أيُها الرُوَاد : سُؤال ؟

[عَلاَمَ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عرابي

ممّن لا يخاف الله ....


علام
لقلبك السعادة يا مبدعة

,

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إيمان محمد ديب طهماز

باعتقادي أن نخاف من منزلقات الفتن

و أن يجرفنا تيارها للهاوية رويدا رويدا و نحن لاندري أننا بالإتجاه الخطير


سلمت أناملك يا علام

موضوع أكثر من رائع

,

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله السعيد

من الذين يقطفون الورد من منابته ويضعونه في باقة ..

,

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيرين

_ مِمَا يجب أن نخاف ؟

اخاف من أي شيء يؤلم أخواتي واهلي

\..

,

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يوسف الأنصاري

قبل البدء الحديث شيق ..
جذبني السؤال الغاية في التعقيد والبساطة ..
هكذا اسئلة احب ان اطلق عليها
السؤال الفخ .. أو السؤال الهش ؟ ..

- مِمَا يجب أن نخاف ؟
لندع الجواب لآخر الحديث ..

اعتذر عن حماستي في النقاش ..
لأنك قد اصبتي في الطرح .. لعل اشد النمطية المتعصبة هو انعدام الحوار والنقاش لمثل هكذا تأملات وأسئلة ؟!
بمجرد طرحها يتهم الفرد بما لا يجب أن يتهم .. !

نحن هكذا نخلق قيادة فردية الفكر والتوجه ..
وكحال الحياة كشراكة يجب أن تكون ذات رؤية مجتمعية .. غير اننا تبعاً لكل دولة نعيش وفق فردية .. قد نجد ذلك يا سادة بداخلنا وداخل بيوتنا .. أو حتى في أقل تصرف لامبالي في عدم المحافظة على البيئة والأماكن العامة بل وعدم التدخل لتصحيح النمطية في التعامل الخاطئ ، هذا ما يعيق تقدمنا بشكل يفقدنا تميزنا كأمة وسطية تأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر ..

السر لحل ذلك .. المبادرة .. فلا يهم كم الأخطاء .. ولا يهم كم النصح والتوعية ..
بقدر ما يهم المبادرة فهي اكبر معلم وحافز بعيداً عن المنابر والحوار العاطفي المفرط الإيجابية بحيث يثمر بشكل منفر وعكسي ..


كما قال ( عبدالله السعيد ) الشي الثابت في الحياة هو التغير .. لكن ما يميز التغير بأنه ثابت المراحل بين هبوط وارتفاع .. فالحياة في تسارع ونمو وانحدار نحو الشيخوخة ..
ما يجعل حضارتنا حالياً نمطية بتخلف عن التقدم !
هو ما يعيقها من أفراد ذو مسؤولية غايتهم في فرض ذلك ..
لنقتنع بكفاية الحياة ..
الحياة ليست كفاية ومقنعة بشكل كبير .. إن لم ننجز ما يرضينا عن أنفسنا كلاً بما وُهب ..
وهذا ما يجعلني أكره الحياة مع كل شهيق .. لا ارغب مجرد العيش على هامشها ..
لمجرد أن ذلك يروق ويصب في مصلحة أحدهم ..
لا اريد ان تمتص الحياة مني دون قتال ..
ودون تحدي ..

بالعودة للسؤال ..
- مِمَا يجب أن نخاف ؟

__
اجابت عن بما خاطري تلك المرأة وهي تتقدم على طلب التحاق وظيفة ..
وفي المقابلة ردت على السؤال ذاته ؟!
- مما تخافين ؟
صمتت برهة وأمالت برأسها جنباً وكانها توازن ثقل الكلمات التي على وشك أن تولد ..
ثم فتحت شفتاها واطبقتها سريعاً ..
لتعيد الكرة وهي تجاوب بحماس وثقة لتلفظ العبارة بايمان راسخ وأمل يتيم ..
تسطيع ان تقرأ كل ذلك في عيونها التي طرفت ..
..
اكثر ما اخافه ..
امكانية غير محققة ..

هذا ما نملك ..
امكانيات غير محققة ..
عقول امتنعت عن التفكير .. مشاعر حبست عن البوح .. أموال منعت عن الإستثمار .. أدباء قيدهم الحد ..
والكثير .. وربما ما قيد كل ذلك أنفسنا قبل أن اتهم اي أحد .. ؟
توقع عزيزي / عزيزتي .. ماذا نستطيع ان نحقق ونحن نملك امكانيات ضخمة ومرعبة ..
امكانيات تقودنا لأبعد مما توقعه الأجداد .. ؟!
وما نحلم به نحن !؟
وما يرضي غرور الأحفاد .. !!!
..
..
..

