هُنا صَحتْ أَلفُ زُنْبَقة وَ وَلَجّ الْنَبضُ بين قُطْبَينِ مُرَاوغَين فَ تَدَلْلَ الْأَرْجُوان مُزْهَواً
بِ تَرْنِيمةِ لُقَاء حَتى صُفَعتْ ضُبَابِية الْقُطْبِ الْأَولِ بِ حَاجبِ شَقِ الْبُعدْ وَ بَقي الْقطبُ الْثَانِي
مُتَرَهِلْ ../
مَنالُ يَا مَنال بِ مَاذا أُخْبرُكِ وَ كَيف أَصفُ إِنْشِقاق الْسماءِ مِن لَهيبِ أَنْحِناءك الْمُرَتِل
قَنادِيل الْغُربة | الرَئِة .., بِ مَاذا أَصفُ غَيبيتي بعد نَصُكِ هذا وَ دَاءُ مُعْضَلتي قَبْلهْ ..!
مَنَال يا عَازِفة الْدُمْ أَكْسَريني أَكثرْ وَ ضُمي حَرْفُكِ لَأجلي ../