اسرائيل , مُشكلةُ العالم ! - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
تأملات من "خبز الأقوياء"للكاتب إبراهيم المصرى (الكاتـب : مصطفى معروفي - مشاركات : 0 - )           »          عِــنَـــاق ....! (الكاتـب : جليله ماجد - مشاركات : 35 - )           »          (( شهد .. للحديث بقية ..)) (الكاتـب : زايد الشليمي - آخر مشاركة : خالد صالح الحربي - مشاركات : 13 - )           »          (الأغنيات الراعفة) (الكاتـب : سعد البردي - آخر مشاركة : زكيّة سلمان - مشاركات : 4 - )           »          [ فَضْفَضَة ] (الكاتـب : قايـد الحربي - آخر مشاركة : زكيّة سلمان - مشاركات : 75413 - )           »          مُعْتَكَفْ .. (الكاتـب : نوف الناصر - مشاركات : 258 - )           »          فلسفة قلم .. بأقلامكم (الكاتـب : سيرين - آخر مشاركة : زايد الشليمي - مشاركات : 3925 - )           »          (( وَشْوَشَة .. وَسْوَسَة ..)) (الكاتـب : زايد الشليمي - مشاركات : 69 - )           »          كَأْس شَّاي ، (الكاتـب : عَلاَمَ - مشاركات : 7 - )           »          مخطوطة الحلم والنار ... (الكاتـب : بسام الفليّح - مشاركات : 9 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد المقال

أبعاد المقال لِكُلّ مَقَالٍ مَقَامٌ وَ حِوَارْ .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 01-02-2009, 03:59 PM   #1
عبدالله الدوسري
( كاتب )

الصورة الرمزية عبدالله الدوسري

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 52

عبدالله الدوسري لديها سمعة وراء السمعةعبدالله الدوسري لديها سمعة وراء السمعةعبدالله الدوسري لديها سمعة وراء السمعةعبدالله الدوسري لديها سمعة وراء السمعةعبدالله الدوسري لديها سمعة وراء السمعةعبدالله الدوسري لديها سمعة وراء السمعةعبدالله الدوسري لديها سمعة وراء السمعةعبدالله الدوسري لديها سمعة وراء السمعةعبدالله الدوسري لديها سمعة وراء السمعةعبدالله الدوسري لديها سمعة وراء السمعةعبدالله الدوسري لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


توقيت المجزرة لم يكن عشوائيا إنما تم اختياره بشكل دقيق لمن يتباركون بالنواصي والأقدام ،، فهذه المرة ليست مجرد مجزرة اعتادوا تنفيذها في أمة الخراف متى شاءوا وكيف شاءوا وإنما لاستكمال صورة تم قياسها للمنطقة بالطول بالعرض ،،

د. منال ما ينطبق على الشعوب نراه هناك ولكن من زاوية وتوجيه آخر ،، انتخبوا رؤسائهم وبايعنا حكامنا ،، ولكن أمريكا أصبحت كالـ " مرجعية " السياسية / الاقتصادية للدول الأوروبية ،، وعلى ذلك ماذا سنجد لديها شعبهم في ظل صمته منذ اغتيال كينيدي إلى الآن حينما أراد حشر أنفه بالملفات الإستخباراتية والدستور لا يسمح له ؟! ،، أو ماذا فعلوا في مشاكل مجتمعهم وعلى سبيل المثال التأمين الصحي المعلق منذ عشرات السنين ؟! ،، حتى اقتراعهم الانتخابي نشك بأمره وهو ما يتفاخرون بحريتهم فيه ،،لا أنكر دور الجمعيات الخيرية والانسيانية ولكنها هنا من المحظورات ،،

انبهرنا بالتقدم ولم نصدر سوى التخلف ،، ولن يمر وقت طويل قبل أن نرى أحداثا كثيرة إذا استمرت ردود أفعالنا على قضايا مصيرية بهذا الشكل الذي لا نفرق فيه بين تكتيكي ولا استراتيجي ولا بين قومي أو وطني ونركز كالعادة عن نفسي وليأتي طوفان نوح ،، ومالم نفتح معبر رفح ونرفع الحصار عن غزة ونرسل المساعدات حتى لا نمكن إسرائيل من تفريغها من سكانها لا أظن أن قائمة ستقوم لنا كأمة موحدة بعد اليوم ،، كما حدث في جزيرة ليلى المغربية واحتلال الأسبان تحت تأييد من الاتحاد الأوروبي بالاجماع في حين صمتت الدول العربية كالعادة وفي مقدمتها دولتان عربيتان ،،

