الرجل الذي يود أن يقول شيئا ً .. !

[بدر العرعري]

عبد الله الملحم .. يارجل لاتخجلني اكثر .. أوان الطيف على وجهي ترتسم .. من الخجل ..



شكرا بحجم السماء ..

 

[سعد المغري]

..

بدر العرعري..

أسمك فقط يحيي النصوص..
وماكان منك هنا غيمة تـ.سح بالإبداع..
تحية لـ.بديع نسجك هنا..

 

[بدر العرعري]

أماسي ..


للهروب .. إنتماء .. ووطن

لــ الدروب .. زاد ..



اهلا بك يا اماسي .. تشرفت بمرورك



أخوك

 

[فهد الطيّار]

وَ..

كأنّني طِفلٌ يَغتَبِطُ
يُشاهِدُ "سُوبر مان"، وَ يقولُ:
متى أكبُرُ وَ أُصبِحُ مِثلَه أو أفضَلَ منه


تَعْرِفُ جيّدًا مَن أنت


شُكرًا، شُكرًا لك يَا بدر

 

[خلود عبدالله]

يضطر
رأسك .. لأن تنتمي لــ بقيّة جسدك الغير مألوف لديك ..!
كما يضطر أبي أن يعلّقني ، لــ أنني أتمرد على القبيله وقوانينها الصارمه ، الإنتماء .. يطرق رأسي أولا ً .. ثم يأتي الأوّلون .. السابقون .. لاحقا ً .. !! .


كيف ستتشكل أجسادُنا دون هذا العبء الذي يسمونه ( رأس ) ومايحمل من
أفكار ، تناقضات ، ذكريات ، ألم ، مساحات شاسعة من الشوق والغياب ..،
حتماً بدونه ، ستُحلِق أجسادنا بعيداً نحو النسيان وستتناثر شظايا من وهم !


جميل جداً هذا الحرف ... أحببته حد البحث عن كتابات صاحبه : )

تحية طيبة يا أيها البدر

:

خلود عبدالله

 

[بدر العرعري]

العزيز .. سعد


وإسمك مغري جدا .. لأن أكتب من جديد .. ومرورك .. شرف

 

[سعـد الوهابي]

.
.
الرجل الذي يود أن يقول شيئاً . . !

عنوان النص يصنع علامة تعجب كبيرة لدى المتلقي كـ علامة التعجب في آخره

ليشد المتلقي إلى البحث عن هذا الرجل . .

ويبدأ البحث ويكتشف القارئ بعد أن ينهي قراءة النص . .

أن العنوان العائم يصلح كـ قبعة تتمدد وتتقلص لتصلح لكل من يحاول أن يرتديها . .

النص بسبح بنا بين البلاغة وبساطة المفردة . .

النص يمنحنا إضاءات على مايريد أن يقوله الكاتب أو يود أن يوصله لـ عقولنا . .

تلك الإضاءات كتب الكاتب بحرفنة عقلية وعاطفية فريدة . .

فجاء النص متسلسلاً يصلح لأي مكان وأي زمان . .



أكتشاف أخير :

أنّ هذا الـ بدر يستطيع أن يحيك من الغيم سماء سابعة تشبع ذائقتنا . .


سيدي القدير

" بدر العرعري "

سـأنسحب بـ صمت لأحافظ على الجمال الذي سكبته في صدري مع هذا النص . .

لله درك وسلم فكرك وبوحك

ودام ضياؤك


(احترامات . . ودودة )

سعـد

 

[بدر العرعري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعـد الوهابي

.
.
الرجل الذي يود أن يقول شيئاً . . !

عنوان النص يصنع علامة تعجب كبيرة لدى المتلقي كـ علامة التعجب في آخره

ليشد المتلقي إلى البحث عن هذا الرجل . .

ويبدأ البحث ويكتشف القارئ بعد أن ينهي قراءة النص . .

أن العنوان العائم يصلح كـ قبعة تتمدد وتتقلص لتصلح لكل من يحاول أن يرتديها . .

النص بسبح بنا بين البلاغة وبساطة المفردة . .

النص يمنحنا إضاءات على مايريد أن يقوله الكاتب أو يود أن يوصله لـ عقولنا . .

تلك الإضاءات كتب الكاتب بحرفنة عقلية وعاطفية فريدة . .

فجاء النص متسلسلاً يصلح لأي مكان وأي زمان . .



أكتشاف أخير :

أنّ هذا الـ بدر يستطيع أن يحيك من الغيم سماء سابعة تشبع ذائقتنا . .


سيدي القدير

" بدر العرعري "

سـأنسحب بـ صمت لأحافظ على الجمال الذي سكبته في صدري مع هذا النص . .

لله درك وسلم فكرك وبوحك

ودام ضياؤك


(احترامات . . ودودة )

سعـد

أنا جدا سعيد بك وبمرورك وبقراءتك .. وبردك هذا الذي ســ يدفعني للأمام .. نحو كل الأشياء الجميله


شكرا لك من الأعماق .. ولاتفي ياقلب .




.