فلسفة جوع

[فارس مهدي]

محمد




فلسفه رائعه


صح الله السانك

 

[محمد المغضي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالعزيز رشيد

وعودة حميدة
لـ مكان كم اشتاق لـ قدومك بالفعل





فلسفة خبز تاهت/ في حقول البكاء
........................... فلسفة جوع تعوي.. في الشوارع/يدين


فلسفة فريدة
في رؤيا الاحتياج ومدّ يد الرجاء من شاعر ليس بغريب عنه الابداع



في عيوني مساكن/ غارقه في الدعاء

ومالدمع إلا دعاء الطاهرين
وماسبق كان شطرا بارعا الجمال من حرفك





ماأجمل تلبيس الشقاء والبؤس بالجمال
بجمال القناعة والرؤيا السديدة للعديد من الأشياء بجوانبها الصحيحه
هنا الحاجة والرجاء بمنظور آخر لـ روحٍ تغلغلت بالشقاء فرأت مالم نراه
فـ كتبت مالم نكتبه
ونصّ فريد بالفعل
اخي \ محمد المغضي
كلّ الشكر لـك
واهلا وسهلا بعودتك

الأخ الجميل/ عبدالعزيز رشيد

لااجد كلمات تصف شعوري تجاه هذا النبل الذي نثرته علي هنا

شكرا الى اخر حدود الشكر

دمت بكل الود ايها العطر

 

[العـنود ناصر بن حميد]

محمد المغضي

كان غيابه .. خسارة

وعُودته

بشارهـ

بالمطر

رائع يامحمد

كما هي العادة

صح قلبك

وأهلاً كما يليق بك

 

[محمد المغضي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ميــرال

رد صوتي بنبرات العطش


ياكلها احساس

محمد المغضي

مذهل النص

دمت بخير

ميرال

حضورك نفس يستنشقه صدر المكان ليشعر بالحياة

شكرا لحضورك الجميل

لكِ كل الود

 

[احمد دلي الهزاع]

محمد المغضي

يسكنك



جنون الشعر



وبكثره


فعلا


قل مثلك بهذا



الابداع



المنفرد




بالجمال

جميل



لالالا


رائع

 

[محمد المغضي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محسن الدويخ

قصيدة كتبت بقلم الألم .... كم انت رائع يا محمد


الله عليك ودمت للشعر

محسن الدويخ


وجودك هو القصيدة التي يتمنى كتابتها الشعر


لك كل الود/الورد

 

[محمد المغضي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة موسى أبوطفرة

نص ، لايحتاج للقراءة

نص يحتاج للألتصاق ، لتعي حجمه ، وكم يحمل من ألم


محمد :


قراءة واحده لاتكفي ، ولهذا سأعود للاعلى من جديد

موسى ابو طفرة


مرورك الكريم ينثر النور .. ويزرع الصباحات بكل عصافيرها هنا .....


شكرا لنبلك ونبل كلماتك

تحياتي لقلبك

 

[خالد صالح الحربي]

:

محمد المغضي ،،
لا يُمكن لكَ قراءة نصوصهُ بدون فنجان قهوة ،
شاعرٌ يعرف كيف يُخرج الشمس من بين أصابعه ،
بِكُلّ ما للإشراق من معنى وَ مغنى !
لا زلت مسلوب اللُّب جَرّاء مَا قرأت .
_ شُكراً محمّد _