فلسفة الشوارع

[نادرة عبدالحي]

ان احببتُ شعرا وأدبا أحببتُ وتين الحكمة فيه
رائع وجدا حين تفضلت وقلت الطواريق العسيرة في يدينك ممكنه ،

مثلها لو كنت شاعر ماتطلبت المداد
الطواريق العسيرة في يدينك ممكنه

فالشعر الجميل والهادف لا يُفارق الفكر والذاكرة تبقى جذوره في الروح
ويحملها قارئها طوال عيشه، فكم من أبيات غيرت مفاهيم للأحسان وكم من شعر
مد الناس بالقوة والأمل ، واشهد أنني وجدت الكثير من الزاد هُنا ،
دامت محبرتكم عامرة بالإبداع والشعر الجميل ،

 

[خالد صالح الحربي]

:
" فلسفة الشوارع " - نص جاء ليحكي عن فلسفة الشوارع فعلاً.
العنوان كان مفتوح الأفق .. وكانت القصيدة بحجم هذا الأفق الشاسع.
تعحبني دائمًا تلك النصوص التي تؤنسن الجمادات تتحدث عنها من
الداخل .. وأنفر من تلك النصوص التي تُبقي الجمادات جمادات ..
_ شكرًا عبدالعزيز لأنك جعلتنا نعيد النظر في شوارعنا من جديد.
🌹

 

[عبدالعزيز الردادي]

هنا شعر
هنا عبدالعزيز المخلفي

 

[ماجد العيد]

هو تطرّف المُحِقِّ المُستحِقّ يا عبدالعزيز
و أنت خلال هذا الحرف تجذبنا لذلك ، إذ أنّ ما بين يديك شعر حقيقي لا يمكن تجاهله

شكراً يا عبدالعزيز

 

[محمد بن شتير]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالعزيز المخلّفي

..
.
لو خذيت من الشوارع فلسفتها بالحياد
صمتها صدق التغاضي عن ضجيج الأمكنه

بـ ارصفتها كم ترعرع حب كم بانت سعاد
كم تهاوى حالمٍ شاف المتاهه موطنه

مرها ليل الهجاد ومرها صبح العياد
ماتحركها الحكايا مفرحة او محزنه

همها كيف الاضاءة تغمر وجيه العباد
حلمها وشلون تقطف من دريشة سوسنه

مثلها لو كنت شاعر ماتطلبت المداد
الطواريق العسيرة في يدينك ممكنه

لكن ان الشعر روحك تعشقه مثل البلاد
فيه تخلق للجمادات العتيقة ألسنه

وان تعتق في لسانك لحن اناشيد الحصاد
وان تعثر في خيالك صبح هارب وأحصنه

انته اكبر من قصيدة داعبت غيمة وجاد
غيثها بل الطلول وردوا الذكرى عنه

واكبر اكبر من حدود القولبة والانقياد
والتماهي مع قريب القول وان صح بدنه

في مدارك تسأل الحنطة عن احلام الجراد
في مدارك يسكب الزيتون صبح الدلعنة

في مدارك هالبياض اللي حضن روح السواد
في مدارك أغنيات وذكريات وسلطنه

يشبهك هذا التطرف مايناسبك الحياد
بصمتك فيها خلودك لو تطول الازمنه

..
.

الله

هذا النص ( الكتلة ) بارتباط لا يقبل التجزئة و بروح تحلق في سماء الإبداع

جميل بجمال روحك دمت ودام ابداعك

تحياتي

 

[فاطمه البلوي]

صح لسانك ودام ابداعك🌷

 

[عبدالعزيز المخلّفي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعيد الموسى

مساء الشعر - العطر أيضاً - والزهر حتماً ..
قلت لك اكتب ياعبدالعزيز والحقيقة أن هذا النزف الوحيد الذي تراه مؤذٍ لصاحبه تارة
ومُريحاً له تارةً أخرى ، إلا أن المتذوق يراه جميلاً ..
أكتب هنا ليست " فعل أمَر " بل " أمّر فِعْل "


-

مساءك سعيد موسى ..

بهذا الألق والعطر المتجدد تأتي لتمر النصوص كغيمة ممطرة
أظننا كشعراء نقتات بشكل أو بآخر على هذه الندوب الغائرة في أرواحنا
فلا نعلم أحيانًا هل نحن نكتب أو ننزف ..

شكرًا لروحك ..

 

[عبدالعزيز المخلّفي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نورة القحطاني

عندما نقرأ الشعر نقرأ أرواحنا في لوحة من لوحاته
يغرس حقيقته الإبداعية
لتعقد الدهشة لحظاتنا
سمعتها وقرأتها هنا
شكرا لعطائك الوافر
وإبداعك المتجدد

أهلاً نورة :-

حين نقرأ الشعر نتحول إلى شعراء مشاركين شاعره في كتابة النص
لذالك كثير من النصوص تتحول إلى نصوص خلاقة بسبب القاريء
فقط ..

شكرًا لك أن جعلتي هذا النص يحلق في فضاءك الممتد