فوضاهم العالقة بي / بك !

[ألق]

-
هنوف, اللذّة المركّزة دايما في الشطحااات ~ _
وبالمناسبة صادفت بحياتي (2) هنوف كلّهن على قدر كبير من الجمال الشكليّ
يبدو للاسم تأثير حسّي.
-
هيفا, ماعرفتك إلا بعد الأرشفَة..
مايوحشك حلوين يا قمر

-


وين اختفى التصفيق في الأغاني الجميلة؟ كنت أحبّه..
إنه تعبير شعبيّ وبسيط وقديييم.

 

[وَرْد عسيري]

يا بنتي .. صار لي قرابة الأسبوعين مع الاختبارات شاطحة بي الذاكرة لهالأغنية . ) :

 

[إغفاءة حلم]

*كان من المؤلم جدا أن الناس لا يصلون.. ولكنه كان من المؤلم أكثر، أنهم إذا صلّوا ، ربما لا يتغيّرون

قرأتها في توقيع إحداهن .. أعتقد معرف يحمل اسم وَ
ومذ يومها وأنا أكررها ..

ألق .. ياألق ..
لك وردات كثار

 

[إغفاءة حلم]

شو اسمك إلي
شو اسمك..
ياشاغل هالناس بحسنك ..
كنو ألبك بعدو فاضي ..
مشي معي لعند الآآآضي ..
تا أكتب لك ألبي [ باسمك ] ...

علي ي ي ي ي

هالأغنية معي ... مثل المطر ...
يعني إن غبت عنها .. تلاقيني رجعت لها ..
وماأملها أبداً أبداً ..
ويتبعها أي أغنية متهم ميلادها بـ علي ...

شي يشبه الفخر في أنا
قطعة من شموخ اسمه علي ...
شي يشبه صوت أمي لما تقول بحُب يشهق البحر من غزارته ويبتلع نفسه :
كيفه اللي بياخذش أنتي أم علي ..
أبوش مقدم على أبوه ..

ونشتاقش ياحلووووة

 

[ألق]

البدون إجازة أفضل من إجازة قصيرة تشلع القلب وتروح
ما أبغى النوم ..
أفكر لو أنهيت الليلة بنومتي .. بتخلّص الإجازة ) :
أفكر في الشهرين الطويلات والالتزامات بتهدّ الحيل
ثمّ ألعب إغراءات مؤجلة للتخرّج, أحرّضني لمشاريع, مثلا:
بنهاية الشهرين راح أدوّن تجربتي في التفوّق الدراسي بالغشّ, من رابعة ابتدائي للآن وأحصد الترتيب الأول ومعدّلات فاتنة بدون " من جدّ وجد ومن زرع حصد". لا أعني الطرق التقليديّة الباررردة أو المباشِرة في "الغشّ" لأ, أتحدّث عن الغش بفنّ.
راح أكتبها بإذن الله, بعد الزحمة.. بعد شهر, شهرين أو بالصيف :
(كيف تتفوّق " بالغش" في نظام تعليمي سعودي" بنات" ).

-

صار لي قرابة الأسبوعين مع الاختبارات شاطحة بي الذاكرة لهالأغنية . ) :

أقلّها أغنية حلوة يا ورد, أنا أيّام الامتحانات أشطح في أغاني عبيييييييطة
للحين أتذكّر ليلة امتحان جغرافيا ثانية متوسط, كنت أكره الجغرافيا وأكره الأبلا والخ
و قضيت الليلة كلها على " عدا الليل على مهلو على مهلوو " وكأنه مخبّي العيد في صوته ) :


_

نشتاقش ياحلووووة

تعرفين إذا مثلا مثلا تكحّلين عينك و"بالنُص"وصلتي لرسمة المثاليّة؟
ودك تكمّلين إضافة ضرورية وبسيطة وبنفس الوقت خايفة تنخرب اللقطة؟
هذا اللي حسّيته بالضبط من وقت إضافتك المرّة الأولى
شعور لطيف جدا إن اسمك هو الآخِر في المكان,
ما كان بودّي أخرّبه

 

[ألق]

عدّا الليل على مهلو

 

[إغفاءة حلم]

كقرط الشمس في أذن قلبي أنتِ اليوم ...
قلت أمر وأصبح ...يـ

.......

الأيام المُسبقة وحتى هذا اليوم الـ يُطل برأسه عليّ
لم تُكن في الحقيقة سوى محاولة هروب مني ... أنا الفوضى العالقة بي ...
أنا الـ أستطيع أن أطرح على نفسي سؤال بـ من أنت ..؟!
وأذكر اسمي وعمري وتخصصي والقرية التي اسكنها .. والبطالة الـ ترافقني كظلي وأشتمها ..حتى أنتهي بالتفاصيل الصغيرة
الـ تهتم بلون فرشاة أسناني .. أو الشامة في ساعدي الأيمن ...
ومع ذلك ... أنا لازلت مبهمة ولاأصلح أن أكون إجابة ...
أنا الفوضى العالقة بي... ولا أعرف كيف أكتبني ...

 

[ألق]

^
لا تغصبينك على إنك تكتبين داخلك, أو بالضرورة تلمسينه..
فيه جملة لطيفة لسيوران: "ماذا يصنع الحكيم؟ يستسلم للفُرجة والأكل"*

وبعدين يختيييي مع حالة الخدرَنة على هدّة الحيل على الرغبة في الثرثرة والتهرّب من بحث مخلوطين بشويّة مزاج عالي..
صاير خاطري أترك كل الحدييث الجمييييل أعلاه و أسأل أسئلة دايخة, مثلاً وش لون فٌرشة أسنانك
أو وش لون الشامة؟ عندي شاامة زرقااا ذلّيت العالَمين فيها وأنا صغيرونة ماقابل أحد بعيد ولّا قريب
إلا من كثرة الشر أبتدي كلامنا بـ : عندي شامة زرقااا ومااعندك.