّة بشكلها الأوسع و لغةِ جيلها الشّاب المشترك في الواقع نفسهِ مع اختلاف التّسميّات .

أمّا البعد المكاني للرّواية فقد تنوّعَ ما بينَ الوطنِ و الغربة , في محاولة لرسم الخطَّ الرّفيع الفاصل و الرّابطِ في الآن ذاته بينَ الحلمِ و الأمنية , و الحنينِ و الطّموح , و الاستقلال و الانتماء .

تعتمدُ الرّوايةُ في الأساس على الصّداقة المتينة و الثّابتة و الّتي قد تكونُ أكثر قوّةً من روابطِ القرابةِ و الحبّ , الموت كانَ مرافقاً وفيّاً لسطورِ الرّواية بدءاً من نجاةِ البطلِ من الموتِ أمامَ محلِّ الخضار , مروراً بالزّميلِ الّذي سقطَ من علوِّ 80 متراً إلى والديّ كريم و وفاتهما بالسّرطان .. ثمَّ إلى الحدث الأكثر ألماً و الّذي تنتهي بهِ الرّواية دونَ أن تنتهي فعلاً , بل تترك للقارئ مساحةً شاسعةً جدّاً للأمنياتِ و الأفكارِ و الحزن .

في الرّواية يتكرّر المثل القائل : الآباء يأكلون الحصرم و الأبناء يضرسون , في قالبٍ واقعيٍّ يربطُ ما بينَ الماضي و الحاضر ... و المستقبل !

الجمل المكثّفة و القصيرة أعطت الرّواية طابعاً أوبرالياً , يتسارعُ فيهِ الإيقاعُ و يبطئ .. لكنّهُ لا يتوقّف , ممّا يمنحُ القارئ زخماً فكريّاً و تصويرياً مُدهشاً يجعلهُ في تلهّفٍ مستمرٍّ للقادم !

ثقافة الكاتب الاجتماعيّة و الأدبيّة كانَ لها دورٌ أيضاً في منح الرّواية طابعاً خاصّاً يلبّي الكثيرَ من التّوجهّات المختلفة للقرّاء و يعكسُ مرّةً أخرى الاندماج الثّقافي الّذي يتعمّق في فكر الشّباب العربي , مابينَ ثقافة الغربِ و الشّرق و تطلّعات المُستقبل و رواسب الماضي .

نجح عاطف البلوي في أن يقدّم لنا صورة الشّاب العربيّ بكلِّ ملامحهِ و تفاصيلِ ذاكرتِهِ و رغباتهِ و أحلامهِ و علاقتهُ بما حولهِ سواءاً كانَ وطناً أو حبيبةً , أم أهلاً أو أصدقاءاً ..

الرّواية تضجُّ بالحياة , حتّى أنّها تتحوّل في أماكنَ كثيرةٍ إلى كائنٍ من دمٍ و لحمٍ يبادلكَ أفكارهُ و تصوّراتِهِ و رؤاه قريباً جدّاً من الواقع الّذي يمتهنُ أدلجة التّوجهات الشّبابيّة بأسسٍ يحكمها التطرّف في التحرّر و الالتزام في ذاتِ الوقت .

أيضاً الغلاف يُعطي مقدّمة مناسبة عن الرّواية إذ يغلب عليه الطّابع المتدرّج نحو العتمة و العتمةُ المتدرّجةُ من وراءِ رجلٍ تلاحقُ ظلّهُ حقيبة حذر !

هي دعوةٌ لفتحِ أذرعةِ الفكر و استقبال الأدبِ القادمِ بقوّة و المعاصر لقضايا جيلنا و همومه و واقعه بعيداً عن سلطة الإعلامِ في دعمِ رؤى شخصيّة قد لا تتناسب و رؤانا أو أنّها قد تحدُّ من بناءنا الذّاتي لها بعيداً عن أيِّ تأثير ,
فلنبحث فينا .. سنجدُ الكثيرَ .. أجزم !

 

التوقيع

و للحريّةِ الحمراءِ بابٌ
بكلِّ يدٍ مضرّجةٍ يُدَقُّ

د. منال عبدالرحمن غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 07-17-2009, 07:52 AM   #2
العطر
( حَنَانَيْكَ يَا أَرْحَمَ اَلْرَحِمِيّنْ )

افتراضي




بِرغم أنّي لم أقرأ [ حَقِيبة حّذر ] إلا أنَّ ماقَراءتهُ لـ عَاطِف في الشَبكة
يَجْعلني أتنبأ بـِ عمل راائع إلى أن أطلع عَليه ..
وما قَدْمتيه لنا يامنال هُنا إلا طَريق مُشَوق إليها أكْثَر .. وأكثر
لـِ أنّ الثِقة في ما تختَارينه كبيرهـ


شُكراً يا مَنال


 

التوقيع

نَفْس الرصيف ...!!

