. . [ كـالهـــواء .. لا تُقبض ] . . !

[مروان إبراهيم]

:

قالت كوصية ..هي أكبر ما تملكه لتعطيه :
أكتب .. أكتب ، علك تخفف
وطأة شوقك !

[مروان إبراهيم]

:

الصباح يا حبيبه :
الميثاق الذي يموت حين تشرق
الشمس من مغربها !

[مروان إبراهيم]

:

ظفرك ،
كفيل بحجب نساء العالم !

[مروان إبراهيم]

:

بقي شهقة وربع ،
وارتبني لحضور طفولتك في مخيلتي !

[مروان إبراهيم]

:

وشت لي العصفورة النائمة فوق كتفي :
الأشياء الثمينة .. في
استحالتها !

[مروان إبراهيم]

:

لا تنفك هذه الأنثى من رأسي ،
تسحب حنجرتي ناحية صمتها .. تحتفل بكل خلق جديد تم بمواصفات أجمل ،
تباً ..
إنها تقفز عند كل فطرة
أمارسها !

[مروان إبراهيم]

:

يااااااااااااه .. لُكلّك ،
كم أحبس تفاصيل صغيرة أودّها معك ،
كم اختزل رجولة
عارمة !

[مروان إبراهيم]

:

لو تستطيعين قتلي.. لكنتُ في لوحات
الشرف !

[مروان إبراهيم]

:

أعلم أن البكاء لا يفتح شارع جميل ،
ونداء الروح لن يخبز ماء فوق صفيحة أولى ،
أعلم أني أنا المنفي لمجرة وحيدة .. أمهل الفضاء
فسحة للتآكل !

[مروان إبراهيم]

:

القلق مُنبّه يقض مضجع الأحلام ،
لذا دع عنك حساب
الوقت !

[مروان إبراهيم]

:

أنتَ ،
تأكد أن
الفوز هنا ليس ثناء معجب أو أرقاماً أو إلتقاطة
صورة أو [ اتوجراف ] مسبق
بابتسامة !

[مروان إبراهيم]

:

شئتك أم أبيتك يا مروان .. كلها موت !

[مروان إبراهيم]

:

لا أحمل بارجة ،
لتستقري في الخنادق ؟

[مروان إبراهيم]

:

كلما هممت بك ،
فتح الغياب الباب .. وأصبحت عاراً !

[مروان إبراهيم]

:

أي عناد يركب رأسكَ أيّها الضامي حدّ الجفاف ،
أي ماراثون طويل لا توجد على جوانبه حبات مطر .. تركضه ،
أي خروج يتجاوز اللا معقول ؟

هه لاتسألني بغباء هكذا ،
اسألني دوماً بأدب مع أشيائي .. قُل :
أي ماء شربت .. أي نبيذ عتقته في صدرك .. أي أُنثى أحببت !

[مروان إبراهيم]

:


زقزقة الصباح .. مصدرها حنجرتك !

[مروان إبراهيم]

:

كفيكِ نعام ،
يتوسدها رأسي .. بينما عينيّ تضع سفينتها في عينيك .. تشد
من شراع تأملك !

[مروان إبراهيم]

:

هذا العالم قهوة [ سادة ] .. أحتاج سبابتك !

[مروان إبراهيم]

:

وجهك ِ ،
يكاثر الإقحوان .. و يجعل اللوز
يرتب توهجه !

[مروان إبراهيم]

:

حين تقولين لا .. أقدّرها جداً ،
و أحترم كل فاصلة من
أحاسيسك !

[مروان إبراهيم]

:

و

لطالما صفقت كثيراً لشجاعتك !

[مروان إبراهيم]

:

لماذا كل عصفور يطل من خلف الشمس .. أفرد له صدري ويضمني بجناحيه ؟

[مروان إبراهيم]

:

كل النجوم ترقص متفاعلة في فضاء رهيب هندمته لكِ ،
تحاول أن تضع يدها في معصمي
.. وتمضي !