في مقابلة مع الحاخام Yisroel Weiss التي أجراها في محطة فوكس الاخبارية ،،
قال : عبر المائة سنة الماضية أي منذ قيام الحركة الصهيونية بخلق مفهوم أو فكرة تحويل اليهودية من ديانة روحية إلى شئ مادي ذو هدف قومي للحصول على قطعة أرض وجميع المراجع قالت أن هذا يتناقض مع ما تدعو إليه الديانة وهو أمر محرم قطعا في التوراة لأننا منفيون بأمر من الله ،،
سأله المذيع : ما المانع أن تكون لكم دولة ؟! ،،
فقال : يجب أن نعيش بين جميع الأمم كما كنا قبل ألفي عام نعيش بين المجتمعات المسلمة والعربية دون أن نكون هالك في حاجة إلى رقابة منظمات الأمم المتحدة لحقوق الإنسان أو غيرها ،،

اللقاء طويل وليس هناك موجب لسرده ،، ولكن مايعنيني أن ذلك المفهوم أصبح ينطبق على الدول العربية ،،
فمنذ قدوم إدارة المحافظين الجدد للسلطة كانت مصرة على تنفيذ مخططها العتيد للشرق الأوسط ،، وبعد أن قام جهاز الموساد بدوره على أكمل وجه بالاغتيالات للرموز وفي تصفيات أصحاب القرار في الدول الاشتراكية حول العامل ،، قاموا بالإيعاز له بقيادة عصابات في خليج عدن ونسبتها لجياع الصومال كمبرر لنشر قوة بقيادة حلف شمال الأطلسي ومساندة من الشرق الأقصى ،، وتوقيع الاتفاق مع التركيبة الحاكمة لإضفاء الشرعية على التواجد وتعزيز ذلك بزيادة عدد الجنود في أفغانستان ،، لا يمكن للنظر النظر للتواجد البحري في المنطقة بمعزل عما يجري في غزة وباكستان والعراق ،، فوجود هذه القوات هو في الحقيقة احتلال للمنطقة بأسلوب مبتكر ،، فبدلا من الدخول في صراعات لم تكن في الحسبان يتم نشر قوات في الماء واستخدامها وقت الحاجة ،، ولا يستبعد في ظل الصمت العربي والعالمي عما يجري الآن أن نرى محكمة يساق ما بقي من أركان نظام حماس حتى تكمل العدالة الفلسطينية ماتعجز عنه العدالة الإسرائيلية عن تلطيخ نفسها كما طبقته أمريكا في العراق ،، وباعتبار أن غزة هي الحلقة الأضعف فقد تم البدء بها لإرهاب من من تسول نفسه بالمقاومة ،، حسب المصطلح الأمريكي " البطة الجالسة " ستجد إيران نفسها محاصرة وبالتالي تهاوي حزب الله دون قيد أو شرط ليعيش الجميع في كنف القوة الإقليمية العظمى الصهيونية ومن ورائها دول الغرب ،، حكاية ولا في الأساطير ،، ولكن الثابت في الأمر أن العالم العربي وقع تحت الاستعمار في أواخر القرن التاسع عشر وبدايات القرن العشرين في ظل نظام دولي متعدد الأقطاب ،، وقد لا يكون الوضع أفضل بعد عقدين من الزمن ويظل مصدر بقاء الأمم وعزتها مرتبطا بما تملكه من قوة حقيقية بعيدا عن التعويل على قوة الآخرين ونصرتهم وذلك من خلال نظام عالمي عادل متعدد الأقطاب ،،

اللهم ارحمنا برحمتك ،،
أعتذر أختي منال على الإطالة ،،
تقبلي تحياتي

 

التوقيع

المتشرد

عبدالله الدوسري غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 01-04-2009, 10:22 AM   #2
د. منال عبدالرحمن
( كاتبة )

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله الدوسري مشاهدة المشاركة
توقيت المجزرة لم يكن عشوائيا إنما تم اختياره بشكل دقيق لمن يتباركون بالنواصي والأقدام ،، فهذه المرة ليست مجرد مجزرة اعتادوا تنفيذها في أمة الخراف متى شاءوا وكيف شاءوا وإنما لاستكمال صورة تم قياسها للمنطقة بالطول بالعرض ،،



