أدهم؛ و العيد - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
[ فَضْفَضَة ] (الكاتـب : قايـد الحربي - آخر مشاركة : نايف الروقي - مشاركات : 75439 - )           »          !!!!! .....( نـــــذرولـــــوبــــيــا ) ..... !!!!! (الكاتـب : خالد العلي - مشاركات : 192 - )           »          اوراق مبعثرة!!! (الكاتـب : محمد علي الثوعي - مشاركات : 633 - )           »          وللحديث بقيه (الكاتـب : ساره عبدالمنعم - مشاركات : 99 - )           »          عندما تُصبح البصيرة مرآةً... تعزلنا عن العالم! (الكاتـب : جهاد غريب - آخر مشاركة : ساره عبدالمنعم - مشاركات : 1 - )           »          "أبو تركـي" (الكاتـب : حسام المجلاد - مشاركات : 0 - )           »          (توفّت ما لقت فرحة... (الكاتـب : فهد ضيف الله البيضاني - آخر مشاركة : عبدالله العتيبي - مشاركات : 1 - )           »          (( شهد .. للحديث بقية ..)) (الكاتـب : زايد الشليمي - مشاركات : 16 - )           »          قَوقَعةُ التَّرامي ! (الكاتـب : عبدالله مصالحة - مشاركات : 560 - )           »          رحلة شعر .. (الكاتـب : نوف الناصر - آخر مشاركة : محمد المغضي - مشاركات : 13 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد الهدوء

أبعاد الهدوء اجْعَلْ مِنَ الْهُدُوْءِ إبْدَاعَاً

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 09-14-2010, 04:41 AM   #1
بثينة محمد
( كاتبة و مترجمة )

الصورة الرمزية بثينة محمد

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 21

بثينة محمد غير متواجد حاليا

افتراضي و أظن يقينا أني لا و لم أحب سواك ..


ينهبون الروح في العيد كما فعل علي بابا كثيرا..
و العيد يا أملي جريح.. كسير..
أنتظر الحب في العيد كهدية لن تذبل..
لكنها أسوأ من ورقة الخريف التي ماتت قدرا !

لذا لا يبقى لي سوى أن أكتم صيحاتي في عينيَّ و ألونها بالابتسامات..
أضغط بشدة على القلم الأحمر حتى أخفي ما تحته من سواد..
لكنه لا يزول ..
لا يزول ..
فماذا أفعل ؟!
أملأ وجهي بالبياض، و تزرق شفتاي في المقابل..
كأني أخبرتها فجأة بأن الصقيع قادم..
و أن الربيع لا يحب العيد ...

فإذا قدري ... ألا أحب آلام العيد !
و أن أتمسك برسمك في كل لوحاتي ..
أدهمي ..
أدهمي ..
لا تتركني أبدا ...

وسموني بالنضج حتى أنسك و لم أفعل بعد..
فأنت موشوم في كل طرق طفولتي و بقايا ذاكرتي ..
لم يعد يهم أبدا ..
أيا مما يحدث
أيا مما يفعله الآخرون ..
ها أنا أنتظرك بجانب شجرتنا، و جدولنا الذي داعبتنا عليه الأعشاب كثيرا ..
و الأمطار التي هطلت لتسدل ستارها على حزني في أحضان شعرك ..
أدرك أنك ستمر سريعا ..
كالبرق ..
و أن عليَّ اللحاق باللحظة المؤاتية و الامساك بك كما لم أمسك بنفسي لحظة ..
و إقحام خصلاتك في أظافري كضمانة لهروبي ..
لم يعد كل هذا العالم مؤاتيا للعيش..
أنا أريد أن أهرب ...
فاحتضنني...............




