كـ بداية هنـا / إن كانَ كلُّ الكونِ ميتاً

[إبراهيم الشتوي]

محمد القواسمي..

وحضور سردي رائع بارع ..

ومن عتبات العنوان الأولى يندلق الضوء ليضيء الزمان والمكان ..

في حضور منغمس بالحبور والعطور ..

رؤية أنيقة لرؤيا عميقة ..

فمرحبا بك أيها المشرق المغدق ..

دمت بالقلب وبالقرب ..

تقديري .

 

[أسمى]

أناأعرف هذا النوع من البوح..
هو تَعَب العَتَب حتى الإلقـاء بكل الأحلام في هوَّةٍ سَحيقة ،
الـ لامُبالاة،وَ الإلتفـــات إلى أي الجهات إلا المُفترَضَة،
الانشغــال بِ خالٍ صغير ..أو مُلاحقة باعوضة
أو.... شُرب كوب قهوة بارد،أي أي شيء إلا
ما يَشغَل مساحة الروح كاملةً... ياااااه
ابتعدَ عن ماقرأت فِكري وروحي مُتشبثة
كَ طفلةٍ صغيرة بينَ زِحـــام..!
:
يا أنت..أهلاً بِك
وبِ حرفٍ جميل
شعورهُ يُسمَع.

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

أريد منفضة مُشْمسة تُنَقيني مِن الْدَهشة .
- حَتى استوعب وأتحدث .
ودائماً مايحدث هذا أمامك يامُحمّد ..لا أُحْدثُّ شيئاً فِي الوقتِ الَّّذي
أحتاج فِيه أن يحدث كُل شيء .

 

[مروان إبراهيم]

:

مرة أخرى الموت ؟
هه
متعب جداً حزم حقائب الروح و غواية القلب بصدق ، وتكذيب الواقع وهو في أشد خيالاته !
الأمام الذي ننظر إليه يعكس نور/ عتمة الخلف .. عجيب !
يا محمد :
كل الألم معك .. ما هو غريب إن كان
كُل الكون حياً !!


باذخ بالجمال ،
ومعبأ باللغة والأحاسيس !

 

[محمد القواسمي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مروان إبراهيم

:

مرة أخرى الموت ؟
هه
متعب جداً حزم حقائب الروح و غواية القلب بصدق ، وتكذيب الواقع وهو في أشد خيالاته !
الأمام الذي ننظر إليه يعكس نور/ عتمة الخلف .. عجيب !
يا محمد :
كل الألم معك .. ما هو غريب إن كان
كُل الكون حياً !!


باذخ بالجمال ،
ومعبأ باللغة والأحاسيس !

مروانْ

لا تعجبْ ، فالموت حقيقتنا الوحيدة ،
وثمّ ، الضوء خفت منذ دهر
فلا ضيرَ حيثُ حلّ ،

لكَ وردة

 

[محمد القواسمي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطْرٌ وَ جَنَّة

أريد منفضة مُشْمسة تُنَقيني مِن الْدَهشة .
- حَتى استوعب وأتحدث .
ودائماً مايحدث هذا أمامك يامُحمّد ..لا أُحْدثُّ شيئاً فِي الوقتِ الَّّذي
أحتاج فِيه أن يحدث كُل شيء .

عطرْ

الدهشةُ ماضية فيَّ حيثُ مررتِ بكلماتـي ،
فلكِ بستانُ وردْ


جنّة ،

لكِ كلّ هذا ،
فما كنتُ لأملكَ صفحةً كهذه بدونكْ
فلكِ بستانُ وردٍ آخرْ

 

[محمد القواسمي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قَيْدٌ مِنْ وَرْدْ

أناأعرف هذا النوع من البوح..
هو تَعَب العَتَب حتى الإلقـاء بكل الأحلام في هوَّةٍ سَحيقة ،
الـ لامُبالاة،وَ الإلتفـــات إلى أي الجهات إلا المُفترَضَة،
الانشغــال بِ خالٍ صغير ..أو مُلاحقة باعوضة
أو.... شُرب كوب قهوة بارد،أي أي شيء إلا
ما يَشغَل مساحة الروح كاملةً... ياااااه
ابتعدَ عن ماقرأت فِكري وروحي مُتشبثة
كَ طفلةٍ صغيرة بينَ زِحـــام..!
:
يا أنت..أهلاً بِك
وبِ حرفٍ جميل
شعورهُ يُسمَع.

قيدٌ من وردْ

هو فعلاً الإنشغالُ بكلّ ما لا يهمّ ،
الركضُ وراءَ الجدليات الروحية لا كبحها ،
هو نقشٌ بأناملٍ عارية ، أو عزفٌ على العودِ بخنجرْ ،

تدرينَ أنـها الأحرفُ تنسابُ خيانةً منّـا ،
ولا ندري أي عضوٍ من الجسمِ هربَ معها ، القلبُ متأرجحٌ بيننا وبينها ،

تدرينَ ، أن شكراً على عبقِ حرفكِ الرقيقْ

ولكِ مثلهم ، وردة

 

[محمد القواسمي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبراهيم الشتوي

محمد القواسمي..

وحضور سردي رائع بارع ..

ومن عتبات العنوان الأولى يندلق الضوء ليضيء الزمان والمكان ..

في حضور منغمس بالحبور والعطور ..

رؤية أنيقة لرؤيا عميقة ..

فمرحبا بك أيها المشرق المغدق ..

دمت بالقلب وبالقرب ..

تقديري .

الأستاذ ابراهيم

كلّ التقدير والاجلال لكَ أخي

أسعدنـي تواجدك ، وهذا العطرِ المنسلّ من حروفك

لكَ التفدير أنتَ ، ولكَ وردةٌ تشبهكْ