حكَآيه رُوح ـــــــ’

[شوق الحمد]

 

[شوق الحمد]

كِيبوردِيه ... جَآئت بعفويتهَآ

ولمَ أعقِب على طهَر فطرتهَا الأُولى ...’

[POEM="font="Simplified Arabic,4,black,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
كان يامَاكن لي في ذاتَ يُوم =صاحِب(ن) لاشافنِي فزَّ بـ هلا

يطرَب لصُوتي وصوته بي يشُوم=نكتفِي في بعضنا حب وغلا

لاشقا بحَاله فحالي به يرُوم=ولاتعبت بدنيِتي همِي جلا

صاحِبي شاعَر ويفهم بالعلوم=كم قصِيده حرَفها ريم الفلا

صاحبِي عاشَق وقلبه لي يسُوم=من كثرَ حبه رقيِت به العُلا

صاحبِي روحه وروحي مَثل توم=الخَلايا بيننا تنبِض ولا

وفي مَسا يوم(ن) شياطينٍ وبوم = أسفَهلت وأختَلت فيِنا بلا

أزرعَت بينِي وبينه ألَف كوم = بين شَك وبين هجر ومسَألا



صاحبِي يا صاحِبي كافيك لوم = طول غيَابك وقلبِي ما سلا

صاحَبي ماعاد لي صبر وعزوم = مابقى فينِي من الفرقا حلا

خاف ربَك .. خل قلبَك بي رحوم = وأنزع ثَياب الخيَانه من علا



وكان ياماكن لي في ذاتَ يوم = صاحب(ن) هذا مكانَه بي خلا

من يقَول الحب أفراحَه تدوم = أعتذر وأقَول [ ياكذب الملا ] !![/POEM]

لنقِآئكِم والرضَآ

 

[جُمان]

شُوق الحَمد ..

ولأنَّها بِفطرتها الأولى .. جاء الشِّعر والشَّعور أبيضاً بهيَّاً
وَ وافِر العذوبة

شُكراً لقلبك
.
.

 

[نايف السميري]

.
.
وكان الشعر هنا هو حديث اللحظة / ياشوق ..!
.
.
مبهج مثل هذا الغيم ..!
.
.

تحاياي

 

[خلف المهيلان]

b]

شوق ،، هذا النص متوهج بسناء الحنين،،،

للمكان والزمان ،، ومن تحبين ،،،

كان بسلاسته عمق،،

وعذوبه ،، انتي مذهله ،، حتى الاندهاش ،، فينا،،


كل الود ،، والورد لقلبك،،،

وشكراً لبعاد ،،بعد مداك وجمال احساسك وتدفقه ،،،

خ م

[/b][/QUOTE]

 

[مليح عياف الرويلي]

شوق



لافض فو الكيبورد


ان كان يسرق منك الجمال ليلبسنا اياه كحلة نفيسه نرتديها لاول مره



نص موغل بالحب والحنين والشوق



نص عفوي يتسلل من سور القلب مباشرة ليطبع على الورق



شوق


كوني بخير

 

[شوق الحمد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جُمان

شُوق الحَمد ..

ولأنَّها بِفطرتها الأولى .. جاء الشِّعر والشَّعور أبيضاً بهيَّاً
وَ وافِر العذوبة

شُكراً لقلبك
.
.

البَآسقِه عُلواً / جمَآن ,,’

الشكُر بحذآفيِره لك سيدتِي

دَآم بك الحضُور

تقدِيري ..’

 

[فيصل الكردي]

نص عذب , يحمل الكثير والكثير . . .