~[ كفي لم تعد تقرأ الضوء ..!

[حياه]

..
هم كذلك مدينة مِن حُب شُوَّهت أطرافها
حتى انتفَضوا من أثوابنَا قطعا ً مُحرقة مِنْ كَثرة
الدَمع وَ الوفاءْ غير متألمين وَ لا مُشوّهين
فقطْ انْظري كيف أطرافُ أقدامنا تتعثر
وَ نحنُ بعيدا ً عنهمْ ممتلئين تماما ً
بِ أنفاسٍ مُحترقةِ بين الفقد
وَ أكفةِ أضوائهمْ ،!

عتمة :

ثمَة تنَاقُض يهد سقف الأَورِدَة ..!
حِين يُغَالِب النِّسيَانْ / نسيَانْ..
أَنجرؤ عَلى اِقتِحَام مَواطنْ القَلْب..
والرقص عَلى تُربة مُستَقبل مُلوث بِدمَاء أَحلامُنَا ؟!

ي الله ي بيـاض
هُنا حينما نفثتي شعرتُ وأن الروح بداخلي تتمزق
وَ تَخدع بِ خوف فِي تجاويف أوردَتِي
المحقونة بؤس ،




نَاعمة الحُزن وَ فاتنة الحَرفْ
أهلا ً ب ِ نور ضوءك
أهلا ً كثيييرا ً
شتائل وِدْ
..~