العطر غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 07-17-2009, 03:38 PM   #3
إبراهيم الشتوي
( أديب )

افتراضي


القديرة ... منال عبدالرحمن

قراءة جميلة سكبتِ ضوء فكركِ على فكر يستحق الضوء ..

حضوركِ مشرق ومدادكِ مغدق ..

فشكرا لكِ وللعطاء الذي يسكنكِ ..

تقديري .

 

التوقيع

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
الآن كتاب " مسارب ضوء البدر" في مكتبة : جرير-العبيكان-الشقري - الوطنية .
twitter:@ibrahim_alshtwi

http://www.facebook.com/MsarbAlbdr

إبراهيم الشتوي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 07-19-2009, 08:12 PM   #4
د. منال عبدالرحمن
( كاتبة )

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العطر مشاهدة المشاركة

بِرغم أنّي لم أقرأ [ حَقِيبة حّذر ] إلا أنَّ ماقَراءتهُ لـ عَاطِف في الشَبكة
يَجْعلني أتنبأ بـِ عمل راائع إلى أن أطلع عَليه ..
وما قَدْمتيه لنا يامنال هُنا إلا طَريق مُشَوق إليها أكْثَر .. وأكثر
لـِ أنّ الثِقة في ما تختَارينه كبيرهـ


شُكراً يا مَنال


و شُكراً للعطرِ أن أتى هنا بالضّوء ..

يسعدني حضوركِ جدّاً .

 

التوقيع

و للحريّةِ الحمراءِ بابٌ
بكلِّ يدٍ مضرّجةٍ يُدَقُّ

د. منال عبدالرحمن غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 07-19-2009, 08:14 PM   #5
د. منال عبدالرحمن
( كاتبة )

الصورة الرمزية د. منال عبدالرحمن

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 459

د. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعةد. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعةد. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعةد. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعةد. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعةد. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعةد. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعةد. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعةد. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعةد. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعةد. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبراهيم الشتوي مشاهدة المشاركة
القديرة ... منال عبدالرحمن

قراءة جميلة سكبتِ ضوء فكركِ على فكر يستحق الضوء ..

حضوركِ مشرق ومدادكِ مغدق ..

فشكرا لكِ وللعطاء الذي يسكنكِ ..

تقديري .
أستاذ ابراهيم ,

رأيكَ و حضوركَ محلُّ تقديرٍ و شُكرٍ كثيرين ..

دمتَ بخيرٍ و عطاء .

 

التوقيع

و للحريّةِ الحمراءِ بابٌ
بكلِّ يدٍ مضرّجةٍ يُدَقُّ

د. منال عبدالرحمن غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 07-19-2009, 11:21 PM   #6
عبدالله العويمر

شاعر و كاتب

مؤسس

الصورة الرمزية عبدالله العويمر

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 1114

عبدالله العويمر لديها سمعة وراء السمعةعبدالله العويمر لديها سمعة وراء السمعةعبدالله العويمر لديها سمعة وراء السمعةعبدالله العويمر لديها سمعة وراء السمعةعبدالله العويمر لديها سمعة وراء السمعةعبدالله العويمر لديها سمعة وراء السمعةعبدالله العويمر لديها سمعة وراء السمعةعبدالله العويمر لديها سمعة وراء السمعةعبدالله العويمر لديها سمعة وراء السمعةعبدالله العويمر لديها سمعة وراء السمعةعبدالله العويمر لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


رَائِعَة ٌ والله يَامَنَال

كَل الشكر لَك ِ

 

التوقيع

عبدالله العويمر لاينتمي لأي مجموعه!

عبدالله العويمر غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 07-30-2009, 08:41 PM   #7
د. منال عبدالرحمن
( كاتبة )

الصورة الرمزية د. منال عبدالرحمن

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 459

د. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعةد. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعةد. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعةد. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعةد. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعةد. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعةد. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعةد. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعةد. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعةد. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعةد. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


الرّوعةُ تكمنُ في حضوركَ يا أستاذ عبد الله ,

شُكراً جزيلاً .

 

التوقيع

و للحريّةِ الحمراءِ بابٌ
بكلِّ يدٍ مضرّجةٍ يُدَقُّ

د. منال عبدالرحمن غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 08-04-2009, 12:54 AM   #8
عائشه المعمري

كاتبة

مؤسس

افتراضي



" حقيبة حذر "


من أجمل الروايات التي قرأتها في العام الماضي ،


سأعود إليك يا منال ، بعد أن أعاود الإرتواء منكِ ومن الرواية ذاتها

.

 

عائشه المعمري غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:30 PM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.