مِنْ كُوبِ قَهوَة .. !! - الصفحة 3 - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
ظهر الغيوم (الكاتـب : غادة الحرف - مشاركات : 6 - )           »          _ مونولوج { خارج النص " (الكاتـب : جنوبية - آخر مشاركة : زايد الشليمي - مشاركات : 28 - )           »          غرام البابليه!!! (الكاتـب : محمد علي الثوعي - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 2 - )           »          الليلة الأخيرة في القرية (قصة قصيرة من الخيال ) (الكاتـب : ساره عبدالمنعم - آخر مشاركة : علي آل علي - مشاركات : 3 - )           »          أضغاث أحلام أنثى (الكاتـب : أسرار - آخر مشاركة : علي آل علي - مشاركات : 7 - )           »          اوراق مبعثرة!!! (الكاتـب : محمد علي الثوعي - مشاركات : 643 - )           »          وضعي مختل !!! (الكاتـب : محمد علي الثوعي - مشاركات : 0 - )           »          أَعـتَــرِف .! (الكاتـب : سُرَى - آخر مشاركة : عُمق - مشاركات : 76 - )           »          حبيت أقول....... (الكاتـب : سليمان عباس - آخر مشاركة : عُمق - مشاركات : 6153 - )           »          [ فَضْفَضَة ] (الكاتـب : قايـد الحربي - آخر مشاركة : عُمق - مشاركات : 75508 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد الهدوء

أبعاد الهدوء اجْعَلْ مِنَ الْهُدُوْءِ إبْدَاعَاً

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 07-20-2008, 12:03 PM   #17
تَرَانِيْمٌ الْهَائِمَةٌ
( كاتبة )

افتراضي الرّابِحَ الأكْبَرَ .. { غِيْابِك } .. !!


الرّابِحَ الأكْبَرَ .. { غِيْابِك } .. !!

يَتَنَاسَلُ فِيْ غِيْابِك وَجْهِكَ ..
وَخَاف آخر { نَفْس اِشْتِيَاقِيْ } لـِ فِيْ الوًجُوْد .. !!
أَعْتَكَف مَعْك كُلَّ مَسَّاء وَ صَبَاح بَس الْغَرِيْبـَة لِيَة صَدى { صُوْتِك قَرِيْب } .. ؟
يَتَمَارَى { جَسَد } غِيْابِك فِي لَيَالِِ رَغَبْةِ جِفْنِ نَاعِس .
قْلِيْ وَش يَعِنِيْ لِك .. قْلِيْ وَش يَعِنِيْ لِك هذَا الْعُرُوْج .. !! وَ أنْتَ مَا دَرِيْت أنَـا أَتَدَثَر { وَ تَلَحَفُ أنَـا بِك } ..
بَس الْمُصِيْبَة إنِـْك تَغِيْب وَرجَع أَنَتَظْرك أنَا مِنْ جَدِيْد ..
بَس الْمُصِيْبَة إنِيْ أمُوْت وَرجَع أَحَيْا بِك مِنْ جَدِيْد ..
.
.
وَ هُنَاكَ بَقِيَـة ..

 

تَرَانِيْمٌ الْهَائِمَةٌ غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 08-27-2008, 01:25 PM   #18
تَرَانِيْمٌ الْهَائِمَةٌ
( كاتبة )

افتراضي دُعَاء لِ دُخُوْلِ شَهْرِ رَمَضَانَ ..


دُعَاء لِ دُخُوْلِ شَهْرِ رَمَضَانَ ..

