[ .. كان قلبي .. لم تكن يدي .. ]

[همسة سحـر]

.



.




.






وأغلّف الحروف .. بتغليف فاخر

وأرصع عليها قطعاً من العشق والحب النادر.. !

ومن ثم أهديه .. لمن ينتظرها هناك .. !





























في قلبي .. !

 

[همسة سحـر]

.




.



.



حين التقينا


تصافحنا .. لكن إبهامانا لم يلتقيا






:







(( كان قلبي .. لم تكن يدي )) *




:




وحين قلتها لك همساً .. في وقت السَحـر
صمتَ أنت .. ثم همستْ بكل الدفء
أتعلمين ان يدي ذابت في قلبك يا مجنونة .. !!




:



وابتسم

ويعلم ذلك

لأرد عليـه ...






شكراً للبدر ..أن اذاب بكلماته يدك في قلبي

* مهندس الكلمة

 

[همسة سحـر]

:




هذا الذي سكن خيالي

ويمشي في أرض قلبي مَرحَاً

وأنفة الملوك ووقارهم .. تفوح من خطاه

هل سيتحمل مسؤولية الغياب .. ؟!



:


ليرد صدى السؤال علي
وان غاب .. ؟!





فأنتِ هاهنا تنتظرين .. !








تعريف الغياب : هو ما بين نومي ونومه .. وفترة العمل والانشغال

 

[همسة سحـر]

.


.


.


كلُ ما بي يرتبك .. ويتشتت


و


اختناااااق


حين تغيب .. تحت مظلة الـ سَفَر .. !

 

[همسة سحـر]

.


.


.

" همسةٌ في السَحـَر "


كيف حالك ؟!




حالي .. !










حالي .. أحبك





أحبك





أحبك






هذا هو حالي

 

[همسة سحـر]

.






.






أم م م


أيها الحاضر أبدا



هل أُغْرِقُ نفسي في بحر عينيك حين يجذبني موجها الغامض لأغوص في أعماقك أكثر .. ؟!


أم أكتفي بساحل رمشك واقفة على حده .. فأتأمل إنعكاس شعاع الحُب على سطح ذلك
البحرالعميق المنغلق في سحرها.. ؟!

 

[همسة سحـر]

.



.



.



مذ عرفتك

و



البحر




أعذب





أعذب





أعذب

 

[همسة سحـر]

.


.


.


طيفك العابر .. وملامحٌ تصورت لثواني أيقظت كامل الغفلة أو ربما لحظة نسيان
ليصحو مارد الاشتياق.. بثورة .. وابتسامة للمرة الـ .. ( رقم كبير جداً ) تهديني إياها

تصور سبب هذه العاصفة / الشوق .. ؟






















رشة عطر