[مروان إبراهيم]

:

أحب البكاء الآن .. بشهقته المعروفة .. إذ إن الحزن يحمل أشواقاً !

[مروان إبراهيم]

:

مؤلم ،

كلانا يقتات من الذاكرة .. مؤانسة للوحدة !

[مروان إبراهيم]

:

أعترف ،

أني فاشل في الصمت وساذج في الثرثرة ،
أنا رجل سيء !

[مروان إبراهيم]

:

على عتبة الباب ،
لم يعد لدينا فرصة للدخول ،
فقط تزيين معصمه
بالورد !

[مروان إبراهيم]

:

عجيب :

مهما بلغ قرص الشتاء ،
الدفء من جهتك
لا يكف !

[مروان إبراهيم]

:

في الحب لا ينتصر إلا من كان أكثر صلابة ذهنية عند النقاط !

[مروان إبراهيم]

:

أي شجاع يفتش الصحراء ليهديني فولاذ أستطيع
به الأمان والحركة ؟

[مروان إبراهيم]

:

عاد طربانك الليلة : )

http://www.youtube.com/watch?v=n4ZTFTYwxWQ&feature=related

.

[مروان إبراهيم]

:

يا الله على نغمة عودك يا سنباطي ، لها وقع خاص على الأذن ،

يا فؤداي :

http://www.youtube.com/watch?v=_QPHBRTXFmQ

[مروان إبراهيم]

:

هذا الإنسان اتعاطاه بنهمٍ مخيف :

http://www.youtube.com/watch?v=Wx0a86IS1_M&feature=related

اوووووووه .. يا مفتري !

[مروان إبراهيم]

:

غيابِك اللانهائي .. يصغّر انتظاري و يسحبني للمكابرة .. يحاول أن يعلمني أبجديات الصمت !

[مروان إبراهيم]

:

ابتسم يا قلبي ،
اعشقها كما تشاء .. دعها بينك و بينك تماماً .. حينها حتماً لن تقول هي : لا !

[مروان إبراهيم]

:

الرجل السيء .. يعجز عن بنيان بيت .. ويلتحف الأرصفة !

[مروان إبراهيم]

:

قالت :

أستغفر الله عن نسيانك .. فلم أتردد في البكاء حينها !

[مروان إبراهيم]

:

أكنت أكبر من الحزن عند جلالة الموت بعد أن قذف الواقع غصة نشبت في حلقي ؟
أكانت الأشياء تؤقت مالك الحزين فوق كتفي لينبهني بإلتفاتة سريعة عن
كل صوت قادم من الخلف ؟
أكنت مؤمن برحمة الله .. وبصدقِ أشيائي ؟
نعم .. كُنت كذلك .. ألاطف على حافة السراط صمت غير منتظر ،
كُنت كذلك .. عندما حفظت وصية أمي :
اثنتين لا تهجرهما .. الصلاة
والمرأة !

[مروان إبراهيم]

:

إنه يفعل ذلك كل مرة ،
وحده الصباح يختصر الرسائل ،
ويكشف كبريائي في زفة
عشق لأصابع
قدميك !

[مروان إبراهيم]

:

ما زالت خيوط الشمس ترسل نورك ،
والسماء تتكفل بدس عبقك
في صدري !

[مروان إبراهيم]

:

الذّاكرة الصريحة تستدعي هيئتكِ
الأولى ، عمقها يبدأ من حنجرتك ولطافتك حتّى قضم
أصابع قدميك !

[مروان إبراهيم]

:
سيدتي :

بعض الأحجار في غير توقعها .. تجعل الأنهار أكثر اصراراً على العذوبة !

[مروان إبراهيم]

:

الليل قنبلة موقوتة .. والصباح زناده ،
و أنا الذي يمسك بمشعلك
ويطير بك للسماء !

[مروان إبراهيم]

:

أئن ألف وهاء
أئن ألف وهاء
أئن ألف وهاء
وبين أصابعي أبجدية تخبأ
حزنها خلف
الأشجار !

