حوار دار بيني وبين الأستاذه / الأخت : نور الفيصل
ربما ! :
مساء الخير
هنـاااك:
مساء الخير
ربما !:
كيفك نور
ربما !:
قرأت رسالتك قبل قليل ، شو حاصل
هنـاااك:
الحمد لله
ربما !:
أنا خارج نطاق التغطيه من مده
هنـاااك:
غيابك أرقني لا اكثر
هنـاااك:
خشيت ان اكون سبب
ربما !:
تسلمين أخت ِ
ربما !:
لـ روحك الياسمين
هنـاااك:
يحفظك ربي
هنـاااك:
ولروحك الاجمل
ربما !:
كيفك إن شاء الله بخير الغاليه
هنـاااك:
اعتقدني بخير .. الحمد لله
ربما !:
فيها كلام هذي
ربما !:
عسى ماشر نور
هنـاااك:
لا كلام يقال .. هي الحياة لا اكثر
ربما !:
أختصرلك ِ : اللابد نعمله في هذه الحياة
هنـاااك:
واللابد .. خانق
هنـاااك:
لا بأس اذا
ربما !:
هِيَ نهايتها [ قبر ] ، لـِـ نبتسم فقط
هنـاااك:
ولأني أعلم لا زلت ابتسم
هنـاااك:

ربما !:
أنا عرفت هالأمر من مده قريبه ، وصرت أمارس الإبتسامه على أوسع نطاق ، صرت أخاف على شفتاي من التمزّق
هنـاااك:
ههههههه .. تبقى روحك عابقة بالجمال .. لا عدمتك نور
ربما !:
طيب نور : مارأيك أنزل هذا الحوار الماسنجري بيني وبينك في موضوع يقال له [ هذيان من شمال جزيرة العرب ]
هنـاااك:
انت لك الحرية بكل شي يخص نور
هنـاااك:
لك تلك
هنـاااك:
[ ورده ]
ربما !:
أوكيه
ربما !:
سـ أبعثه ُ إلى هذيان الأن
هنـاااك:
لك َ ذلِكْ
هنـاااك:
سانتظره اذا وامارس الاستمتاع قارئا
هنـاااك:
يحق لي ؟
ربما !:
أكيد يانقيه
ربما !:
أستأذنك
هنـاااك:
بامان الله
هنـاااك:
كن بخير
ربما !:
في أمان الرب
[ شُكرا ً لـِـ روح : نور الفيصل ]