يُستحب الإبتهال إلى الله عَزَّ و جَلَّ عِنْدَ دُخُوْلِ شَهْرِ رَمَضَانَ بهذا الدُعا
و هُوَ دُعاءُ الإمام عَلِي بن الْحُسِيَّن زين العابدين ( عليّه السَّلام ) :
" الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي هَدَانَا لِحَمْدِهِ ، وَ جَعَلَنَا مِنْ أَهْلِهِ لِنَكُونَ لِإِحْسَانِهِ مِنَ الشَّاكِرِينَ ، وَ لِيَجْزِيَنَا عَلَى ذَلِكَ جَزَاءَ الْمُحْسِنِينَ .
وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي حَبَانَا بِدِينِهِ ، وَ اخْتَصَّنَا بِمِلَّتِهِ ، وَ سَبَّلَنَا فِي سُبُلِ إِحْسَانِهِ لِنَسْلُكَهَا بِمَنِّهِ إِلَى رِضْوَانِهِ ، حَمْداً يَتَقَبَّلُهُ مِنَّا ، وَ يَرْضَى بِهِ عَنَّا .
وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي جَعَلَ مِنْ تِلْكَ السُّبُلِ شَهْرَهُ شَهْرَ رَمَضَانَ ، شَهْرَ الصِّيَامِ ، وَ شَهْرَ الْإِسْلَامِ ، وَ شَهْرَ الطَّهُورِ ، وَ شَهْرَ التَّمْحِيصِ ، وَ شَهْرَ الْقِيَامِ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ ، هُدًى لِلنَّاسِ ، وَ بَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى وَ الْفُرْقَانِ فَأَبَانَ فَضِيلَتَهُ عَلَى سَائِرِ الشُّهُورِ بِمَا جَعَلَ لَهُ مِنَ الْحُرُمَاتِ الْمَوْفُورَةِ ، وَ الْفَضَائِلِ الْمَشْهُورَةِ ، فَحَرَّمَ فِيهِ مَا أَحَلَّ فِي غَيْرِهِ إِعْظَاماً ، وَ حَجَرَ فِيهِ الْمَطَاعِمَ وَ الْمَشَارِبَ إِكْرَاماً ، وَ جَعَلَ لَهُ وَقْتاً بَيِّناً لَا يُجِيزُ جَلَّ وَ عَزَّ أَنْ يُقَدَّمَ قَبْلَهُ ، وَ لَا يَقْبَلُ أَنْ يُؤَخَّرَ عَنْهُ ، ثُمَّ فَضَّلَ لَيْلَةً وَاحِدَةً مِنْ لَيَالِيهِ عَلَى لَيَالِي أَلْفِ شَهْرٍ ، وَ سَمَّاهَا لَيْلَةَ الْقَدْرِ ، تَنَزَّلُ الْمَلَائِكَةُ وَ الرُّوحُ فِيهَا بِإِذْنِ رَبِّهِمْ مِنْ كُلِّ أَمْرٍ سَلَامٌ ، دَائِمُ الْبَرَكَةِ إِلَى طُلُوعِ الْفَجْرِ عَلَى مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ بِمَا أَحْكَمَ مِنْ قَضَائِهِ .
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ ، وَ أَلْهِمْنَا مَعْرِفَةَ فَضْلِهِ وَ إِجْلَالَ حُرْمَتِهِ ، وَ التَّحَفُّظَ مِمَّا حَظَرْتَ فِيهِ ، وَ أَعِنَّا عَلَى صِيَامِهِ بِكَفِّ الْجَوَارِحِ عَنْ مَعَاصِيكَ ، وَ اسْتِعْمَالِهَا فِيهِ بِمَا يُرْضِيكَ حَتَّى لَا نُصْغِيَ بِأَسْمَاعِنَا إِلَى لَغْوٍ ، وَ لَا نُسْرِعَ بِأَبْصَارِنَا إِلَى لَهْوٍ وَ حَتَّى لَا نَبْسُطَ أَيْدِيَنَا إِلَى مَحْظُورٍ ، وَ لَا نَخْطُوَ بِأَقْدَامِنَا إِلَى مَحْجُورٍ ، وَ حَتَّى لَا تَعِيَ بُطُونُنَا إِلَّا مَا أَحْلَلْتَ ، وَ لَا تَنْطِقَ أَلْسِنَتُنَا إِلَّا بِمَا مَثَّلْتَ ، وَ لَا نَتَكَلَّفَ إِلَّا مَا يُدْنِي مِنْ ثَوَابِكَ ، وَ لَا نَتَعَاطَى إِلَّا الَّذِي يَقِي مِنْ عِقَابِكَ ، ثُمَّ خَلِّصْ ذَلِكَ كُلَّهُ مِنْ رِئَاءِ الْمُرَاءِينَ ، وَ سُمْعَةِ الْمُسْمِعِينَ ، لَا نُشْرِكُ فِيهِ أَحَداً دُونَكَ ، وَ لَا نَبْتَغِي فِيهِ مُرَاداً سِوَاكَ .