[مروان إبراهيم]

:


اليوم حلتكِ الخامسة عشر ،
لِماذا تتوارين خلف السحاب و تتركيني وحيداً
هُناك أنفض غبار الشمع وأربت
على كتفِ الإنتظار !

[مروان إبراهيم]

:

حتى طريقتك في تقديمي ليّ .. اشتقتها .. اشتقتها جداً !

[مروان إبراهيم]

:

لا زلت أحفظ نكاتك .. هكذا رغبة في البكاء !

[مروان إبراهيم]

:

أعترف ،
إنني في كل مرة أسقط .. بلادة مني !

[مروان إبراهيم]

:

ويحي ،
عندما يكون حديث الصباح أنتِ .. أُجّن غِيرة !

[مروان إبراهيم]

:

ناولني جيبك يا قمر ..
اسراري تفاصيل صغيرة تليق بك ..
عاشق مثلي يمتهن السماء خزانة ليكون قيد الطبيعة و الفطرة ، يسقط بفعلِ الأشياء المسلّم بها .
منذها .. كان الصيف قابض يده ، أخباره باردة .. يحيل الفرح لطفل حزين في ركن وحيد ، لا أعلم لماذا هو دائماً كذلك ؟
آه .. بينما وجهي هناك يقنت على الأرصفة ويفوز بمسبحة أشواق مؤجلة ،
ما زلت أحفظ جواز سفري في جيبي و ألعن المطارات و القطارات وأفضل التسكع في أزقة الوطن .. أشرب السجائر وارتاد
المقاهي القديمة ، وألوذ بالاغاني المعتقة برائحة وردة وفيروز وعبادي !
ما زلت البساطة التي تحدثينها في مأتى الأشياء .. البساطة التي تريد أن تقول كُل شيء و تتلعثم ،
ما زالت هيَ بندول العمر .. ومصباح الأشياء السرّية !

[مروان إبراهيم]

:

أعطني جيبك يا قمر ..
إنها سيدة الماء والإقحوان والنرجس و .. اوووه مهلاً
عندما تنادي باسمي .. يتكثف المطر في عيني وأسافر محدّقاً في صوتها حتى يوقظني صمتها .. واشهق ،
ألقي فراشي حينها .. واسرع غافياً تحت ذراعيها كدقة الأطفال في أحضان امهاتهم !
عندما تشير باصبعها تجاه حذاقتها .. أقفز نرجسيتها المحببة ، واقضم اصبعها واحيله
لمعدة توّاقة .. أعترف في موقف كهذا لن أكون مؤدب !

[مروان إبراهيم]

:

لا تصدقي ايقونات أصابعي ،
الكبرياء دائما لا يتحدث .. يكتفي
بالإشارة !

[مروان إبراهيم]

:

أتعتقدين أني أحتفل معَ الحلوى وَالشماغ وَالثياب الجديدة ؟
العبرة ليست فيْ مسميات الأيام .. العبرة فيك يا [ بنت اللذينا ] !
كُل عام وانتِ اشتهاءاتي وافراحي القديمة القديمة ،
كُل عام وأنتِ الأمل المستقيم وَ الحب الدائري ،
كُل عام وأنتِ فراق الصيف والمنَاسبات ،
كُل عام وأنتِ أصابعي ورئتي
وحنجرتي !

[مروان إبراهيم]

:

أِحفظ وجهك تماما ،
وبنطالك الأزرق وخاتمك الذي يسقط من خجلك .
إنني مازلت رهن القد المدوّر ،
والنهد المغناطيسي ،
وأنتِ !

[مروان إبراهيم]

إنحناءة بصمت !

http://www.youtube.com/watch?v=2PjJghX5eVY (http://www.youtube.com/watch?v=2PjJghX5eVY)

[مروان إبراهيم]

:

كُلما حاولت أن أقتني طيناً
شدّ قلبي مِنْ صدري
وتهجّر !

