[ بَيْنَ الْقِراءِةُ وَالْبُؤْرَة ] ..! - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
مَا لَمْ أقله لكـ (الكاتـب : محمد سلمان البلوي - آخر مشاركة : صالح العرجان - مشاركات : 1977 - )           »          بَازَلْت (الكاتـب : عَلاَمَ - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 12 - )           »          ورّاق الشعر [ تفعيلة ] (الكاتـب : نوف الناصر - مشاركات : 12 - )           »          خربشات لا أكثر .. (الكاتـب : نوف الناصر - مشاركات : 9 - )           »          فَــوَاق ! (الكاتـب : ماجد العيد - آخر مشاركة : نوف الناصر - مشاركات : 13 - )           »          مُعْتَكَفْ .. (الكاتـب : نوف الناصر - مشاركات : 60 - )           »          سقيا الحنايا من كؤوس المحابر (الكاتـب : سيرين - مشاركات : 7436 - )           »          مُتنفس .. شِعري ! (الكاتـب : سعيد الموسى - آخر مشاركة : صالح العرجان - مشاركات : 784 - )           »          Bonsoir (الكاتـب : مي التازي - مشاركات : 48 - )           »          آهات متمردة (الكاتـب : أحمد آل زاهر - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 12 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد النثر الأدبي

أبعاد النثر الأدبي بِالْلُغَةِ ، لا يُتَرْجِمُ أرْوَاحُنَا سِوَانَا .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 09-24-2009, 01:47 AM   #1
تَرَانِيْمٌ الْهَائِمَةٌ
( كاتبة )

افتراضي [ بَيْنَ الْقِراءِةُ وَالْبُؤْرَة ] ..!






أَبْجَدِيَّة ،
[ بَيْنَ الْقِراءِةُ وَالْبُؤْرَة ] ..




نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة



بَلَغتْ [ الْنَّبْضَةُ ] لَفْحَاً مِنْ الْرَّيْحُ الْحَارَّةُ غَيْرَ عَابِسَةٍ ! أَصَابتْ وَجْنَتِيْ فَ تَزْهُوْ اِحْمِرَاراً وَالْنَّبْضُ مِنْ أَحْشَائِيَّ نُوْدِيْ .
جَاءَ طَفْلُ فِيْ كُلَّ شَهْقَة خِيْطاً يُقهْقهُ مَوْصُوْلاً بِاِنْعِكَاسُ أَشعَّةُ ضَوْئِيَّة صَادِرَة إِلىَ الْعيْنٌ تَمدُّ بِسَاطاً كَصَبْوَةُ الْشَّعْرِ / وَضِحْكتُ الْمُوْجِ / وَرُؤْيَا خَوْاطِرنا .
مَنْ يَزْرَعُ صَمْتُ الْشَّهقَةُ فِيْ سَلامَتِنا ..؟
والمَوْتَ بَيْنَ نَبَضَاتِنا حَاضِراً وَبَادِيْ ..!
تَأَمّل الْدَّمْعَة أنَّ الْنَّبْضَةُ تَأَمُّل
ولاَ تَجْرَحُ بِالْقَوْل قَدْ تَدَّعِيهُ ، وَقَدْ تَجْهلهُ.
دَمْعَة خَارِجُ الْخَرِيْطَة صَوْتُهـا يَحْلِمُ بَالْغَمـام ، فَ تَعْرِجُ الْنَّفْسُ عَلَى وَاحَـة فِيْ ظِلَّهـا نَبْضــَة تَتَظلَّـــل





نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة



مَسكْتُ بَالْيَدُ الْيُسْرَى زَحَامُ إِصْرارُ قَلَمِيْ ، بَيْنَ ثَلاثَ جِيّادُ يَمْتَطِيْهنُ عَقْلاً وَاحِدُ
أَردْتُ أنْ يَكُوْنَ الْفَيَضانُ فَيْضاً صَحِيْحاً وأردْتُ الْحُصُوْلَ عَلَى تَدفَّقُ الْمَاءِ بِكثْرَةُ حتَّى ضَفَّتْنِيْ الْعيْنَ عِنْدَ اِشْتِدادُ الْنَّظَرُ .
يَـا صَلَواتِ الْرَّيْحُ مُدّيْ [ الْعلاقَة بَيْنَ الْقِراءِةُ وَالْبُؤْرَة ] ، حتَّى أَرى [ الْكِلْمَة ] وَالْغَمامُ الْمَاطِرُ !
أَسْتَمْطَريْنِيْ بَاِنْزِلاقُ الْدَّمْعُ واحْتَفَظِيْ بِدَمْعَة تَحتَ صَقِيْعُ الشَّمْسِ قَدْ تَتبخّرُ خَلْفَ خُطُوْطِ الْزَّمَنُ وَتَبْقَى ذَراتُ الْمَلَّحِ فَحَمِلِيها كَأحْلامنـا العْذَراءْ .
هَاكْ الْجَرحُ ..
هَاكْ الْمَـاءِ ..
مِنْ قَلْبِيْ دَفَقْتُ كَلِمَة تَخَضعُ لِسُلطةُ الْعَقْلُ وَعقْلِيْ يَتَوقَفُ بِالْنَّظَرُ إِلىَ أوْتَارَاً تَرْقِصُ عَلَى عَيْنُ طَفْلُ وَمَسْقْطُ الْنَّقْطَةٌ تُحيّرُنِيْ كَرسْمُ الْإِسْقَاطِ وَهِيَّ لُغَةُ الْتَّفَاهِمُ بَيْنَ الْمْصمَّمُ وَالْمُنَفَّذُ
فَ لَمْ أَجِدُ مَا يَمْنَعُ الْوَقُوْف عَلَى ذَاتِيَّةُ أَبْعادِ بُؤْرَة.





نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة



دَيَاجَيْر الْأَحْزَانُ تُغَالِطَ تَرْحَال أَنْفَاسِيْ وَرَذَاذِ الْبَحَرِ يُبَلْلُ آمَاقِيْ بَيْنَ الْصَعوْدِ وَالْهَبُوْطِ ،أضْرِبُ وَجْهُ الْمَاءِ فَيَتَراخى ظَلَ جَسَدِيْ الْرَّاقِصَ عَلَىْ أضْلُعَي . اسْتَدْرَجَنِيْ نِدَاءٌ مُنْبَعِثٌ مِنْ شَفَّةُ الْعَذَارىَ !
دَربِكْ مَـا تَدْرَكه ،
وَلاَ يَدْرك النَّاسُ مَقْصَدكْ
يَـا وَاهِبُ الْأَحْلامُ !
أَرْضَعْتَنِيْ الآمَالُ فَكَسُوْتُ الْأَحْلامُ حُنْجَرَتِيْ .
كَابرْنا الدَّهْرُ / وكَبرْنــا مَعْ الْمُسْتَحِيلُ !
نَسَجْاً خِيُوْطـاً ، عَلَى أَنْفَاسِهـا مَلْيُوْنُ طَائِرُ
تَضْرِبُ الْدَّفَ وَتَشْدُوْ /
أَسْرَفْنـا !
أَسْرَفْنـا فِيْ سَردِيْ حَكَايَتْنـا
تَجِيْ نَسْرِدُ / نَلْعب بٍوَجْهُ الْمَاءِ !





نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة



تَجِيْ نَعْرف وَشْ قَصَّة الْدَّمْعَة ؟
تَعال نَعْرف وَشْ بَيْنِيْ وَبِيْنِك !
تَجِيْ أَنَـا وِيَّاك نَفْهم ..
تَعال نَتْكَلَّم فَصِيْح ..
أبْصِر حَبِيْبِيْ دَمْعَة تَتَهَاوىْ عَلَى وَجْنَتَيْ تَعْدُو فِيْ دَرْبِيْ كَفُرَاتٍ يَتَوَسَل الْدِّفْءِ
أبْحِرِيْ فِيْ مَدَامِعِيْ ،
حَدِّثِيْنِيْ عَنْ أصْدَاءِ الْهَوَىْ / بَطْش الْرُؤَىً
وَ كَأنَّه عِيْنِيْكَ مَنْفَىْ
وَ تَتَهَادَىْ دَمْعَتِيْ عَجْلَىْ
لاَ أسْتَطِيْع الإمْسَاكَـ ِيْهَا
أَصْغِيْ أَصْغِيْ إلَيْهَا
فِيْهَا نَبَضَاتِيْ / خَفَقَاتِيْ
أُحُبُّكَ لـِذَلِكَ أسْألكَ ؟
[ تَجِيْ نَفْهم أَكْثر ]
سَنَوَاتِ عُمْرِيْ تلْهَثُ وَرَاءِ أمَلٌ
أُرَتِلُ وَ أُرَتِلُ هَائِمَةَ بِأُمْسَيَاتِ الْحُزْن
فَوْقَ بَحْرِ الْوَجَعُ دَمْعَة سَكبْتُهـا عَلَى تَقَاسِيْمِ الْوَرَقَة
لـِ تَسْبَحُ فِي بَهْوِ تَيَارَات دمَعِ الْغَرَامَ
لـِ أصْنَعَ لَغَتِي الصَامِتَة
لـِ أفِض بِالْقَوَافِيْ وَالْمَعَانِيْ
في قِعْر الْوَرَقة
دَمْعَتِي
تَمُوْجُ
تَسْتَكِينُ
تَنْعَكِس
لـِ تنْكَسِر

عَلَى ثَغْرِّ وَجْنَتَيْ
مُهْجَةَ أنْفَاسِي
أهْدابِ اِرْتِعَاشِي
فـ رِفْقَاً بِـدَمْعَتِي / تجِيْ تِجَاوبْنِيْ !






نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة



تَصْرِخُ الْذَّاتِ مِنْ [ سَرَادِقُ حَنْجَرَة ] مُصَابَة بِ اِلْتِهَابٍ لُغَةٌ مَصْلُوْبَةٌ
[ مَنْذُ وَجَوْد الْعشَّقُ الْأَولَ ! ]
[ منْذُ تَدفَّقِ مَاءُ الْرَّوحْ ! ]
أَبْعَدتُ خَصَلاتُ خَضَراء قَليْلاً لاخْتِلاسُ نَظْرَة جَانِبيَّة عَلَى دَمْعَة سَكبْتُهـا عَلَى تَقَاسِيْمِ الْوَرَقَة ، تَحْتَفِظَ ذَاكِراتِيْ بِملامِحُ يَمْكنُ اِسْتِرْجَاعِها فَصَوْدَرتْ حَنْجَرتِيْ ، فَحَضَنتْهـا ضَحْكَتُ أُمّيْ ،
خَنَقَتْنِيْ الْعَبْرَة !
قَلْتُ لـهـا
لاَ أَمْلِكُ مَنْ حَنْجَرتِيْ شَبْرَاً ، فَ لاَ مَرَفَأَ فَيْهـا يُؤْوِينٍيْ ، تَتَوَالَىْ جَمِيْعُ الْأَصًوْات تُزَاحِم أُغْنِيَّة مَحْمُوْمَة
وَ أَنَـا أَطْفُوْ كَالْنَّوْرسِ وَالْمَوْجَ يُغيُّر خَطَّ الطَّولِ وَ الْعَرضِ
تَسْتَفِزُّنِي الْرَّيحُ تُبَعْثِر سَيْرِيْ ، وَفَضَاءِ الْأُفِقْ يُبْكِيْنِيْ يُحيَّرُ خَطَواتِيْ يَبْحثُ عَنْ سَرَادِقُ حَنْجَرَة





نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة



حُلْمـاً عَالِقاً بِالْهَواءِ ،
تَبْقَى جَمِيْعُ أَجْسَادِ الْحُلمَ عَلَى نَفْسُ الْضَّوءِ ،
فِيْ تَلكَ الليَّلَة تَبْرزُ عَواطِفـْنـا ، مَشَاعِرنـا الْصَّادِقَةُ / حُبَّ / كَراهِيَّة / مُصَالحَة / خِيَانَة !
رُغْمــا أننَّا نَعِيْشُ فِيْ فَضَاءً وَاحِداً ولَكْنَ مَبْثُوْثِيْنَ فِيْ الْزَّوَايـا وَهـذا الْحُلْمُ الْمُشْتَرك هُوَ وَحْدهُ الْذِيْ يُوحَّدْنـا .
نَسْتَيْقِظُ فِيْ صَباحُ الْيُوْمِ الثَّانِيْ ، لا نسْتَطِيْعُ أنْ نَجْزِمُ الْحَياةُ هِيَّ نفْسِهـا ، غَيْرَ مُصَدَّقِيْن أنَّ الْآخْرِيْنَ كَانُوا يُقَاسِمُونـا حُلْمهُمْ .
[ هَتَفْتُ حُنْجَرةَ حُنْجَرَة ! ] لِأَضْرِبُ الْأَخْمَاسِ فِيْ الْأَسْداسِ
فَكْسَرتُ خَطُوْطِ مَمْشاه الْقَدرِ ،
تَحايلْتُ عَلَى قَانُونْ سَيْرِ الْمَوْجِ .
أَبْحثُ فِيْ حَقْلِيْ عَنْ أَصَابعْ صَدى صَوْتِيْ / حُنْجَرتِيْ
[ فَمَرْفَأَ قَلْبِيْ صَاخِبْ ] [ و مِيْنَاء عَقْلِيْ مَتَّخِمْ ] !
لاَ تَعْتَرِضِيْ أُفِقَنَـا الْوَردِيْ رَغْمَ أقْدَارِنا الْمَوْبُوْءَة ، فَالنَّوْرسِ يَبْحَثُ عَنْ شُطْآنَ وَهُوَ آتٍ مِنْ مَوْجةٍ الْغَيْبِيْ .





نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة



كَيْفَ أرْضِي الْصَّمْت فِيْ حَضْرَةِ الْفُصُوْلِ ؟
كَيْفَ أرْضِي الْبَوْح فِيْ مَوْجةٍ الْغَيْبِيْ ؟
اِحْتِوِيتُ الْصَّمْت / وَ اِشْتِهَيتُ الْبَوْح
اِشْتِهَيتُ لَوْنِ النَّهَارٍ الْمُزْرَقٍ
اِشْتِهَيتُ الْذِّكْرَى
قُلْت أَبْحَرُ فِي مَدَى أبْعَادك
يَــا بَحَر !
مَضَى الْوَقْت وَأَهْدَابِيْ مُسَافِرَة
مَضَى / مَضـَى !
كُل الْسَّحائِبُ فِيْ الدَّنِيـا لهــا ثَمنْ
إلا سَحَائبْنـا تَروِيْ بَدُنْ ثَمنْ
لَقيْتك شَمْس تَمْحُوْ آية ظَلمْ
لِقِيْتك لِيْل تَحْرس جَنَـاح يَتِيم
لقِيْتك صَبح منْتَظر ، فَجِر مُبْهَمْ
تَشَابكتْ كُلَّ الْأَصَابِعُ
فِيْ كَفَّيْنـا آمَالِنــا
فَوْقَ الْفَهْم آثَارنـا
حِيْناً كُنَّــا
وَحِيْناً مَا زِلْنــا
فِيْ جَدَاولْنـا
آثارُ اِحْتِضَارِنـا
تَتَعـرى الْأشْيَاء
يَتْعرى الدَّمع
الدَّمع / دَمْعَـة تَحْمِلُ حُبَّيْنِ
حُبَّ الْأَفْراحِ
حُبَّ الْأَحْزانِ
بَنَيْنـا مِنْ أَفْراحِنـا جِسْراً
وَحَطَّمْنـا مِنْ أَحْزانِنـا الْجِسْرا
دَمعَة مَعْذُوْرَة
مَالِيْ ذَنْبُ فِيْ مَـا جَرى !
لا تَحفَرُ مَقبَرتِيْ !
دَمعَةْ كَتْمانُ بالْكتْمانُ / تَطبعُ فِيْ ذَاكرةُ الْنَّسْيانُ
دَمعَة ظَاهِرَة بالظَّاهِرَة / تَدْعُوْ إِلىَ تَجْمِيلُ بَابِ الحَياةُ
الْدَّمْعِ يَمْنَحنـا الْأحْزانُ
وَالْأَحْزانٌ تَمْنحنـا الْحَياةُ
تَرْسِمُ رَمْزِ فـَرحَة
تَتْباهـى بِعفَافِ النَّفْس
تَقيّئ بِالِدَّمعِ !
تَقيّئ بِالِدَّمعِ و أَبْحِر عَلَى مِيْم الْسَّاكِنَة
وَ أَمْسَحُ جُرْحِكَ بالْعِينُ الْمَكْسُوْرَة
لاَ نَامتْ عَيْن
لاَ نَامتْ عَيْن / تَبْلغ قَلْبُ السَّماء
لاَ نَامتْ عَيْن / تَكُنْ مُثْقلَة
وَلكِنْ سَاعَة الْهُطُوْل / تنْمُوْ بُذُور الْبَقاءْ
.
.
سَالتْ دَمُوْعِيْ تُردّدُ هَلْ سَرْتِ بِيْ للْضَّفَةِ الْأُخْرىَ .. !

 

تَرَانِيْمٌ الْهَائِمَةٌ غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 09-24-2009, 06:28 AM   #2
نواف العطا
( كاتب )

الصورة الرمزية نواف العطا

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 13100

نواف العطا لديها سمعة وراء السمعةنواف العطا لديها سمعة وراء السمعةنواف العطا لديها سمعة وراء السمعةنواف العطا لديها سمعة وراء السمعةنواف العطا لديها سمعة وراء السمعةنواف العطا لديها سمعة وراء السمعةنواف العطا لديها سمعة وراء السمعةنواف العطا لديها سمعة وراء السمعةنواف العطا لديها سمعة وراء السمعةنواف العطا لديها سمعة وراء السمعةنواف العطا لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


ترانيم الهائمه
بوحكِ شجي وممتع فيه من الجمال
والإبداع ما يأسر القلب والوجدان
كلمات تفوح روعه فهي عاطرة وزكيه
ودمتِ بود

 

التوقيع

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ، وَبِحَمْدِكَ أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلأَ انْتَ أَسْتَغْفِرُكَ، وَأَتْوبُ إِلَيْكَ.
،


،


،
الدنيا رحلة لذا قررت أن أرتحل، وأن لا يكون لي وطن دائم .

تجاوز كل ما لايستحق لتظفر بشيءٍ يستحق .

نواف العطا غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 11-27-2009, 02:22 AM   #3
تهاني سلطان
( السديم )

افتراضي


لِـ هذا جمال .. سَـ أعود ..

.

