بين موتٍ وموت !! - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
بين دفء العبارات و حدود الخصوصية بقلم ندى يزوغ (الكاتـب : ندى يزوغ - مشاركات : 0 - )           »          الساعة خمس وأربع ثواني (الكاتـب : أحمد عبدالله المعمري - آخر مشاركة : سعيد الموسى - مشاركات : 2 - )           »          في متاهات الزمن (الكاتـب : فهد ضيف الله البيضاني - آخر مشاركة : سعيد الموسى - مشاركات : 6 - )           »          أنا الحارس .. (الكاتـب : سعيد الموسى - مشاركات : 11 - )           »          غـ (هـ)ــروب (الكاتـب : نواف العطا - مشاركات : 21 - )           »          شطحات وأمل (الكاتـب : نواف العطا - مشاركات : 3468 - )           »          اقرأ الصورة بمِدادٍ من حبر (الكاتـب : نواف العطا - مشاركات : 2890 - )           »          مطرٌ على نافذة القلب! (الكاتـب : جهاد غريب - مشاركات : 0 - )           »          [ فَضْفَضَة ] (الكاتـب : قايـد الحربي - آخر مشاركة : علي البابلي - مشاركات : 75387 - )           »          ‘‘‘الجروح وأنا وعيناها ‘‘ (الكاتـب : علي البابلي - مشاركات : 460 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد المقال

أبعاد المقال لِكُلّ مَقَالٍ مَقَامٌ وَ حِوَارْ .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 10-24-2011, 01:18 AM   #1
خالد ناصر
( كاتب )

الصورة الرمزية خالد ناصر

 






 

 مواضيع العضو
 
0 الى أين ؟!!
0 بين موتٍ وموت !!

معدل تقييم المستوى: 0

خالد ناصر غير متواجد حاليا

افتراضي بين موتٍ وموت !!


نحن شهداء الله في أرضه كما ورد في الحديث الشريف .



قفز الى ذهني هذا الحديث الشريف ومعه صورتان :



الأولى
لزعيم كان يخطب في شعبه من فوق المنابر ,
يصفهم بالجرذان !
وعندما اصبح الشعب ثائراً..دارت عليه الدوائرُ ,
انقلبت عزته ذُلاّ وجبروته توسلا وخضوعا .
استخرجوه من اقبح الأماكن فكان هو الجرذ وهم صائدوه !
فتناوبوا عليه لكّما ورفسا وجرّا وهو يطلب منهم الرحمة !
فأي ذلٍ بعد هذا !
فالموت منه أرحم
وقد كان .



الصورة الثانية :
لزعيمٍ اقترن اسمه بالخير
حتى غدا له عنوانا ,
يقول له طفل من شعبه:
انا أحبك
فيرد عليه :
انا كذلك أحبك
شهدت له السنون وبكت لفقده العيون ,
ابتسامته الصافية أصبحت عنوان المحبة في بلاده وحول العالم .
فمَلَكُ الموت عندما قبض روحه لم يفّجَع به إخوته أو أبناؤه فقط
ولاحتى اقتصر الحزن على بلاده فحسب ,
بل في الكثير من اصقاع الأرض له ثكالى
فاصحاب الأيدي البيضاء اباءٌ كل محتاج



فهل ترون ما أرى ؟

 

خالد ناصر غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 10-24-2011, 04:11 PM   #2
غدير المشاعر
( كاتبة )

الصورة الرمزية غدير المشاعر

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 16

غدير المشاعر غير متواجد حاليا

افتراضي



هناك سيرة عطرة وأخرى خبيثة كأصحابها

وكلاهما يبقى لأخر الزمان

الأولى تتبعها دعوة بالرحمة ودمعة حزن وغصة لا تنجلي

والثانية تتبعها لعنة وابتسامة فرح لزوالها





رحمة الله على سلطان الخير ،

ولا أسف علي من اتبع خطوات الشيطان





تقديري ،

 

التوقيع


قال الرب عز وجل
" فبعزتي وجلالي لا أزال أغفر لهم ما استغفروني
"


،
يارب

غدير المشاعر غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 10-24-2011, 07:21 PM   #3
عبدالإله المالك
إشراف عام

افتراضي


كل ابن آدمَ مهما طالت سلامته // على آلة ٍ حدباءَ محمولُ

 

التوقيع

دعوةٌ لزيارةِ بُحُورِ الشِّعرِ الفصيحِ وتبيانِ عروضِهَا في أبعادِ عَرُوْضِيَّة.. للدخول عبر هذا الرابط:

http://www.ab33ad.com/vb/forumdispla...aysprune=&f=29


غَـنَّـيْـتُ بِالسِّـفْـرِ المُـخَـبَّأ مَرَّةً

فكَأنَّنِيْ تَحْتَ القرَارِ مَـحَـارَةٌ..

وَأنَا المُـضَـمَّـخُ بِالْوُعُوْدِ وَعِطرِهَا ..

مُــتَـنَاثِـرٌ مِـثلَ الحُــطَامِ ببَحْرِهَا..

وَمُــسَافِرٌ فِيْ فُـلْـكِـهَا المَـشْـحُـوْنِ
@abdulilahmalik

عبدالإله المالك غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 10-24-2011, 08:28 PM   #4
غنى طارق
( مصممة )

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد ناصر مشاهدة المشاركة
نحن شهداء الله في أرضه كما ورد في الحديث الشريف .



قفز الى ذهني هذا الحديث الشريف ومعه صورتان :



الأولى

لزعيم كان يخطب في شعبه من فوق المنابر ,

يصفهم بالجرذان !

وعندما اصبح الشعب ثائراً..دارت عليه الدوائرُ ,

انقلبت عزته ذُلاّ وجبروته توسلا وخضوعا .

استخرجوه من اقبح الأماكن فكان هو الجرذ وهم صائدوه !

فتناوبوا عليه لكّما ورفسا وجرّا وهو يطلب منهم الرحمة !

فأي ذلٍ بعد هذا !

فالموت منه أرحم

وقد كان .



الصورة الثانية :

لزعيمٍ اقترن اسمه بالخير

حتى غدا له عنوانا ,

يقول له طفل من شعبه:

انا أحبك

فيرد عليه :

انا كذلك أحبك

شهدت له السنون وبكت لفقده العيون ,

ابتسامته الصافية أصبحت عنوان المحبة في بلاده وحول العالم .

فمَلَكُ الموت عندما قبض روحه لم يفّجَع به إخوته أو أبناؤه فقط

ولاحتى اقتصر الحزن على بلاده فحسب ,

بل في الكثير من اصقاع الأرض له ثكالى

فاصحاب الأيدي البيضاء اباءٌ كل محتاج



فهل ترون ما أرى ؟


بين موتٍ و موت
و بعد أكبر و اعمق من هذا يا خالد
جزيت خيراً عل هذا المقال و القادم مرعب جدا
لا نعرف من سيأتيه الدورنقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
فالباطل اصبح حق و الحق اصبح باطل
و اختلطت المعايير و استاسد الفار

__
لنا ربٌ ستاارنقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 

غنى طارق غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:17 AM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.