[مروان إبراهيم]

:

كيف للشتاء أن يصبح مؤونة الربيع ؟

[مروان إبراهيم]

:

دعك مني وادر رأسك إليك :
أليس الضوء يشرق من ناحيتك ؟

[مروان إبراهيم]

:

بكل هذه البساطة يا وطن
سجنت حنجرتي في السؤال المؤبد :
كيف أصبحن النساء بعدك عرائس بلاستيكية ؟

[مروان إبراهيم]

:

اشتقت أن أفعلها
اهندمها لتخرج إليك فيْ بهاء
تُحنجر زنديكِ ، تَعبر وجهكِ كالقُبلة
فيرتخي فستانك خجلاً !

[مروان إبراهيم]

:

صوّتي بقدميكِ
اذني واقفة على ضفافِ النّهر
تغزل أغنية تمدها فيْ قميص الماء
وتبتهل رقصتك الخرافية !

[مروان إبراهيم]

:

عيناكِ
الإبصار الأول لعينيّ !

[مروان إبراهيم]

:

توّسدي صدري وحدّقي ناحية وجهي ،
أريد أن أقول قصة طويلة .. اصغي جيداً :



ونظر في عينيها !

[مروان إبراهيم]

:

تضعين في جيبي تفاحة
ثم
تتركيني ابن
الشارع !

[مروان إبراهيم]

:

أعدك
ألا شهيق يتبعه زفير !

[مروان إبراهيم]

:

مفاجأة :

عندما قلت أحبكِ .. كنت أعني حرف الكاف !

[مروان إبراهيم]

:

أسقطي غيابك على رأسي .. ولا تلتفتي لرجاءاتي ،
المهم أن تمنحيني شيئا من صميم ..
عاطفتك !

[مروان إبراهيم]

:

أنا الضِلع الثالث فيْ الخانة ، إذ أنكَ لمْ تسمع صوتي .. و لنْ تفهم غيابك !

[مروان إبراهيم]

:

حبك مضى له سنين
وسط الحشا مزروع
و طيفك بوسط العين
من حبي لك مطبوع
و بكل طريق تمشيه
أمشي عليه بخطوتي
شاغل حياتي هواك
في وحدتي هو سلوتي
حبك مضى له سنين


نفسي أواسيها
بغيابك غصب ٍ على روحي
و العين أمنـّيها
يا مبتعد لو زادت جروحي
و أقول حبيبي يعود
لأرض ٍ سكن فيها
في وصله الموعود
لابد يمر فيها
مثل المطر وصله
تثمر به الأشجار
و النفس له توله
و من غيبته محتار
شاغل حياتي هواك
في وحدتي هو سلوتي
حبك مضى له سنين


عمري .. مساحة حب
فيها حبيبي حدود
غيره أبد ما يعيش
وهو اللي بس موجود
كل موسم ٍ أنتظر أخباره توصلني
وإلا حد ٍ شافه و عنـّه يطمـّني
أول حبيب أهوه
و آخر حبيب أهوه
العمر له كله
في ونتي و الآه *


سعاد الصباح و عبادي :

http://www.6rbtop.com/listen.php?song_id=28&type=au&q=hi

[مروان إبراهيم]

:

حتّى الرجال يبكون من فرط صدرهم ،
يبكون .. يبكون !

[مروان إبراهيم]

:

أوه
بدت لا أعرف كيف أكتب !

[مروان إبراهيم]

:

في صدري ،
حمامة لا يشد من أزرها الهواء ،
و سنبلة طيبة تتفقد أوجاع
القمح !
في صدري ،
اشتعال لم تدمج ناره بعد ، ولم
تهدره بشكل غارق
تنّورة !

[مروان إبراهيم]

،

لا تقرأي كَفي ،
لست عامودياً رسّام من فصيلة المستحيل و أفقياً شاعر يعجن النساء في قصيدة ،
أنا لست كلمات متقاطعة في جريدة !

[مروان إبراهيم]

:

شوق يخلّف ت ي هـ !

[مروان إبراهيم]

:

ويحي !
على شفا أصابعك وشفتيك .. و أنفجر ،
من يسعفني فيك !

