أيتها العير إنكم لسارقون ! ـ أحلام الغامدي ـ

[فاطمه الغامدي]

عبدالرحمن :
يجب أن نقف عند هذا الحد ولا تضيع الوقت في مثل هذا
أضف نصوصك باسمك الحقيقي وثقها في منتديات معروفة
والوقت كفيل باظهار الحقائق
انتبه لنفسك فقد تكون الأول في الساحة الشعبية ذات يوم
وعندما تصل كن أمينا ولاتحارب المبدعين بإعطاء نصوصهم لآخرين
كي تكون متفردا فوق بساط الساحة الشعبية

 

[محمد الضاوي]

عذراً صديقي خالد ..



احلام الغاامدي لا يصدق العااقل ان هذا النص ولد في عام 1404 و اتحدااك على هذا !

 

[نافع التيمان]

قد يكون لشهادتي مايمكن تقييمه , فعذرا لتأخري إن كان حضور له قيمة , فــ أنا أثق أن النفوس تعلم جيدا أين الحقيقة , وسيسقط الكذب من الذاكرة ( إلا من باب العظة والعبرة ) ..



أقسم بالله العلي العظيم ولست مجبرا ..

لكن الحياد فيما يعنينا جريمة ..


النص لعبد الرحمن الغبين ،وكنت ممن حضر كتابة هذا النص ..
وقد نقلته بخط يدي من منتدى الوسن على فاتحة كتاب قضايا معاصرة لنازك الملائكة وقد أهداني هذا الكتاب عبد الرحمن نفسه ,


لأطبق عليه ما تؤمن به هذه الراحلة الرائعة في فنون الشعر الحر من باب العبث والهواية وليس من باب تقييم صديقي وأخي عبد الرحمن ,

كان هذاا الكلام بعد نشره بثلاث أيام تحت اسم (جدا شاعر عبد الرحمن الغبين ) ..

للأخت أحلام أن تزعم ماتريد لكنها الحقيقة ..


لن أتدخل في الموضوع بعد ذلك ..

نافع

 

[قايـد الحربي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد صالح الحربي

:
تَمّ فتح الموضوع من جَدِيد ،
لِمُراسلة الأخت : أحلام الغامدي .. للإدارة ..
و ذلك أنّ لديها ما تُريد إضافتهُ للموضوع ..
ولذلك تَمّت إعادة وتفعيل عُضويّة الأخت : أحلام .

فضلاً لا أمراً
أرجو أن تقتصر الرّدُود والإضافات في هذا الموضوع ..
عليها وعلى الأخ : عبدالرحمن الغبين ،

وَشُكراً للجميع .

نشكر جميع من شارك
لكنّنا ننبّه مرةً أخرى للرد السابق .

 

[قايـد الحربي]

:

لعدم التزام الإخوة الأعضاء بتكرار التنبيه
الأخير سوف نقوم بإغلاق الموضوع الذي
لن يُفتح إلا من قبل طرفي القضية .

وشكراً لتجاوبكم .

 

[خالد صالح الحربي]

:
وَ بِمَا أنّ الأخت : أحلام الغامدي ،
لَم تُبَرّر موقفها وَ لَم تأتي بِمَا يُغَيّر من مَجْرى القضيّة ،
رَغْم أنّ الإدارة منحتها الفرصة مَرّةً ثَانيَة ،
وذلك بفتح الموضوع المُغلَق وَ إعادة تفعيل عضويّتها من جديد ..
فقد قَرّرَت الإدارة إيقاف عضويّتها من جديد ..
بعد أنْ تَبَيّن وَ بالأدِلّة والروابط المُرفقة ..
أنّ صاحب القصيدة المُختَلَف عليها ،
هِيَ للشّاعر : عبدالرحمن الغبين ،

_ هذا والله وَ لِيُّ التوفيق _