مابين الهم والضيقه تمرجح حالي من اسنيـن
نسيت الفرح والضحكه أحس إنـي أنـا لحالـي
ظروف الوقت تلعب بي ابد ما غمضتلـي عيـن
على همي سهرت الليل حزين ومنشغـل بالـي
أشوف الحزن شرع لي من أبواب العنا بابيـن
فقير الحظ من صغري يا ويلـي زادت أحمالـي
ثمان سنين بي غربة قبـل لا ندخـل الألفيـن
أضيع بداخلي كنـي غريـب ٍ ينشـد وصالـي
ثمان سنين قد مرت وأنا ناطر على ال بعديـن
جروح الماضي تسألني يا عمي زين شالتالي ؟
انا والحزن ألقاني كمـا عملـه لهـا وجهيـن
وكل مـا قلـت أفرقنـا أشوفـه يتبع ـظلالـي
أحاول أضحك وأفرح وأقلبهـا مـن الصوبيـن
ولا تنفعني هالحيله أشـوف الهـم يحـلا لـي
وأخمن إني عايشها وأبد مـا فادنـي التخميـن
أعيـش بواقـعٍ قاسـي يحطـم كـل آمالـي
متى تصفى لي أيامي وأعيش الضحكة لو يومين
ولو ساعة ولو لحظـه عشـان أكيـد عذالـي
متى اطرد همومي بس متى وشلون كيف و وين
متى بعانق الفرحة متـى هالحـظ يصفـا لـي
اذا ما خاب ظني
هالقصيدة لي أنا