بداية ً ...
شكرا ً لهذه الهدية ".. لكي تكون مهما ً كن مهتما ً ..."
سأهديك قبولا ً وشكر خاص ووردة ..
نبض الحروف ...
بالتأكيد فمقابلة الذوق بالذوق يريح النفس
ويخلق علاقات منسجمة بين الناس
ولكن مع التحفظ على طريقة وأسلوب كل متلقي
فقد نتلقاها بإبتسامة وقد نتلقاها بهدية وقد نتلقاها بكلمة طيبة
ومابين الصحيح والخطأ أمور معروفة ترضي أم تسئ ...
اقتباس:
لكني وجدت أن قبول الهدية والشكر عليها حتى لو كانت بسيطة أمر مطلوب
|
أسوتنا في هذا رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم
فقد كان يقبل الهدية ...
الاخت نبض الحرف ....
للأسف كثير من الناس يعتبر الهدية في حالة الإعتذار
نوع من أنواع الذل او الإستسلام للغير .... وهذا خطأ
وأعتبره إحساس بالنقص العاطفي وعدم الإستقرار النفسي
همسة ... مشكلة عندما تكون الهدية بقيمتها لا بمعناها
نبض الحروف ... تحية خاصة لك ِ
دمعه في زايد