[مروان إبراهيم]

:

وجهك ،
كلما تذّكرت طريقته في الحديث ،
اشتهيته جداً !

[مروان إبراهيم]

:

شهب في السماء تتلاطم ،
وأنتِ حورية البحر النائمة في العمق !

[مروان إبراهيم]

:

غارق أنا في قدميك ،
في ابهامك الذي يسير بفتنة من أمامي ،
بل غارق .. في كثرتي بك !

[مروان إبراهيم]

:

إلى الجحيم لغتي ،
هذهِ الفوضى .. وإن لم تحدث حنيناً .. حتماً سيكون جنونها لائقاً !

[مروان إبراهيم]

:

تحرضين ،
الحدائق على غجريتها ،
وتنسين مشطاً يانعاً في جيبي !

[مروان إبراهيم]

:

صوتك .. رغبة
وجهك .. رغبة
أصابعك .. رغبة
صمتك .. رغبة
اطلالتك من أبعد نقطة .. كُل الرغبة !

[مروان إبراهيم]

:

أنا هكذا ،
أجدك اشتعال غير مرتب ومنضبط ،
ليس لكِ اشياء استطيع تقويسها ،
تخيلي .. حتّى غضبك ..
يحولني رغبة !

[مروان إبراهيم]

:

يا أنتَ الذي يفعل ،
لن تستطيع أن تنام الليلة كما كل وسادة سابقة عانقت فيها فستقيتك ،
لن تسالم وتسلّم نارك لريح الوحدة ..
يا أنتَ ،
حالك آخاذ
إن حبيبتك .. أميرتك
تتربع في أنفاسك .. إنها تتبع شهيقك !

[مروان إبراهيم]

:

تعلمين تماماً ،
أي منظر أخرج به عندما أقول : أحبك
يتكثف الغيم في عيني .. يرعد صدري
يتطاول النبات لهفةً لرشة
مطر !

[مروان إبراهيم]

:

أوصدي الأبواب و سوّري المكان بالحراس ،
أحب المغامرة و التسلق .. أعشق أن تكوني المعنية عند النافذة
وبيننا شجرة !

[مروان إبراهيم]

:

أيتها الأميرة الباذخة في حسنك ،
إن العربة في أتم حسنها .. تدعوك للجبل الأخضر
والماء الوفير !

[مروان إبراهيم]

:

الرسائل دوماً في حفظ الله !

[مروان إبراهيم]

:

كالهواء لا تقبض !

[مروان إبراهيم]

:

صدري في مهمة سرّية .. اقتربي أكثر :

[مروان إبراهيم]

:

شطائر حب فاتنة بلا نديم وكأس ونادل
وخطيئة مندسة في قائمة المكان ..
ومنديل على حافة المعصم يستتر تعرجات اللهفة ،
و وجهك الفستقي ؟ .. وجهكِ الذي يحيي حفلاتي بقربك وبعيد عنك ..
الذي يجعلني أفوّت العالم خلفي وامتحنه بالتحديق !

سأنتظرك دائماً بكامل الموت ..حين يفر الفرح والحزن إليك .

[مروان إبراهيم]

:

المهم أن يربطني بك الله ويرعاني فيك ، و يسألني عنك في أموري كُلّها .

[مروان إبراهيم]

:

لا تناقشني فيك يا وطن .. أنت أكثر أصلاً مني فيّ !

[مروان إبراهيم]

:

يا أحبك أو أحبك ..

[مروان إبراهيم]

:

و
ج
هـ
ك !

[مروان إبراهيم]

:

هكذا : و ج هـ ك !

[مروان إبراهيم]

:

في دمي ..

[مروان إبراهيم]

:

ض
ح
ك
تك
الرئوية !

[مروان إبراهيم]

:

أشرتِ لي ذلك بالفراق ،
[ الليلُ لا يتسع لأكثر منْ قمر ] ..
علمت حينها أن النّجوم سوف تتوشحُ بالحداد والبّوم سوف يقلعُ عن السّهر ،
والدِّيك لنْ يؤذن مرة أخرى .

