اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحمن الحربي
ماهذا الشهد المُتساقط للأعلى يازايد ؟
كأنّهُ ثلجٌ يتساقط على مظلةٍ واحدة لإرواحٍ عرفت بعضها منذُ اربعة ايام فقط على رصيفٍ لا ينتمي للواقع ،ومدينةٍ يعشقها البدر ،
زايد…شعرك وشعورك يزورنا ونراه بكل مكانٍ
فقري ..ولازلت .....ماغيّرت عنواني
ثابت وانا اشوف كل الكون يتحرّك
رغم ان طريق الشعر أصبح مهجورًا كـ طريق الصلاح ،
ولا يمكن لمن يكتب هذا العصيان إلا ان يكون صالحًا .
وان رأيتهُ خارجًا من اقدم حانات الغرب ،
لإنّي رأيتهُ قبل ان يدخل حاملاً سجادته معه ،
متيقن أنّي سأراك عند نهر الكوثر وسأُناديك بـ أحب الاسماء إليك،
فـ هذه الدنيا قصيرة جدًا، لا تحتمل إلا الوداع ،،
شكرًا ايها الشاعر والكاتب المختلف ،
|
ع ـبدالرح ـمن الح ـربي
أشكرك ... بشكْر
يشبه الحقد ...
تأتي عندما تجدب السماء
وتمطر الأرض ...ويتطاير
الاطفال من فم القمر ..
تطربني ... بكلامك
كأغنية لم تغنيها فيروز بعد
دائماً بردودك تثبت أنتي
لازلتُ حياً ..
عبدالرحمن .. والحربي
نكتبب ... لكي نولد في مكان
آخر .. نكتب لنختار قبر جيّد
مرورك معناه ...
اني وصلتُ ضالتي الضالة ..
حروفك ... الى حدٍ ما
تشبه لباس الليل ..
وانفجار الشمس ...
:
حقيقة أشكرك ...
ليس كأي شكر ..
أنا ممنونك أيها الحربي
:
.
..
زَاْيِـــدْ ..