اقتباس:
now,
tomorrow is all there is
no need to look behind the door
you won't be standing there no more
i had my chance
to dance another dance
i didn't even realize
that this was all love
and no lies??
Then i lost you

why
i guess i loved you
oh, less, less than i should
now all there is me and me
i turn around and all i see
the past where i have left our destiny

now,
tomorrow's a mystery
i cannot live, without a dream
vanishing from reality
i wanna know
would you come back to me?
Now that i finally realize
you are my home
you are my life
i need you

i guess i loved you
oh, less, less than i should
now all there is me and me
i turn around and all i see
the past where i have left our destiny
oh, oh, oh, i guess i loved you
oh, less, oh less, less, less than i could
another time
another run
to mend both of our broken hearts
to tell you how much i can love you now
i, i guess, i guess i loved you

i guess i loved you

 

التوقيع




بثينة محمد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 12-08-2010, 02:52 PM   #2
بثينة محمد
( كاتبة و مترجمة )

الصورة الرمزية بثينة محمد

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 21

بثينة محمد غير متواجد حاليا

افتراضي 10 / 1


أنا لا أحب أعياد الميلاد ...







و التعبير عنها صعب جدا جدا جدا..
كل ما أحلم به هو فستان أصفر منفوش بنجمة على خصره....

 

التوقيع




بثينة محمد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 12-13-2010, 07:40 PM   #3
بثينة محمد
( كاتبة و مترجمة )

الصورة الرمزية بثينة محمد

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 21

بثينة محمد غير متواجد حاليا

افتراضي الخميس .. 23


الخميس.. يوافق عيد ميلادي...

آخر مرة احتفلت به، و المرة الوحيدة، كانت عند بلوغي السادسة من العمر.. ارتديت فستانا أصفر منفوش بنجمة على خصره، و أعدت أمي الجاتوه بيديها المباركتين! وزعنا المشروب على الطاولة و تصورت أولا برفقة شقيقي نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة و من ثم برفقة أمي.. و أخيرا؛ وحدي! وقفت على الكرسي وقفة استعراضية عند تصويري نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة... ما أزال أحتفظ بهذه الصور حتى اليوم. كل عام، في عيد ميلادي.. أذكر هذا الاحتفال الصغير السعيد و...
بعد ذلك، من أشعرني دائما بأنه يوم يستحق التذكر - رغم أنني لا أستطيع نسيان ذكراه مهما حاولت - كان: نور عيوني و روح قلبي.. نوف و أحلام..
بكل هداياهما البسيطة من خاتم و عقد و تحفة على شكل عصافير و و و و علب الزينة و كل ما قد تحبه الفتيات ..
أحببت انتظاري لاتصالهما و الأغنية الجديدة التي سأحصل عليها في كل ميلاد و الأمنية الأجمل بأن تظل أخوتنا متى ما كنا ..


يوم الخميس سأتم ثلاثا و عشرين سنة... و كم تبدو كثيرة جدا عليّ!
يقال أن سن النضج يقدر بحوالي الرابعة و العشرين، حسنا! اعتدت دائما البكور في معظم أموري.. لذا حاولت إقامة احتفال كبير بهذا البكور!
و سأحاول أن أودع ما مضى .. بكل قدر ممكن من التفاؤل. لأن بداية كل شيء تعني نهاية شيء آخر!
لا نملك الاختيار ولكننا نحاول التقبل فقط ..
الكل حولي ممتلئ بالحماسة و الاستعداد لهذا الحفل، البعض يعتبره فرصة للتنفس خلال الضغط الانتحاري للجامعة.. و البعض يراه مخرجا للترفيه، و البعض بكل حب يحاول بصدق أن يحتفل بي كما فعلت الصديقات بتكفلهن بكل ما يلزم و إقامتهن حفلا كبيرا على شرفي.. لم يدعن لي أي فرصة حتى بمعرفة تخطيطاتهن ولا حتى نوع الجاتوه الذي يحضرن لجلبه! علي فقط أن آتي و أستمتع بكل المفاجآت.. كالأطفال تماما نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
و البعض ... لا يكترث حتى بالمناسبة ولا بي أساسا. و البقية؛ لا أعلم حقا..

كل ما أفكر فيه - بالاضافة إلى المظهر الملائم من زينة و ملبس - هو أمنياتي بأن ينتهي على خير..
و كلما تذكرته أردد: " آه، أكره الأعياد ... تظل تذكر المرء بكل ما يستلزم ليكون العيد حقيقيا، و بكل ما ينقصه " !

