سَاعَة مَعك على الهواء : [ عَبد الله العويمر ]

[فانوس شعبي]

لك شِيلات جميلة يا عبدالله تطرحها في القسم العام ..
أينها مِن القسم الشعبي ؟! .. ثمَّ ألا ترا في عناوينها استخفاف بما تطرح !

 

[عبدالله العويمر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فانوس شعبي

لك شِيلات جميلة يا عبدالله تطرحها في القسم العام ..
أينها مِن القسم الشعبي ؟! .. ثمَّ ألا ترا في عناوينها استخفاف بما تطرح !

الشّيلات هِي مُحَاولاَت ، ولَيْسَت إحْتِرَافيّة أو بُغْيَة ٌ أنْشُدُهَا ، وإنّمَا مُحَاولَات لاأكْثَر ، ولِذا فَمَكَانُهَا الأنْسَب فِي العَام ، وأمّا عَنَاويْنُها فَهِي حُكْم ٌ مُسْبَق بِأنّها مُحَاولَة لاتَسْتَدْعِي أكثَر مِن الاسْتِحْسَان أو عَدَمه ، ولَكِن تِلْك العَنَاويْن لَم تَكُن اسْتِخْفَافَا ً بِمَا أطْرَح مُطْلَقَا ً

 

[فانوس شعبي]

تميزت بقدرتك على الارتجال ورغم جميل ارتجالك ..
ألا ترا أن الارتجال إجحاف بحق القصيدة وتقديمها قبل أن تنضج !!

 

[عبدالله العويمر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فانوس شعبي

تميزت بقدرتك على الارتجال ورغم جميل ارتجالك ..
ألا ترا أن الارتجال إجحاف بحق القصيدة وتقديمها قبل أن تنضج !!

لاأعْتَبِر ُ الإرْتِجَال شِعْرَا ً ، ولِذَا لاأحْتَفِظ بِأي بَيْت ٍ أرْتَجِلُه ، وبِكُل حَال ٍ يَافَانُوس فَأنا لاأهْتَم ّ بِكِتَابَة الشّعْر كَاهْتِمَام الشّاعِر لِمَا يَكْتُب ، ولِذا تَجِد الجَدِيْد نَادِر ، والقَدِيْم قَلِيْل

 

[فانوس شعبي]

مَاذا تقولُ له ؟!

 

[عبدالله العويمر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فانوس شعبي

مَاذا تقولُ له ؟!

لاأقُول لَه ُ إلاّ:
حَفِظَك الله ُ يَابُنَيّ ، وأقَرّ الله عَيْنِي بِك َ ، وجَعَلَك الله ُ مِن عِبَادِه الصّالحِيْن

فَأنْت الّذي أجِد ُ الشّعْر يَتَقَزّم أمَامَه

 

[فانوس شعبي]

حديثُك مُعشب ياعبدالله .. وكف الوقت تُلوِّح بالانقضاء

ختاماً ..
هل من كلمة : لنا / لهم / لك / للشعر !

 

[عبدالله العويمر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فانوس شعبي

حديثُك مُعشب ياعبدالله .. وكف الوقت تُلوِّح بالانقضاء

ختاماً ..
هل من كلمة : لنا / لهم / لك / للشعر !

لَكُم: الشّكْر ُ لايَفِيْكُم يَاأبْعَاد ، فَأنْتُم تُعْطُون بِلا حُدُود

لَهُم: أعْضَاء وزُوّار: أعْتَذِر إنْ كَانَت إجَابَاتِي أقْصَر مِن مَأمُولِكُم وٌقَدْرِكُم ، وأشْكُر لَكُم إنْحِنَاؤكُم وتَواُضُعُكم مَعِي

لِي: هَنِيْئا ً لَك َ بِأبْعَاد

للشّعْر: شُكْرَا ً لَك َ لأنّك َ مَن أهْدَانِي أبْعَادَ أعْضَاءا ً وزُوّارا ً -بَعْد الله-