اقتباس:
المَرَافِئُ : للغُرَباءِ مَوَانِئ ،
كَمَا طُوْبى لَهُم .
عَلى شَفا كِتَابةٍ دَفَعكِ بِبالغِ اللغَةِ ، فأحالَ الحِبْرَ بَحْراً أحَالكُما إلى غَرْقى .
الغَرَقُ هُنَا : حَياةٌ ، إذِ النّجاةُ : مَمَات .
|
نعم أخي قائد .. ولولا أنه ذاك .. ماكانت لتهواه مرافئنا!
أحيانًا تشعر بأن الحياةَ (حادث ارتطامٍ ما) .. بالضبط مثلما الموت!
ما رأيك!
أليس جميلاً أن تحوز الحياة بمحض صدفة !
.
.
اقتباس:
عبير الحمد
شُكراً بملء الأمْكنة
|
بل الشكر لك .. إذ تعاجلني بحفاوة فأبطئ كل هذا البُطء !
والمعذرة منك ياأيها الكريم
.