[مروان إبراهيم]

:

لا تعتمدي عليّ كثيراً .. سوف أخيّب ظنك فيما يخصُ نسيانك !

[مروان إبراهيم]

:



لا البُعد ولا كميات التجاهل ولا حتّى الإختفاء خلف أشجار الكبرياء يحدثُ تغييراً في تعاطيني لك ..
لم أكن أحبك في وقتِ لقاءاتنا فقط لتقولي لي : أنتَ رائع ؟
لا .. أحبكِ بما يدعو للتوتر والقلق والبحث عن نصفك الذي يكملّني ..
ولا أعلم : متى أطلق سراح الكلمات الكلاسيكية .. أحبكِ .. وحشتيني .. أحتاجك .. في مخدعك .
عُمقك أكبر فيّ لدرجة أنكِ تحضرين صلاتي وتفسحين للدمع أن يمر اسمك بخشوع مع بقاء حرفك الأول أطول فجر ممكن .
لطالما كشفت عن صدري مطمئنٌ لأي قصف .. لطالما أحببتك تحت البرد أكثر ، وغنيتّك كما لو أنني قد ضربت موعداً مع القمر .. وأفرح وأنتِ لستِ هنا .
لا يخدعك شكل الفراق .. هو أكثر حضوراً
إن الأمر بسيط جداً وغير معقد [ بالمرّة ] .. حين تكوني معي أنتبه لك فقط واستريح من العالم
وحين تعقدين في معصم الرحيل غيابك أتفقدك في وجوه المارة / لوحات السيارات /
العبارات التي تكتب على جدار حارتنا / القهوة التي يطلبها صديقي دائماً
المذيعة التي تقول : اتصال من .... / في كل ما يفعله ويقوله العالم !

[مروان إبراهيم]

:

الصباحات : تبكيك !

[مروان إبراهيم]

:
ثقِ أنَّ هذا العالم يستَمر في التّزوير ما لمْ يمر إبهامك علىَ صدري!

[مروان إبراهيم]

:

أتوق لوجهي ، لحقيقتي .. سئِمت [ أنا ] دونك!

[مروان إبراهيم]

:
صدري اِتقد

[مروان إبراهيم]

:
لا عدم صوتك ولا خلا منك مكان

http://www.youtube.com/watch?v=1SV7WSYZhbk&feature=fvwrel

و لكنه بيدي !

[مروان إبراهيم]

:

بُكاء في الثلثِ الأخير من الشّوق !

[مروان إبراهيم]

:


لنْ يجدد وجهي ..
لا التّقويم ولا الأمطار المفتعلة ولا الخيارات البلاستيكية ..
حتى ادعاء نسيانك بأنّه فعلها ، لنْ يقدر على تهجيرِ أذكار حبك عند الامتحان وعند الوحدةِ وعند النّوم .
سألوّح كل يوم بسنبلة فارهة القمح .. أحارب ما شاء من الرياح ،
هكذا .. وإن رأيتيه انتحاراً !

[مروان إبراهيم]

:

قولي : لن أعود إليك
رغم ألمه .. هذا أهون عليّ من أن تجازفي بمائي حين تقولي : لم تعد تحبني ؟

[مروان إبراهيم]

:

حبك السر الذي أفشيته لأنتِ وأنتِ ، نزل من السماء عظيماً واختص فيك !

[مروان إبراهيم]

:
لا أقدس من وطنٍ كماكْ ..
أشعرتني حقاً بالفناء ، واستنفذتَ كل خياراتي في
العيش بحياةٍ كريمة ،
لم أترك باحةً لم أناديك فيها ..
عذرتكَ حين سمعتني وطوّقتها بالحراسات ..
تركتَ كل ثراءكَ فيّ .. لتلتحفَ البرّد وعظمك لم يقوى ،
إن هذا الألم فاجر لم يستترنا بعد ..
لم ينتظر الفتوى .
إذ تشدد عليّ .. لتقيني من الموت وتلحقني بالأحياء ..
لكنني أحبكَ _ جداً _ كالراغب في الحرّية ،
فلا موت أكبر من رغبتي
فيك !

