كأنه أنا ...!

[صالح الحريري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سكون

هل ترين الظلال ...؟
كيف تتلاشى بأوقات الغروب ..؟
هذا الظل يا سيدتي ذابلٌ أرهقه غيابكِ كأنه أنا ...!!

كأنه نحن /وظلالنا تغدو وتعود

لتقرأ نصك برويه

للغروب لون وصوت ...
كالحزن المغموس بضجيج الآهات ...!


يــ سكون ..
حرفكِ يضيء ما بين الغدو والرواح ...
لتكون شمس القراءة بك مشرقة على جباه النزف ..!

مودتي ...

 

[حصه العامري]

وَجه الإنتظار :
سَربْ حمامٍ لايَبرحْ أرضاً في أمْل لُقيا شَملْ أجنحة ووطَن قلبْ.



الحَريري
كَتبت عن ألواننا في وهَلة غروبْ
فـ ظننت في غفلَة .. أننا كُلنا شمس تنطَفئ.

راقٍ وأكثرْ

 

[حسن البناوي]

- شعورك مُرتب بعناية , يمسك بتلابيب الروح , ولايتركها
"وكأنك الروعة " بل أنها هي أنت والله .


- شكراً كثيراً

 

[صالح الحريري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن البناوي

- شعورك مُرتب بعناية , يمسك بتلابيب الروح , ولايتركها
"وكأنك الروعة " بل أنها هي أنت والله .


- شكراً كثيراً

لا يشبه حضورك المضيء ..
الذي منح زوايا الحزن فيني وجه الصباح ...!


يــ حسن ..
وسام وخالقي وخالقكَ ..
ما ورد في ردّكَ وسامٌ على صدري ...!


مودتي ...

 

[صالح الحريري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حصه العامري

وَجه الإنتظار :
سَربْ حمامٍ لايَبرحْ أرضاً في أمْل لُقيا شَملْ أجنحة ووطَن قلبْ.



الحَريري
كَتبت عن ألواننا في وهَلة غروبْ
فـ ظننت في غفلَة .. أننا كُلنا شمس تنطَفئ.

راقٍ وأكثرْ

وجه الانتظار ..
محراب عابد زاهد قد توضأ بماء الوقت ...!


يــ حصة ...
ما زالت تلك الألوان شاحبة ...
كذلك الغروب الذي لا جهلني لونه وألوانه ...!


شكراً لأنكِ هنا ...
مودتي ...

 

[نورا إسماعيل]

ياصالح .. هذه رائعة
وهذا شعاع مبهر ..يعج بالنضارة ..

حتى في ظل الذبول أشرقت ونورت
قمة أنت ياصالح ..روضت الحرف وألنت الإحساس وشكلت صورة لايمكن إلأ أن تكون بريشتك

وسلامتك ... وماعاش !!!!

وتبقى القمة الشاهقة
تبارك المبدع /// ماشاء الله ///

مررت وأعدت القراءة وكررت .. وسأعود

 

[صالح الحريري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نورا إسماعيل

ياصالح .. هذه رائعة
وهذا شعاع مبهر ..يعج بالنضارة ..

حتى في ظل الذبول أشرقت ونورت
قمة أنت ياصالح ..روضت الحرف وألنت الإحساس وشكلت صورة لايمكن إلأ أن تكون بريشتك

وسلامتك ... وماعاش !!!!

وتبقى القمة الشاهقة
تبارك المبدع /// ماشاء الله ///

مررت وأعدت القراءة وكررت .. وسأعود

يــ نورا ...
ما زال في رحم الأمنية جنين يتيم ..!
مات أبوه بمساء الوعد حين كان الميلاد مغموساً بألف أغنية ...!
تغيب شمسكِ لتشرق من جديد على جبين هذا – الذهول / الذبول – فيضاء بحضوركِ ..!!

شهادتكِ فجرٌ لا يغيب ..
سانتظر عودتك. .

مودتي ..

 

[حياه]

..


ي أ.صالح .. نَصُكَ متنفس ل اللغــة ..
الجميع يعشق حرفُك إلا أنا أذهبه بين روحي وأحنطُهُ وأعتني به
جيدا ً ..
حرفُك وطني ،!


..
أضع بين أناملك حبات مطر

..~