 

التوقيع


تهاني سلطان غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 12-26-2009, 11:39 AM   #4
تَرَانِيْمٌ الْهَائِمَةٌ
( كاتبة )

الصورة الرمزية تَرَانِيْمٌ الْهَائِمَةٌ

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 17

تَرَانِيْمٌ الْهَائِمَةٌ غير متواجد حاليا

افتراضي


" نَوَّاف الْعَطَا " شُكْرَاً عَلَى أَعْطَافِ رَقَّتِكَ ،
لَكَ خَمائِرُ الْورد .. تُقْطِف سَاعَة الْمَطَر ،

 

تَرَانِيْمٌ الْهَائِمَةٌ غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 12-26-2009, 11:56 AM   #5
تَرَانِيْمٌ الْهَائِمَةٌ
( كاتبة )

افتراضي


وَجُودَكِ هُنَـا كَنَسْمَة عَطَّرت مُتَصَفَّحِيْ بَيْنَ الْقَلْبِ وَالْبَصَر ، فَ كَيْفَ بِعَوْدَتَكِ يَا جَمِيْلَة .

" الْسَّدِيْم " لَكِ بَيْاض الْشُّكر يُضَاهِيْ صَفَحَةُ الْقَمَر .

 

تَرَانِيْمٌ الْهَائِمَةٌ غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 12-26-2009, 02:07 PM   #6
وَرْد عسيري
( شاعرة وكاتبة )

الصورة الرمزية وَرْد عسيري

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 20

وَرْد عسيري غير متواجد حاليا

افتراضي





أول العِلاقَةِ نبضَة يُسيرُها مَاء ، و الدوَاخِل شَاعِرة ،
و فِي القلبِ نارٌ لم تحرِق شيءٌ لكنها لم تُبقِ الحَال كسابِقَها .. و ذاتُ الماءِ لم تُجنِب رزَايَاهَا .

ثانِي العِلاقَةِ .. صَوتٌ خارجٌ بسَلامَةٍ مُضناة ، يصرِف نفسهُ عن الفِهم فِـ يُعلمَ المَدى كيفَ
له أن يملؤُه بِه فقط .... و يهرب .

آخرُ العِلاقَة .. إدراكُ لما خلف الشُعورِ و وراءَ الوعِي ، نصنعُنا بِهم ، نُقلبُ المحَال كِيفمَا نشاء ،
نُسكت الصَوت .. و نُبخِر الماءَ و نُخرسُ النبضة
كُل ذا ليحضُر الـ بينُ بوضُوح .


ثُم كلها أنتِ في البراعَة ، وكأن كل جزء منها
يحكي نصاً بِحاله نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


-

 

التوقيع

أعرفُ أنني أمضي إلى ما لستُ أعرفُ *


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقره لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقره لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

وَرْد عسيري غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 12-26-2009, 02:42 PM   #7
غلا العبدالله
( كاتبة )

افتراضي


بل نبضات تطفو على سطح الماء
تُخالِج ودقاً
بركود في قاع الروح
مُتنحيّة بثقوب التناسي الضيقة.

النقاء / ترانيم هائمة
فلسفة فكرية عميقة
نقلتنا إلى عالم التفكر
نستقي زاداً لتأوهات في بحر الحياة..
ابداع يفوق الحرف

انحناءة وود لايبور
غلا العبدالله..

 

التوقيع

دخيلك تخلي ضايق الصدر في حاله ... تراني على حد البكا لا تبكيني

هُنــا..
مــلـكـوتــي

غلا العبدالله غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 01-03-2010, 11:54 AM   #8
تَرَانِيْمٌ الْهَائِمَةٌ
( كاتبة )

الصورة الرمزية تَرَانِيْمٌ الْهَائِمَةٌ

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 17

تَرَانِيْمٌ الْهَائِمَةٌ غير متواجد حاليا

افتراضي


" وَرْد عَسِيْرِيْ "


فِيْ أُغْنِيَاتِ ذَاكِرةُ الْمَوْجِ صُبَّ دِفْئَاً فِيْ أوْرِدَتِي تَأَرِيْخُ حُضُوْرَكِ ، لِتَشْرِقُ نَكْهَة قِرَاءَاتَكِ


" شُكْرَاً عَزِيْزَتِيْ "

 

تَرَانِيْمٌ الْهَائِمَةٌ غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:40 PM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.