عن حُبكـ حاكيني.....!

[أسمى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله الدوسري

وحتى لا أطيل الحديث ،، أرى أن الآثام التي تلطخ الحب تفقده معانيه وتمحي آثاره وتغير مسمياته ،،

= [/COLOR][/B][/CENTER][/CENTER]

حُييت أخي/ عبدالله..
في عالمنا الحب يُظلم كثيرا. وكل علاقة بين اثنين تُصبّ في مصبّ الحب. جِزافا.
يرونهـ حُبا..يعظمونه وهو الحب الأوحد..ثم ما تلبث الحقائق أن تتجلى.
ويظهر الزيف.
كذب..فقط كذب.
وكما قال اخي محمد الضويحي.. كلاهما يكذب على الآخر.
.
لتعدد أسباب كليهما.

أهلا أخرى بحرفك..هاهُنا.

 

[الريـــــم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قيد من ورد

في عالمنا الحب يُظلم كثيرا. وكل علاقة بين اثنين تُصبّ في مصبّ الحب. جِزافا.
يرونهـ حُبا..يعظمونه وهو الحب الأوحد..ثم ما تلبث الحقائق أن تتجلى.
ويظهر الزيف.
كذب..فقط كذب.
وكما قال اخي محمد الضويحي.. كلاهما يكذب على الآخر.
.
لتعدد أسباب كليهما.

أهلا أخرى بحرفك..هاهُنا.

قريت كل المتصفح وأعجبتني الفكرة والردود صراحة
بس أستوقفني هالرد وحبيت أقتبسه .. !

فِعلاً يا زميلة .. كثير ما خُيّل إلينا أنّ هُنالك حُب بيد أنّ الأيام تصفعنا
لنتأكد بأنّها لم تكُنْ سوى كِذْبة .. ونندم كثيراً على مشاعرنا التي وهبناها لمن لا يستحق
الحُب بات مظلوماً ، شوّهنا معناه ، إتخذناه قناعاً ليستر كِذبنا وخِداعنا
أصبح الكثيرون يمتهنون الحُب للوصول إلى غاياتهم وإشباع رغباتهم


ياقلبها الشفاف
لك حق يوم تخاف
بعض الهوى كذبة .. !


قيد من ورد .. //

لكِ ولِكُلْ من وضع ردْ هُنا كُل الشُكْر والإمتنان
مُتصفح راقي كـ صاحِبته .. شُكراً وعِطراً يا بهيّة




/
\
/

 

[أسمى]

مســــــــــــاء الورد..
للريم.
حين مرّتـــ من هنا..


سعيدة برأيك.شاكرة لكــ..
المتصفح ليس لي وحدي ..بل هو ملك للجميع.




.
أظن أن هُنــاك غضب مــا.وأظن أني تعديت على حق مــا ،ربما حق الحب نفسهـ...ربما نُخطئ معرضون للخطأ ..بشر نحن.
لكن..
مسكين ذلك الذي لايستطيع الدفاع عن نفسهـ...
يسامحنا دائماً..
.
.ذاك الأرقّ من النسمة.
الأرسخ من الشمّ الرواسي.
سبحان خالقهـ..
.

 

[أسمى]

.


الصداقة الحقيقية..حُب ذا طعمٍ مميز.
أثره على النفس بالغ..وتأثيره على الروح مُدهش.أغرب ما فيها التخاطب اللامحسوس
بين اثنين.. فـ يشعر احدهما بالآخر قبل البوح.
صديقتي هيفـــــاء.. إنسانة رائعة جدا تشعر بي قبل أن أُحدثها عني.المشاعر بيننا
أكثر استقرار وأكثر فهم وأكثر أكثر أكثر..
كانت تحدثني كثيرا عن امها ومرضها..(رحمها اللهـ).وحين غفلة من كلينــا وانشغال
في الحياة..غابت عني هيفــاء وأحسست بشئ ما حدث.
حاولت الاتصالـ بها ولم تجب. تأكد لي حدسي.لم أهدأ ولم يهنأ لي بالــ...حتى ظفرت بـ سماع صوتها..لم تكن تُريد الحديث..
قلت لها إذن مافائدة الصداقة ياهيفائي..؟إن لم تبكِ على مسمعي وأبكي معكـ..
أنا أعلم أنهــا حين تبكي ستضع عنها نصف حملها..
أذكر أننــا بكينا سوياً على الهاتف..!حتى بدى لي أنها أكثر راحة منها حين سمعت
صوتها أول مرة.
نفس الموقف تكرر.. حين دخلتُ المستشفى.. علمت بي هيفائي قبل أن أخبرها..
أحسّت بي.
أحمد الله على هذه النعمة من اللهـ..
حفظها لي ولمن تحب.وحماهــا أينما حلّت وأستقّرت.
بقي أن أقولــ...
هيفائي بعيدة جدا جدا جدا عن عيناي.

استودعها الله.الذي لاتضيع ودائعهـ..
.