أحلامنا مقيّدة بظروفنا .... ومانصبح عليه مع إشراقة كل شمس ..!
وتبقى أنفاسنا معلّقة وقلوبنا خافقة حتى مع ظهور أول ضوء ....
والقاسم المشترك هو .... ذاك التّطلّع .... !!
ولأي مصير نكون ...!
جميل ٌ أن تتوحّد تطلعاتنا رغما ً عن أي شمس .... ورغما ً عن القيود ... ورغم الناظرين ...!
أخي علي آل محفوظ ....
تساؤل دار في ذهني بعد التفاعل مع الاحداث هنا .... ومايشابهها من أحداث كثيييييييرة ...
لماذا تتغير نظرتنا للحياة وتتغيّر تطلّعاتنا ... لأي طارئ ... كبير أو صغير .... بمجرد وقوعنا به .... !؟؟؟
هل للمفاجأة دور في هذه الصدمة ..... أم هناك اسباب أخرى تُخلَق ُ في حينها ....
أخي علي ... موضوع أثار نقاط كثيرة في نفسي أتمنى أن تعود لتثيرها ...
دمعة في زايد