... تساؤلاتي الصغيرات ...

[دلال الماجد]

..

هـــو اليتم ما تعانيـــــه روحـــي ..
يتعملــق بداخلــها حلــــم ٌ أبتر أبت أيـــامي لــه إكمالاً ..

 

[دلال الماجد]

..

يكاد عقلي يعصف بكلــي ..
ترى ما العمل الآن ..
لا رادع لـه ولا مصد عنــه ..



احتاج أن ألفظ عقلي أن اسقطه من عليائه ..
تاركة ً المكان محله للروح لتعــوث فساداً ..
علنــــي ارتااااح !

 

[دلال الماجد]

..

أيهما أنفع للنفس محاسبتها أولاً بأول للأرتقاء بها عالياً أو التساهل

معها أحياناً لكي لا نضيق عليها الحدود ..

لا أعرف فمحاسبة النفس فعلٌ محمود إذا لم يتجاوز الحد ..

و التساهل معها لهو تصرف مذموم إلا حين نحاسبها لتصرف خارج عن الأرادة والسيطرة ..


نحن المتهم والحكم هاهنا ,, فلنا النطق بالحكم وعلينا تطبيقه !!

 

[دلال الماجد]

..

ليت بعض ساعات أيامي تتكاثر لأقف تحت ظل سعادتها برهة ً أطول ,,
وإن كان لابد لها من الحركة فلتتحرك ,, لذات الطريق !


سعادتي أينك مني الآن ,, أحتاجك وربي أحتاجك !

 

[دلال الماجد]

..

لا بد أن حليمات تذوقي قد تعطلت أو اخذت تتساقط الواحدة تلو سابقتها ..
فلم أعد أشعر بطعم غير طعم المرارة بفمي ..

 

[دلال الماجد]

..

اتعامل مع كل ما تأتيني به رياح القدر ,,, إلا الإنتظار !
متى يحين الوقت حقا ,, تعبت وأنا أرشف الوقت إنتظاراً !
تعبت منه و تعبت سنيني ,, إنتظاراً لوعدٍ قد لا يأتي !
تعبت منه كثر ما أنا محترفة ٌ فيه وأتقنه !
تعبت منه وتعبت أحلامي التي عيت تكتمل خوفاً منه و من تأثيره المدمر فيها !
تعبت منه كيف يستطيع فتق نسيج قوتي خيطاً خيطا تاركاً أياي خرقة مهملة كثيرة الرقع !
تعبت منه كيف يجمد الفرح بداخلي ويغطي شمسه بغيومه القاتمة !
تعبت منه كيف يستطيع تحويل حلو الذكرى لمر ٍ علقم بعد أن يعبث بفكري ويبعثره !
تعبت منه بعد أن يزرعني غيظاً حين يزورني لسويعات يطير بها عمل ساعات ٍ طوال ![/ ]

 

[دلال الماجد]

..

لبعض الذكريات وقع الزلازل ..
تتركك على أرض متحركة غير صلبة ..
تضطر بعدها أن تمشي الهوينا الحذرة مخافة الوقوع .. من جديد !

 

[دلال الماجد]

..

أيــــا رتابة الأيـام ..
كفِ أذاكِ عنــي ..