اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لحظة
ردا ً على جزئية ..
كمن يقسم لأبيه حين سؤاله : والله ماأكلت المكسرات وقد أكل
ويقولُ لنفسه كي يُقنعها كانت نيّتي مكسرات الرغيف اليابس
فلمن حلفتَ ... ألم تحلف لأبيك ليصدّقك على ماقصده -أبيك -
فكيف يكون حلفك لما تقصُده ...
هنا يقع حلفك على ماقصده - أبيك -.
وهنا نقطة لابد من إيضاحها ... لمناسبتها ...!
يعامل المرء بنيته ... ولكنه محاسب على ما أوحى به
لغيره ... فعلا ً بعض النصوص تستخدم بها ألفاظ قرآنية
قد نقول : نحن لا نقصد بها نفس المعنى ولكننا مسؤولين
عن ما أحاط بهذا اللفظ من معنى لغيرنا ... وما أوحى به
وليس عيبا ً أن يتلقاها البعض بالمعنى الحساس أعتقد أن النقاء
هو ما أخذهم لهذا الفهم ..
عهود عبدالكريم ...
جميل ٌ أن نعترف بأخطائنا .... فليس العيب في إعترافنا
العيب في أن نستمر في إقناع الغير بصحتها ...
قد تفاجئين بهذه العبارة وقد يتفاجأ كل من يقرؤها .
فليس المكان مكانها ...ولكن صدقيني هي أم المصائب
عندما نرى أخطاءنا ولا نتداركها ..!!
قمة الروعة أختي عهود ... كوني هكذا دائما ً
دمعة في زايد
|
••
هلا لحظة ’’
منورتني

:
اقتباس:
يعامل المرء بنيته ... ولكنه محاسب على ما أوحى به
|
النية بالقلب , ولا نستطيع نحن البشر كشف النوايا فهي بين العبد وربه ,,
لنا بظاهر الحديث والإيحاء وللخلق رب يحاسبهم

يُهمني قبل الأمور الدينية , المور الذوقية في النصوص الأدبية ,,
فالدين فوق الحديث والكلام ,,
ولكن الذوق مُكتسب ونتعلمه ,,
:
اليوزارت الواردة بالذكر في المقال ,,
هي جزء من شخصيات حقيقية على الواقع ,,
وشخصيات في الشبكة العنكبوتية ,,
ولكن نجد من كان سالباً مثلاً تحول لـٍ الإيجاب بعفل الإستفادة من الخطأ ,,
ولربما كان مقالنا أعلاه سببا في كشف السالب لـٍ التحول الإيجابي

:
وجودك نور يالحظة ,,
ياسميني ..!