[ عَمّان ] :

[خالد الداودي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد صالح الحربي

:
مساؤكم خَير جميعاً .
مَع الإعتذار مُقدّماً لِمَا قَدْ يُساء فِهمُهُ مُؤخّراً ،

:
عَلَى أرْصِفْةَ المَقَاهِي قلت : ياعَمّان
ـــــــــ وش اللي عن فقِير الحال تخفينه ؟!

من البارح ، إلى مَا قَبْلها ، للآن ..
‏ـــــــــ و أنا أبعثر شَعَرْك .. و لا تلمينه .

أدَوّر عن هذاك المدعو الإنسان
‏ـــــــــ ولا ألقى غير حاجة [ ما لها عِينَه ].

وش اللي كان بالأمكان لا ما كان
‏ـــــــــ وش الما كان في كونٍ تكنينه ؟!

هِنَا بنتٍ تبيع العِرْض بالمَجّان
‏ـــــــــ هِنَا طفلٍ تُدِينه بينَنَا : يْدِينه !

هَنَا السِّجْن وهِنَا إلياذة السجّان
‏ـــــــــ هِنَا حَفْلٍ بأناثيه وْ مُغَنّينه .

هِنَا جُوْرجُ وهِنَا يِتْسَلَّل الآذان
‏ـــــــــ هِنَا التّاكسي يْوَقّف قبل تدعينه !

هِنَا الدِّينَار / نَارٍ .. ما لها دخّان
‏ـــــــــ هِنَا الخُبْز وهِنَا الشَّعْبُ و هِنَا وينه ؟!

هِنَا واللّي هِنَا غير الهِنَاك وْ هَان
‏ـــــــــ هِنَا اللّي هَانْ [ أيّة شيء تِغْلينه ] !

هِنَا يِتْنَاقَص وْ يِتْزَايَدْ الإيمان
‏ـــــــــ هِنَا الإنْسَان يَضْعَفْ والله يعينه !

هِنَا لولا بِقَايَا شَعْب مَا يِنْهَان
‏ـــــــــ لَكَانَتْ هالبلَدْ [ حَانَة على قِينَة ]!


***

غَنِيٍّ ، طَشّ ريشة عُودِك الرَّنّان
‏ـــــــــ تِلُومِينِه ؟! ، بليّا مَا تُلومِينِه .!

القريب من شغاف القلب ،،

عدسات تصويرك كانت اروع

خالد ،، وش بلا جوالك ؟

 

[خالد بن علي]

قمة في قمة

نص فاخر

سعدت بحضوري هنا

لك مني كل حب وتقدير

 

[د. منال عبدالرحمن]

و كانت عمّان في عينكَ كطفلةٍ شقيّةٍ يحتضنها والدها , و يتلو أخطاءها على مسامعِ الغيم ليستجدي لها مَطراً برائحةِ المغفرة ..

يا خالد ,

يكفي أنّكَ هُنا ,

 

[أحمد الكميان]

الحربي
وربي جميل ماكتبت

صح قلبك ومنظومه افكارك

الى القمم دوماا

 

[جمال الشقصي]

\

لازلت بجانب هذا المجنون/ ذو الحق الدامغ.. أحاول أن أسبقه على اقتلاع الضحكة من أنياب سلماه..


خالد صالح الحربي:

آخر من أثبَت أن الطواحين لم تكن يوماً فارغة أمام رمح الدونكيشوت، بل هي نظارتنا السوداء التي عتّمت أمامنا المشهد طوال تلك السنون، حتى جاء هذا الإنسان القصير/ الكبير / القدير.. ليكسر مرايا البصر الموسوم بالخديعة، بعد أن مدّ رمحه نحو الشمس، وهزّ جذعها مُسقطاً قطعة الضوء داخل المآقي.. فبكت الحقيقة.

:

كم أحب خالد.. كم أحب أن أقرأه بمرارة مُسكِرَة.

/

 

[فاطمه الغامدي]

تبا لي

لازلت أتلعثم في حضرة خالد صالح الحربي
ولازلت لا أستطيع القول 000