[ .. واندثرت أنثاه ..]

[شذى ناصر]

سًلآمٍ اللًهٍ ورٍحًمةٍ تًحٍيٍطًك .,

ذَآتَ فآجِعَة .,
كَآن آلحُلْم عَوْسَجآ
يَلْفَحُ جُثَّة آلجَرْح آلغآئِر فِي نَحِيْبِه
عَلَى قآرِعَة آللعَنَآت آرْتَمِسْتُ وَحْي آلخَلآص
فَكَـفَر آلحُبُّ مُكْرَهآ
لَمْ تَعُدْ زُيُوت آلقنآدِيْل تدَثِّر آلليْل ولآ آلشَّمِسُ تَغْزِل آلذّهب
ذَآت حُب !
هُوَ : أوْلَجَهَآ جَنَّة خآويَة على عرُوْشِهآ
وهِيَ : كَآنَتْ تَرَآه آلجَنَّة

| صًآًلٍحً اٍلًحٍريًرٍيً |
آمْتَدآد آلآبجَدِّيآت بَيْن رآحتَيْك مٌقَدَّس
زَنْبَقة تنْحنِي لجلآلك
شًـــذًآٍهً .,

 

[شذى ناصر]

سًلآٍمً مٍنً أًلًلًهٍ علًيٍكً .,

., صًآٍلًحٍ اًلًعٍرًجٍآنَ .,
شًكًرٍآ لـ قًلٍبًكٍ اًلًطٍآًهرٍ
لآعًدٍمتًكٍ
أًنٍحًنآءةً يًآسًٍمٍيًنٍةً لًـ عًذًبٍ حًضًوٍرًكٍ

شًــــذًآٍه . ,

 

[شذى ناصر]

سًلآٍمً مٍنً اًلًلهٍ عًلٍيًكٍ . ,

أنْ نَغَنِّيْ لِلأسْوَد
وَنَعِيْثُ فِي أرْمَلَة آلتِّلآوَة تَرَآدُفآ
حَيْثُ لآيَنْفَعُ آلحَدِيْث معَ آلأَمْوآت
فَلْنَرْتَحِل فِي مَدَآرآتٍ تَمْخُرُ عُنْفُوآن بَقآيآه
لآ أَقْــدِر إلا صَوْنَه فِي مَغَبَّة آلنَّبْض
هُوَ : بَـتَر آلضَّلْع آلأَعْوَج فِيْه
هِـيَ : فَيْءٌ لأُنْثَى لَمْ يُقَدَّر لَهآ أنْ تُخْلَق

:: خًآًلٍدً صًآٍلًحٍ اًلًحٍربًيٍ ::

آكْلِيل وروْد أنْثُرُه فِي محَيآك يآ فآتن
يآسمينة لمقَآمِكَ
شًـــذًآهٍ

 

[عبدالله العويمر]

رائِعة ُ الحَرْف أنتِ بِرَغْم ِ الْوجَع يَاشَذى

 

[شذى ناصر]

سًلآٍمً مٍنً اًلًلهٍ عًلٍيًكٍ .,

عًبٍدًاٍلًلًٍهٍ الًعوٍيًمٍرً ,
وًجٍوًدٍكً فًيٍ مٍتًصفٍحًيٍ هٍوً نًآًفٍدًة الٍضًؤٍ بًآًالًنٍسًبٍةً لٍيً .,
كًنٍ بًألًجٍوًآًر دًومٍآً

شًذىً بٍنًتٍ نًآصًٍرً .,

 

[وَرْد عسيري]

كَاَن المَدخَلُ : سُؤَال حَائِرٌ بَيْن حُزْنٍ وَ أَلَم ـ و َالبِدَايَةُ أنتِ
كَانَ المَخرَجُ : سُؤالٌ يُضَخِمُ الطُهرَ وَ يُورِطُ ما يُعاكِسهُ فِي ذاتِ نَفسِه
وَ مَا بَينُهمَا يَا شَذَى ، كَلامٌ حَاضِرٌ بِالصِدقِ ، مُتَوَرطٌ بِالبَهَاءِ صِياغَةً وَ حِبكَة ..
قَرأتُه وَ كأَنَنِي أُمسكُ بِسِكينٍ أُشَوِهُ بِها وَجهَ الأَلم لأَقُول : بِالطُهر أَكُونُ أَقوَى
سَلمتِ وَ طِبتِ

 

[شذى ناصر]

سًلآًمٍ مٍنً اًلًلًهٍ عًلٍيًكٍ .,


| وًرًدٍ عًسًيٍرًيٍ ]
إعجابكم بما أكتب سيّدتي محطُّ تقديري واهتمامي
ووصمكِ موضوعي بوصمِ الـ/إبداع
لهوَ شرفٌ كبيرٌ لِي من كاتبة فذّة ومتمكّنة مثلكِ
أشكركِ جزيل الشكر لحضوركِ واختتام حفلة الألوان الصاخبة لي باسمكِ
لكِ من أعماق أنفاسِي الطهرَ والزيزفون

الـ شَذَىَ