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ ، وَ قِفْنَا فِيهِ عَلَى مَوَاقِيتِ الصَّلَوَاتِ الْخَمْسِ بِحُدُودِهَا الَّتِي حَدَّدْتَ ، وَ فُرُوضِهَا الَّتِي فَرَضْتَ ، وَ وَظَائِفِهَا الَّتِي وَظَّفْتَ ، وَ أَوْقَاتِهَا الَّتِي وَقَّتَّ وَ أَنْزِلْنَا فِيهَا مَنْزِلَةَ الْمُصِيبِينَ لِمَنَازِلِهَا ، الْحَافِظِينَ لِأَرْكَانِهَا ، الْمُؤَدِّينَ لَهَا فِي أَوْقَاتِهَا عَلَى مَا سَنَّهُ عَبْدُكَ وَ رَسُولُكَ صَلَوَاتُكَ عَلَيْهِ وَ آلِهِ ، فِي رُكُوعِهَا وَ سُجُودِهَا ، وَ جَمِيعِ فَوَاضِلِهَا عَلَى أَتَمِّ الطَّهُورِ وَ أَسْبَغِهِ ، وَ أَبْيَنِ الْخُشُوعِ وَ أَبْلَغِهِ ، وَ وَفِّقْنَا فِيهِ لِأَنْ نَصِلَ أَرْحَامَنَا بِالْبِرِّ وَ الصِّلَةِ ، وَ أَنْ نَتَعَاهَدَ جِيرَانَنَا بِالْإِفْضَالِ وَ الْعَطِيَّةِ ، وَ أَنْ نُخَلِّصَ أَمْوَالَنَا مِنَ التَّبِعَاتِ ، وَ أَنْ نُطَهِّرَهَا بِإِخْرَاجِ الزَّكَوَاتِ ، وَ أَنْ نُرَاجِعَ مَنْ هَاجَرَنَا ، وَ أَنْ نُنْصِفَ مَنْ ظَلَمَنَا ، وَ أَنْ نُسَالِمَ مَنْ عَادَانَا حَاشَى مَنْ عُودِيَ فِيكَ وَ لَكَ ، فَإِنَّهُ الْعَدُوُّ الَّذِي لَا نُوَالِيهِ ، وَ الْحِزْبُ الَّذِي لَا نُصَافِيهِ ، وَ أَنْ نَتَقَرَّبَ إِلَيْكَ فِيهِ مِنَ الْأَعْمَالِ الزَّاكِيَةِ بِمَا تُطَهِّرُنَا بِهِ مِنَ الذُّنُوبِ ، وَ تَعْصِمُنَا فِيهِ مِمَّا نَسْتَأْنِفُ مِنَ الْعُيُوبِ ، حَتَّى لَا يُورِدَ عَلَيْكَ أَحَدٌ مِنْ مَلَائِكَتِكَ إِلَّا دُونَ مَا نُورِدُ مِنْ أَبْوَابِ الطَّاعَةِ لَكَ ، وَ أَنْوَاعِ الْقُرْبَةِ إِلَيْكَ .
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِحَقِّ هَذَا الشَّهْرِ ، وَ بِحَقِّ مَنْ تَعَبَّدَ لَكَ فِيهِ مِنِ ابْتِدَائِهِ إِلَى وَقْتِ فَنَائِهِ مِنْ مَلَكٍ قَرَّبْتَهُ ، أَوْ نَبِيٍّ أَرْسَلْتَهُ ، أَوْ عَبْدٍ صَالِحٍ اخْتَصَصْتَهُ ، أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ ، وَ أَهِّلْنَا فِيهِ لِمَا وَعَدْتَ أَوْلِيَاءَكَ مِنْ كَرَامَتِكَ ، وَ أَوْجِبْ لَنَا فِيهِ مَا أَوْجَبْتَ لِأَهْلِ الْمُبَالَغَةِ فِي طَاعَتِكَ ، وَ اجْعَلْنَا فِي نَظْمِ مَنِ اسْتَحَقَّ الرَّفِيعَ الْأَعْلَى بِرَحْمَتِكَ .
