فاطمة العرجان ...
أهلاً بك ...
[ بنت المملكة ] بفعلتها تلك تثبت أنها لا تملك إلا [ جمالاً ] تتقنه و افتقارها لما عداها من أدوات التمثيل الخلاق كالإبداع و المهارة و الموهبة و الأداء ...
هي كشفت الوجه الحقيقي لتفاهتها و اعتمادها في ظهورها طيلة سنواتها الفائتة على هذا العنصر فقط ...
و عودتها لهذا يدل أيضاً أنها أوشكت على [ الإفلاس الفني ] فلجأت لعنصرها الأوحد استجداءً لمكانتها السابقة في [ عيون ] معتنقي جمالها ...
أما إجابة التساؤل ... فهو حقٌ للأنثى لكن أسيء استخدامه ...
فاطمة العرجان ...
قلمٌ و فكرٌ اجتاح عقولنا بكل أدب ...
مودتي ...