د. منال ما ينطبق على الشعوب نراه هناك ولكن من زاوية وتوجيه آخر ،، انتخبوا رؤسائهم وبايعنا حكامنا ،، ولكن أمريكا أصبحت كالـ " مرجعية " السياسية / الاقتصادية للدول الأوروبية ،، وعلى ذلك ماذا سنجد لديها شعبهم في ظل صمته منذ اغتيال كينيدي إلى الآن حينما أراد حشر أنفه بالملفات الإستخباراتية والدستور لا يسمح له ؟! ،، أو ماذا فعلوا في مشاكل مجتمعهم وعلى سبيل المثال التأمين الصحي المعلق منذ عشرات السنين ؟! ،، حتى اقتراعهم الانتخابي نشك بأمره وهو ما يتفاخرون بحريتهم فيه ،،لا أنكر دور الجمعيات الخيرية والانسيانية ولكنها هنا من المحظورات ،،

انبهرنا بالتقدم ولم نصدر سوى التخلف ،، ولن يمر وقت طويل قبل أن نرى أحداثا كثيرة إذا استمرت ردود أفعالنا على قضايا مصيرية بهذا الشكل الذي لا نفرق فيه بين تكتيكي ولا استراتيجي ولا بين قومي أو وطني ونركز كالعادة عن نفسي وليأتي طوفان نوح ،، ومالم نفتح معبر رفح ونرفع الحصار عن غزة ونرسل المساعدات حتى لا نمكن إسرائيل من تفريغها من سكانها لا أظن أن قائمة ستقوم لنا كأمة موحدة بعد اليوم ،، كما حدث في جزيرة ليلى المغربية واحتلال الأسبان تحت تأييد من الاتحاد الأوروبي بالاجماع في حين صمتت الدول العربية كالعادة وفي مقدمتها دولتان عربيتان ،،

في مقابلة مع الحاخام yisroel weiss التي أجراها في محطة فوكس الاخبارية ،،
قال : عبر المائة سنة الماضية أي منذ قيام الحركة الصهيونية بخلق مفهوم أو فكرة تحويل اليهودية من ديانة روحية إلى شئ مادي ذو هدف قومي للحصول على قطعة أرض وجميع المراجع قالت أن هذا يتناقض مع ما تدعو إليه الديانة وهو أمر محرم قطعا في التوراة لأننا منفيون بأمر من الله ،،
سأله المذيع : ما المانع أن تكون لكم دولة ؟! ،،
فقال : يجب أن نعيش بين جميع الأمم كما كنا قبل ألفي عام نعيش بين المجتمعات المسلمة والعربية دون أن نكون هالك في حاجة إلى رقابة منظمات الأمم المتحدة لحقوق الإنسان أو غيرها ،،

اللقاء طويل وليس هناك موجب لسرده ،، ولكن مايعنيني أن ذلك المفهوم أصبح ينطبق على الدول العربية ،،
فمنذ قدوم إدارة المحافظين الجدد للسلطة كانت مصرة على تنفيذ مخططها العتيد للشرق الأوسط ،، وبعد أن قام جهاز الموساد بدوره على أكمل وجه بالاغتيالات للرموز وفي تصفيات أصحاب القرار في الدول الاشتراكية حول العامل ،، قاموا بالإيعاز له بقيادة عصابات في خليج عدن ونسبتها لجياع الصومال كمبرر لنشر قوة بقيادة حلف شمال الأطلسي ومساندة من الشرق الأقصى ،، وتوقيع الاتفاق مع التركيبة الحاكمة لإضفاء الشرعية على التواجد وتعزيز ذلك بزيادة عدد الجنود في أفغانستان ،، لا يمكن للنظر النظر للتواجد البحري في المنطقة بمعزل عما يجري في غزة وباكستان والعراق ،، فوجود هذه القوات هو في الحقيقة احتلال للمنطقة بأسلوب مبتكر ،، فبدلا من الدخول في صراعات لم تكن في الحسبان يتم نشر قوات في الماء واستخدامها وقت الحاجة ،، ولا يستبعد في ظل الصمت العربي والعالمي عما يجري الآن أن نرى محكمة يساق ما بقي من أركان نظام حماس حتى تكمل العدالة الفلسطينية ماتعجز عنه العدالة الإسرائيلية عن تلطيخ نفسها كما طبقته أمريكا في العراق ،، وباعتبار أن غزة هي الحلقة الأضعف فقد تم البدء بها لإرهاب من من تسول نفسه بالمقاومة ،، حسب المصطلح الأمريكي " البطة الجالسة " ستجد إيران نفسها محاصرة وبالتالي تهاوي حزب الله دون قيد أو شرط ليعيش الجميع في كنف القوة الإقليمية العظمى الصهيونية ومن ورائها دول الغرب ،، حكاية ولا في الأساطير ،، ولكن الثابت في الأمر أن العالم العربي وقع تحت الاستعمار في أواخر القرن التاسع عشر وبدايات القرن العشرين في ظل نظام دولي متعدد الأقطاب ،، وقد لا يكون الوضع أفضل بعد عقدين من الزمن ويظل مصدر بقاء الأمم وعزتها مرتبطا بما تملكه من قوة حقيقية بعيدا عن التعويل على قوة الآخرين ونصرتهم وذلك من خلال نظام عالمي عادل متعدد الأقطاب ،،

