وش لـي .. بـكـــفٍ ؟ لـه سـنـيـن .. تـحٌــنـا .!

[فهد الدقيس]

مع ذكـر الماضي المؤلم ! .

وبـداية متفائـلـه .. فـي قصة / قد حان ميـلادهــا هـذا المساء ...

أبُثُّ أحرفٍ قد علقها الزَّمــن على حبلِ الحنـايـــا ..
في حين لا غنى للنبض ..

من سخــاء أرائـكم ونقد الأقــلام الشَّــامخ ـــه .. والتي ترى بمنظــار التجــديد والرُّقِيْ .

متواضعه ../ بكم ترتقي

أشعـل حـطــب شـوقـكـ .. وقـــــم لا تــونــــى

,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, وأدفـــى بـالـيــلٍ .. يـستره همــس الاصـــوات



وهـــات الـقــلـــم .. مـا دام لــجــلــك تـعـنــى

,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,بـيــت القـصـيــد ... وهــاجـس الشـعـر مـا بـات



نـــارد .. ومــقــســوم الــشــقــــا : مــا تــهــنــى

,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, كــل مـــا صــفــا .. جــالـه مــن الـوقــت ردات



لـكـن يــا جـــرح الــهـــوى .. حــيـــل عـــنـــى

,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, لــيــــلٍ جـمـعـــنا بــه .. تـعـمْ الـمـســــرات



وش لـي .. بـكـــفٍ ؟ لـه سـنـيـن .. تـحٌــنـا / ى

,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, الــحـــي ابــدلــهــبـــه ... ولالـــي بــالأمــــوات



قــــوم أســق غـرسـي .. وش حـصـاد المـعـنـى ؟

,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, غــيــر الــعــــروق الـيـــابـســـه ... بـالاتـنهـــات



يـا اللـي لـك أغـــصـان المــشـاعـــر .. تـثــنٌــى

,,,,,,,,,,,,,,,,, وغـــصــون قلــــبٍ ... مـا ثـمـــرت كـــود الاهــــات



لــو مـا أنــت : مـا كــــان .. الـقــصـايــد تــغــنــى .!

,,,,,,,,,,,,,,,,,, ولــو مـا القــصـايــد .. مـا ثٌــمــرت فــيـك الأبيــــات



لـ " فهـد الـدقـيـس "