الكاتبُ المُخْتبىء [ الرابع ] :

[من أنا ؟!]

آفاق و لعودتكِ آفاق

لم أقل يوما أني لست بخير

رغم أني ككلنا يا آفاق قد ينهكني الألم و التعب و الخذلان و لكني لا أعلم لماذا أجد دوما بصيصا من نور يساعدني على الوقوف من جديد و أشعر أني بخير أكبر بكثير من ذي قبل
آفاق
أنا بخير لأنكم هنا

 

[من أنا ؟!]

و أنت أيها الفانوس

كنت قريبا اليوم بالقدر الذي منحني الضوء و الهواء

شكرا لك و للأرواح التي رافقتنا اليوم

و إلى لقاء في الغد بمشيئة الله

 

[فانُوس رمضاني]

عليّ أن أراكم غداً يا أصدقاء مع ذات الكاتب المُختبىء الَّذي سأشتاق اليه جداً حتى ليلة الغد
شُكراً لكم وأحبكم جداً , نصيحة صغيرة لاتترددوا في التخمين وأعطوا حدسكم مُنتهى الثقة كما أعطيه أنا


صديقكم :
الفانُوس

 

[النثر الأدبي]

.

.

.

[ تمّ إغلاق الحلقة الرابعة لكاتبنا المُختبىء ]

إذ أنه يحتاج للتنفس بحريةٍ أكبر فِي أرجاء أبعادنا وَ سيعود غداً في الساعة 1.00 بعد مُنتصف الليل ليتخذ الستار حجاباً عنكم ف تقدوه ,
لا تستعجلوا التخمين بين يديكم فرصة أُخرى وأخيرة لتحاولوا الكشف عنه بأسئلتكم غداً بإذن الله

نُقطة :
سيستقبل كاتبنا الـ 5 الأسئلة الأولى فقط
ولتكن من الأعضاء الَّذين لم يكملوا اسئلتهم الثلاث أو الأعضاء الآخرين الَّذين لم
يمكنهم المشاركة في الحلقةِ الأولى

كونوا بالقرب
لنكون بكم في سماء

- النثر الأدبي -

.

.

.

 

[النثر الأدبي]

.

.

.

صباح الخير قُراء الأرواح

كاتبنا الآن يتأهب خلف الستار يُحاول ان يُخفي ملامحه للمرة الأخيّرة قبل التنفس المفتوح تماماً
كما كُنا على الوعدِ تماماً الساعة 1.00 , كونوا مع العذر لكم على الإلتزام بخمسة اسئلةٍ فقط و الأولى ,


وبالتوفيق ياكرام
- النثر الأدبي -

.

.

.

 

[فانُوس رمضاني]

طابت بكم أبعاد ليالينا
صباح الحب والذكاء أصدقائي , صباح المراوغة والدهاء صديقي المُختبئ/صديقتي المُختبئة .

 

[بَسمَة آلْ جَابر]

صباحك يامن أنت طُهر و رائِحة مَطر،
ـــــــ خبرنَي: عزيزي / عزيزتي .، عَنْ ماذا يتجه كتاباتُك أكثر لِ الفرح أم الحزن!
,،

 

[من أنا ؟!]

صباح الخير أيها الأصدقاء

صباحكم محبة

بانتظار الخمس وردات التي ستلقونها على طاولة روحي لأنعم بقربكم و طيب حرفكم

صباحكَ مضيء بكَ أيها الفانوس