اشكر طيب المرور
وامتناني لهكذا فِكر يدعو للتأمل

 

[عَلاَمَ]

,
سؤال :

_ هل القرارات التي نتخذها هي التي حقاّ ! اوصلتنا الى ما نحن عليه ام الظروف التي مررنا بها أجبَرتنا على ذلك؟

 

[سيرين]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عَلاَمَ

,
سؤال :

_ هل القرارات التي نتخذها هي التي حقاّ ! اوصلتنا الى ما نحن عليه ام الظروف التي مررنا بها أجبَرتنا على ذلك؟

لكل قرار نسبة مخاطر
في ظل تعقيد الحياة استحالة نصل الي حقيقة مؤكده
نستطيع من خلالها اتخاذ القرار الصائب تماما
لذلك يظل سؤال دوما يراودنا هل نحن كما اردنا ام شُكلنا بكل ما مر بنا من ظروف ؟

\..

 

[عَلاَمَ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيرين

لكل قرار نسبة مخاطر
في ظل تعقيد الحياة استحالة نصل الي حقيقة مؤكده
نستطيع من خلالها اتخاذ القرار الصائب تماما
لذلك يظل سؤال دوما يراودنا هل نحن كما اردنا ام شُكلنا بكل ما مر بنا من ظروف ؟

\..

... لكلاهما ابعاده مادامت الحياه !
سيرين شكرا لحضرتك

 

[عبدالله السهلي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عَلاَمَ

,
سؤال :

_ هل القرارات التي نتخذها هي التي حقاّ ! اوصلتنا الى ما نحن عليه ام الظروف التي مررنا بها أجبَرتنا على ذلك؟

التفكير السليم قبل القدوم على أتخاذ أي قرار.. بلا شك يؤدي غالباً إلى نتيجة مرضية من خلال تصحيح مسار هذا العمل نحو الاتجاه الأمثل والنظر في مدى النفع والضرر العائد من وراء هذا القرار والعواقب المترتبة على تنفيذه .
ثم إن إعمال العقل بالتفكر والتدبر هو أمر مندوب إليه في القرآن الكريم في مواضع كثيرة ولهذا ميز الإنسان وكرم به عن غيره .
والتفكير هو سمة ملازمة للحكماء والعلماء وأصحاب العقول الراجحة لذلك فإن ثمرات تفكيرهم لا نزال نقطف منها وننهل من زلالها .
ولا ننسى المقولة الدارجة في مجتمعاتنا ( في التأني السلامة وفي العجلة الندامة ) وليتنا نعمل بمقتضاه.
هذا ما به الخاطر جاد وبه النفس أخطأت والشيطان ....

 

[عَلاَمَ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله السهلي

التفكير السليم قبل القدوم على أتخاذ أي قرار.. بلا شك يؤدي غالباً إلى نتيجة مرضية من خلال تصحيح مسار هذا العمل نحو الاتجاه الأمثل والنظر في مدى النفع والضرر العائد من وراء هذا القرار والعواقب المترتبة على تنفيذه .
ثم إن إعمال العقل بالتفكر والتدبر هو أمر مندوب إليه في القرآن الكريم في مواضع كثيرة ولهذا ميز الإنسان وكرم به عن غيره .
والتفكير هو سمة ملازمة للحكماء والعلماء وأصحاب العقول الراجحة لذلك فإن ثمرات تفكيرهم لا نزال نقطف منها وننهل من زلالها .
ولا ننسى المقولة الدارجة في مجتمعاتنا ( في التأني السلامة وفي العجلة الندامة ) وليتنا نعمل بمقتضاه.
هذا ما به الخاطر جاد وبه النفس أخطأت والشيطان ....

رؤية جديرة ..
شكرا لحضرتك

 

[يوسف الأنصاري]

ليس بالضرورة ..
كليهما عامل للآخر ..
غير انه هنالك اشخاص لا يساومون ابداً ..
مهما توحشت الظروف من الضغط والقهر ..

 

[عَلاَمَ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يوسف الأنصاري

ليس بالضرورة ..
كليهما عامل للآخر ..
غير انه هنالك اشخاص لا يساومون ابداً ..
مهما توحشت الظروف من الضغط والقهر ..

يوسف شكرا لنضج الفكرة