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ ، وَ جَنِّبْنَا الْإِلْحَادَ فِي تَوْحِيدِكَ ، وَ الْتَّقْصِيرَ فِي تَمْجِيدِكَ ، وَ الشَّكَّ فِي دِينِكَ ، وَ الْعَمَى عَنْ سَبِيلِكَ ، وَ الْإِغْفَالَ لِحُرْمَتِكَ ، وَ الِانْخِدَاعَ لِعَدُوِّكَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ .
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ ، وَ إِذَا كَانَ لَكَ فِي كُلِّ لَيْلَةٍ مِنْ لَيَالِي شَهْرِنَا هَذَا رِقَابٌ يُعْتِقُهَا عَفْوُكَ ، أَوْ يَهَبُهَا صَفْحُكَ فَاجْعَلْ رِقَابَنَا مِنْ تِلْكَ الرِّقَابِ ، وَ اجْعَلْنَا لِشَهْرِنَا مِنْ خَيْرِ أَهْلٍ وَ أَصْحَابٍ .
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ ، وَ امْحَقْ ذُنُوبَنَا مَعَ امِّحَاقِ هِلَالِهِ ، وَ اسْلَخْ عَنَّا تَبِعَاتِنَا مَعَ انْسِلَاخِ أَيَّامِهِ حَتَّى يَنْقَضِيَ عَنَّا وَ قَدْ صَفَّيْتَنَا فِيهِ مِنَ الْخَطِيئَاتِ ، وَ أَخْلَصْتَنَا فِيهِ مِنَ السَّيِّئَاتِ .
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ ، وَ إِنْ مِلْنَا فِيهِ فَعَدِّلْنَا ، وَ إِنْ زُغْنَا فِيهِ فَقَوِّمْنَا ، وَ إِنِ اشْتَمَلَ عَلَيْنَا عَدُوُّكَ الشَّيْطَانُ فَاسْتَنْقِذْنَا مِنْهُ .
اللَّهُمَّ اشْحَنْهُ بِعِبَادَتِنَا إِيَّاكَ ، وَ زَيِّنْ أَوْقَاتَهُ بِطَاعَتِنَا لَكَ ، وَ أَعِنَّا فِي نَهَارِهِ عَلَى صِيَامِهِ ، وَ فِي لَيْلِهِ عَلَى الصَّلَاةِ وَ التَّضَرُّعِ إِلَيْكَ ، وَ الْخُشُوعِ لَكَ ، وَ الذِّلَّةِ بَيْنَ يَدَيْكَ حَتَّى لَا يَشْهَدَ نَهَارُهُ عَلَيْنَا بِغَفْلَةٍ ، وَ لَا لَيْلُهُ بِتَفْرِيطٍ .
اللَّهُمَّ وَ اجْعَلْنَا فِي سَائِرِ الشُّهُورِ وَ الْأَيَّامِ كَذَلِكَ مَا عَمَّرْتَنَا ، وَ اجْعَلْنَا مِنْ عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ الَّذِينَ يَرِثُونَ الْفِرْدَوْسَ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ ، وَ الَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوْا وَ قُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ ، أَنَّهُمْ إِلَى رَبِّهِمْ رَاجِعُونَ ، وَ مِنَ الَّذِينَ يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَ هُمْ لَهَا سَابِقُونَ .
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ ، فِي كُلِّ وَقْتٍ وَ كُلِّ أَوَانٍ وَ عَلَى كُلِّ حَالٍ عَدَدَ مَا صَلَّيْتَ عَلَى مَنْ صَلَّيْتَ عَلَيْهِ ، وَ أَضْعَافَ ذَلِكَ كُلِّهِ بِالْأَضْعَافِ الَّتِي لَا يُحْصِيهَا غَيْرُكَ ، إِنَّكَ فَعَّالٌ لِمَا تُرِيدُ ..




 

تَرَانِيْمٌ الْهَائِمَةٌ غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
حِوَارْ مِنْ نُوعْ آخرْ ! تركي الحربي أبعاد الهدوء 8 05-31-2006 08:40 PM


الساعة الآن 01:59 AM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.