 

التوقيع




بثينة محمد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 12-29-2010, 09:08 PM   #4
بثينة محمد
( كاتبة و مترجمة )

الصورة الرمزية بثينة محمد

 






 

 مواضيع العضو
 
0 دَوْرَة
0 " أسئلةُ سيِّدي "
0 صفعة النضج .
0 خائف

معدل تقييم المستوى: 21

بثينة محمد غير متواجد حاليا

افتراضي


ما علاقة الأعياد بالجو ؟!

 

التوقيع




بثينة محمد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 02-02-2011, 01:52 AM   #5
بثينة محمد
( كاتبة و مترجمة )

الصورة الرمزية بثينة محمد

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 21

بثينة محمد غير متواجد حاليا

افتراضي عيد ؟! أظن ..


دندن صوت النهاية ,,,,


مستلقٍ رأسه بجانب زهرة الياسمين، و الريح تدفع بشعره كالرمل.. و عبير يندفع في الجو مع كل هبوب.. لكنه لم يمت بصلة لرائحة الياسمين..
كانت رائحة الوداع.. نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 

التوقيع




بثينة محمد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 02-08-2011, 03:40 AM   #6
بثينة محمد
( كاتبة و مترجمة )

الصورة الرمزية بثينة محمد

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 21

بثينة محمد غير متواجد حاليا

افتراضي


أوه، اعتدت أن أنتظر العيد كما أنتظرك..
بلا جدوى!
يا .....

أنا لا أقوى حتى على الاحتفال بك
ولا بأي شيء يتناثر منك..
لو سقطت منك شعرة لبخلت علي بها..
ربما لبعتني إياها،
و رفضت دموعي كثمن !




العيد لا يكترث..
كنت أنت،
و هم..
و الكل..
لا أحد يكترث كثيرا بالعيد
و حين أتوقف أنا عن المبالاة..
يعاتبني الجميع
" لمَ نسيتِ عيدنا؟! "
أنا فقط لا أستطيع استيعاب كل هذه المزاجية في العيد و الحب..


ما جدوى العيد لو لم يكن ثابتا؟!
لو لم يكن مشدوها أمامنا..
لو لم يكن بالامكان رؤيته خارج النوافذ..
و من النجوم ؟!

كيف يكون ع ي د ا ؟!




" لما عالباب يا حبيبي منتودع

بيكون الضو بعدو شي عم يطلع

بوقف طلع فيك و ما بقدر أحكيك

وبخاف تودعني و تفل و ما ترجع

بسكر بابي شوفك ماشي عالطريق

فكر أنزل أركض خلفك عالطريق

و تشتي عليي ما تشوفك عينيي

و أنا أركض وراك أمدلك أيديي

و أندهلك أنطرني حبيبي و ما تسمع

ما رح ترجع بعرف أنن غيروك

يا حبيبي و عذبوني و عذبوك

سهروا عينينا و فرقوا أيدينا

و صرنا كتير نخاف اذا نحنا تلاقينا

ما بنتلاقى الا وقت اللي منتودع "****

 

التوقيع




بثينة محمد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 02-10-2011, 04:30 AM   #7
بثينة محمد
( كاتبة و مترجمة )

الصورة الرمزية بثينة محمد

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 21

بثينة محمد غير متواجد حاليا

افتراضي


لا أرغب بأخذ دوائي اليوم ..
لا أشعر بأنه مهم؛ أو مفيد..
تافه جدا..

لا أرغب حتى بالتفكير بالمرض...


كنتِ معي.. و هذا يكفيني
فقد كان اليوم عيد.. عيد حقيقي.......

لم أحظ به منذ زمن طويل..


أنا؛
أحبك..
يا عائلتي..

 

التوقيع




بثينة محمد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 08-17-2011, 06:20 AM   #8
بثينة محمد
( كاتبة و مترجمة )

الصورة الرمزية بثينة محمد

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 21

بثينة محمد غير متواجد حاليا

افتراضي


تمُرُّ الأيَّام ..
ولا يهم !


لا يهم إن كنا بؤساء
إن كنا أشقياء

المهم أنَّا نمّر ..


 

التوقيع




بثينة محمد غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:33 PM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.