[مروان إبراهيم]

/

كلما حلقتي بالغياب ، حاولت عاشقاً أن أقص أفق الفضاء !

[مروان إبراهيم]

:

شو قيمة النظرة لو شفت كل الناس وما شفتك انتا
شو قيمة النطرة لو مرقوا كل الناس وما مرقت انتا
قديش صارلي بنطرك تتطل
محي دمع من حزن عيني مل
فل الشتي طل الربيع وفل
وما رجعت انتا *

[مروان إبراهيم]

:

لأني أحبك أكثر .. ما عدت أستطيع الكتابة .

[مروان إبراهيم]

:

الأشياء الحقيقية التي لا تتوقف .. تستمر في الصمت .

[مروان إبراهيم]

:

كل شيء معقّد حين تتنافس كل حواسي فيك و أمكنتي عليك .

[مروان إبراهيم]

:

كُل الأوقات بُوم
من بعدك استقالت العصافير
عن النّور !

[مروان إبراهيم]

:

حتّى في غيابك تبدو الحياة كما فسحتيها لي كثيرة بِك !

[مروان إبراهيم]

:
رغم أنك لن تكوني معي ..
كل عام وأنتِ خير الله علي ، طاب تهجدك وصيامك وقيامك .

[مروان إبراهيم]

:

كل عام وأنتِ : حياتي .

[مروان إبراهيم]

:

ليس لي شأن في الحياة بعدك ، حزين و وحيد جداً بما يكفي أن أقول كلاماً سطحياً !

[مروان إبراهيم]

/

ايش هالتعب ..

[مروان إبراهيم]

/

كلّ يوم أستيقظ وأقول
"سأنساك اليوم أيضاً "
كلّ يوم منذ أيام
لم يحدث أن نسيت
أن أنساك *

[مروان إبراهيم]

:

وحدن بيبقو متل هالغيم العتيق *

[مروان إبراهيم]

:

اشتقتلك *

[مروان إبراهيم]

:

بأذرع مفتوحة أجوبُ في المطر جنوناً بِك !

[مروان إبراهيم]

:

أتّذكرُ عَصفورِينِ

يتأرجحانِ علىَ غصنِ اللّهفة ،

يمدانِ الغَابة بالطاقةِ والحركة ، حينَ يصبحُ الأمل

سباق للحبِ أولاً .


أتّذكرُ طِفلينِ

مُهمتهما البَراءة وَجريمتهُما التّرصد لِذلك ،

يدُسانِ أسّرارهما فيْ الخِزانة

وَينامانِ تحتَ بكاءٍ

واحِد .


أتّذكرُ رجُلاً وامرأة

شاءت النّجومُ سماءً غيرَهما

فبدأ أنّ كِلاهما فضّل خسارةَ الآخر علىَ أن يَخّسرا

حُبّهما .

[مروان إبراهيم]

:

يااااااااه

كم أوّد لو أن أصافحكِ بحرارة : خيرُ كل عامٍ أنتِ !

[مروان إبراهيم]

:

صوتُك يشغفُ الزيتونَ .. يفتحُ ليْ مساءً وردياً .

[مروان إبراهيم]

:

قلبي بُستانيٌ فيْ خضمِ طبيعتِك .

[مروان إبراهيم]

:



وكأنّ هَذا الشّوق سَماء .. وَ نحنُ فيها طائران

أحلّق فِيْ فستانِك .. وَ تحُطين

فَوقَ كَتفي .

[مروان إبراهيم]

:

إذا مَا أردتُ أنْ أقولَ للقمرِ أرقصْ كمَا يجب .. فسحتُ لَهُ صَدرِك .

[مروان إبراهيم]

:

يَا ربّها .. مملوءٌ أنا : [ بِالعُشب ....

[مروان إبراهيم]

:

الحب يفعل كل شيء .