اللهم ارحمنا برحمتك ،،
أعتذر أختي منال على الإطالة ،،
تقبلي تحياتي
أستاذ عبد الله ,

الولايات المتّحدة هي مثال سيء للديمقراطيّة و بنفس الوقت هي مثال مشوّه لكلّ الانظمة السّياسيّة في العالم , إنَّ وضع الشّعب الأمريكي على جميع المستويات يُثبت ذلك و رغمَ كلِّ هذا فإنَّ الشّعبَ لا زالَ يستطيعُ تنفيذَ شيءٍ من الديموقراطيّة عن طريق الانتخاب الحرّ و إن كانَ ذلكَ الانتخاب مُعدّ قبلاً من كلا الحزبين الرّئيسيين , أمّا نحنُ يا عبد الله فأبعد ما نكونُ عن الفعل الايجابيّ , و بعيداً عن محاولةِ تغيير الموقف السّياسيّ للبلاد فليسَ هذا ما أدعو إليه لعلمي جيّداً بالعواقب , فإنَّ المواطن العربيّ تخلّى عن صوتهِ و عن قدرته على الفعل أو محاولةِ ايصالِ صوتِه إلى الآخرين و إلى العالم .
في نشرةِ أخبار الامس على القناة الفضائية السويسرية جاءَ الخبرُ من غزّة كالتّالي :
ارتفع عدد القتلى في الهجوم الاسرائيلي على غزة إلى 460 قتيلاً وفق الاحصائيات الفلسطينية بينهم 40 طفل وفق احصائيات الأمم المتحدة , بينما واصلت قوات حماس الارهابيّة هجومها بالصواريخ على المدن الاسرائيلية و أصابت مستشفى اسرائيلي في قسم الأطفال الخدج , ثمَّ تبعَ هذا الخبر تقرير مصوّر من المشفى الاسرائيليّ تحدّث فيه الطّبيب الاسرائيليّ عن خوفهم على الأطفال و الهجوم الارهابي الذي تعرضوا له و تمّ اظهار صور للأطفال الّذين كانوا من الممكن أن يكونوا ضحايا تلك الصّواريخ , ثمَّ يأتي تعليق المذيع ليؤثّر على نفوسِ المشاهدين الذين سيتعاطفون بالطّبع مع الحمل الدّولي اسرائيل , لا مع الذّئب الارهابي حماس !!

الاعلام يا عبد الله لهُ الدّورُ الأكبر في تسييس رأي الشّعوب و التّأثير عليه .

و مما لا شكّ فيهِ أبداً أنَّ العدوانَ على غزّة سبقهُ تخطيطٌ متكامل و معرفةٌ تامّةٌ بالنّتائج تماماً كما حدثَ قبلاً في العدوان الاسرائيلي على لبنان , هدفهم تهميش حماس و القضاء عليها ثمَّ الاحتفاظ بالسُّلطة الّتي ستعترفُ بشرعيّةِ وجودهم حفاظاً على ما تبقّى لها . هيَ خطّة كما تفضلتَ لاحتلال المنطقة بالكامل و و ما يحدث في الصّومال والسّودان و أفغانستان و لبنان و سواها , أضف إليها العمليات الارهابيّة الّتي تُلصّق باسم مجموعات اسلاميّة , ثمَّ زرع الفتنة بين دول عربيّة شقيقة بهدف الاختلاء بكلِّ دولةٍ على حدى .
مخطّطاتهم التّاريخيّة طويلة الأمد مدروسة حتماً و هذا ما يفتقر إليه الموقف العربي , حكومةً و شعباً سواءاً بسواء !

شُكراً لكَ يا عبد الله و أهلاً بك .

 

التوقيع

و للحريّةِ الحمراءِ بابٌ
بكلِّ يدٍ مضرّجةٍ يُدَقُّ

د. منال عبدالرحمن غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:08 PM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.