جميل ٌ هذا الجديد ..
فـ بالرغم من أنه حضر أمامي في مشاهدك ِ .. متأخرا ً
إلا أنه رسم شخصيته .. بـ تفرّد
الجديد هذا .. [ رجُل ] .. بكل ماتحمله الكلمة من معنى ..
هكذا أحسست .. وهكذا شعرت ..
لقد سيق إليك ِ ..
لـ يكون منتهى الوجع .. وبداية الـ [ عتق ] ..!
ربما كان ذلك .. تكفيرا ً من القدر ..
حين تأمل دفترك الـ [ رمادي ] .. ذات مساء ..
وأنتي غارقة ٌ .. بـ الدمع ..!
وربما لأنك ِ .. كنتي وفيّـة .. في كل حالاتك ِ ..
حتى أُجهدتي .. حيرة ً .. و .. وجع
ياملائكية ..
أيتها الأنثى .. الشاعريّه ..
متصفحك ِ هذا جعلني أقسم داخلي .. بـ شيء .. أتركه لي وحدي ..
لأني أحب أن يكون يقينا ً ..!
وجعلني أيضا ً .. أبتسم .. بـ إعجاب .. وبـ سرور ٍ عظيمين ..
عليك ِ .. و .. على سردك ِ الماتع ..
بـ بساطته .. و .. ألمه .. و .. واقعه المتأرجح بين الموجع ..
والأشد .. وجعا ً ..!
كانت النهاية سعيده ..
ولكنني ذهبت لـ إتجاه آخر ..
وفصول أخرى ..
جزمت أنها مايدور داخلك ِ .. في هذه الأهزوجة ..
سواء ً .. كانت حقيقة ً من خيال ..
أو خيالا ً من حقيقه ..!
الأهم هنا .. أن الإعجاب .. يطول سرده ..
لذا أقبليه .. بـ هيئة .. إبتسامة .. صادقه
دمت ِ حاضرة .. لـ تحيا المشاعر .. وتتحفز القلوب
دمت ِ بخير ,,
ح . ح . ح