اقتباس:
مَالذي يُغريني في الإنتظَار وَ في الدخُول نَحو أفكار جَديدة تنتهي بِالخَيبة التي تُشكل كَلمة why فوق رأسي وَ بِعلامة تَعجُب كَبيرة
مَاللذة التي أَتوقعها حِينما يَأتي مُتأخراً وَ يُمسك بِيدي ليُخبرني بِمُبررات لا تُقنعني وَ بِأن الطَريق كَان مُزدحماً وَ أنه كَاد أَن يَتعارك مَع أَحدهُم حَتى لا يَتأخر عَن لقائنا
مَا شُعوري حِين أُبحلق في وجهه وَ أَنا مَذهولة مِنْ تِكرار حُججه الفَارغة وَ التي لا تَمُت لسبب الإنتظَار بِصلة ...
أسئلة كَثيرة تَستطيعُ أن تَسحب الوردة البَيضَاء مِنْ يدي وَ الشَرائِط المُلونة مِنْ أحلامي وَ الأوراق التي سَطرت فِيهَا إسمه
تَلزمُني الآن أحرف جديدة لأكتب بها وَ لُغة أُخرى لا يَفهمها .. يَلزمُني شَيئاً مَا أَقوى منه .. وَ أَقوى مني وَ أَشياءٌ كَثيرة تَستطِيعُ أن تَعترف بِأن الحُب كَالصَمت الذي لا أستجدي مِنْ بعده غَير رأس مَائل وَ يَد أُمسك بِها بكُل قُوتي في مُحَاولة لمنعها مِنْ تَوجيه صَفعة تُلصق وجهه في جدار غُرفته ليبقى هُنَاك وحده .
|
قدلاأفعلها الآن .
لكن الفكره تحوم فوق رأسي بأجنحه مختلفه .