سمية عبدالله
ــــــــــ
* * *
أُرحبُ بكِ كثيْراً .
:
انْسيَاق مُتَأخّر : انْدلاقٌ وَ تَبخّر ،
يَسكبُ الغَيْمةَ البِكْر ليُعيْدَ تشْكيْلهَا علَى هيْأةِ لُغَةٍ ...
تَتقَاطَرُ عُشبَاً وَ تُعْشبُ قَطْراً وَارِفَ الظّلال وَافِر الجَمال .
التّاريخُ وَ " كلّما لم يَكن يَنتَهي وَ لا يبْدأ " كَـ التّاريخ ،
جَاؤوا يَساراً حيْث القَلب ، بِخلاف النّبضِ الوَاقِع يميْناً !
إذَن : ثَمّة مَا يَشِيْ بِأُغنِيةٍ تَتوسّط الرّوح .
:
سمية عبدالله
المُلاحَظة الوحيْدة ألاّ مُلاحَظة ،
فَهذا الانْسيَاق : إشراقٌ وَ انْبثَاق .
كُل شُكرٍ يتلوك .