سِنيـــــــــِــــــــــــــــــــن ْ

[نور سالم]

سِنيـــــــــِــــــــــــــــــــن ْ
نص لـ / نور سالم


يلعب مع أخواني وعينـه عليّـه
اذكره خجل وكنت منه اتسحــّـــى
كم قال : لا اشوفك معاهم هنيّـه
كم قال لي لا جى غريب اتنـحـّـى


ذكرت يوم أنـّـه مسك لي يديـّـه
وقال : لا يدرون والصوت بحّـى
ذكرت يوم اسقتني ايديه مَــيــّـه
من قبل لا حتى بشوفه يشحـّـــى

كبر وأنا بعدي صغيره وشقيـــّـــــه
ولا انتظر اكبر معه .. ليه ضحّـى ؟

ماتت سنين وصدفة اليوم حيـّــــــه
شفته ! وليت اللي اشوفه يمحــّـــى
شفته بعد عمرٍ يلاعب بنيـــــّـــــه
وحبيته أكثر يوم شاب وتلحـــّــــى

 

[محمد السالم]

أأأأه يا نور ؛ أه
كم يمروا بنا ونحن نحاول ان نغض طرف خواطرنا وأوجاعنا
نحاول أن نموت في دواخلنا نحاول أن نجعل من الزمن كفا يمكن لها أن تمسح ما علق بأرواحنا
بل ما علقنا نحن به كم نحس بوقع خطواتهم وهم عابرون من فوق أرواحنا
كم تخيّلنا وشوشاتهم وهم يسمعوا ذكرانا تمر بسمعهم على استحياء
كم يستلبوننا بعدمهم ويعيدوننا باستلابهم
كم تخيّلنا ضحكاتهم وهم يمازحون الآخر .
وحبيته أكثر يوم شاب وتلحـــّــــى

أأأأه يا نور ؛ أه

 

[بدرية البدري]

شفته بعد عمرٍ يلاعب بنيـــــّـــــه
وحبيته أكثر يوم شاب وتلحـــّــــى

نور ..
تكتبين السهل الممتنع باسلوب يُرضي الذائقة كثيراً

لقلبكِ الياسمين

 

[خلف المهيلان]

نور تشرقين دايماً بالبهجه وهذا النسيج يحمل بنوره بياض وبراءه وجذوة حنين تحرق الكثيرين ومامن ذكراوإنثى مامر بذكرى لها إيحااءت لم يجد لها تفسيرالا بعد فوات الاوان /
أذكرمحرر مجلة ليلة خميس القحاني يقول أحيان الانسان يكتب نص غزل ومايدري ماهو المحرض واسباب كمية العشق به ولو بحث بعقله الباطن لوجد ترسبات ازليه يقول اذكرإن فيه طفله كنانتقابل عند الدكان حق الحاره ودايماً ننظرلبعض بصمت بكل واحد مناشوق ولكن لا يفصح عنه حتى إنه يقول يضايقنا بالحاره شخص اسمه ابوركب لاجانا نلعب شتتنا بيت القصيد هوإن هذا النص يذكرني بنص الاماكن كلها مشتاقه لك لانه كتب لكل البشر وهذا النص يشابهه لانه كتب لكل من مربهكذا حاله ومااكثرهم الاإن بصمتك متجليه به بتفرد عجيب دمتي نوراً على نور مودي واحترامي واجل التحيه لفكرك النير /خ/م

 

[شقران الزيادي]

نور سالم / للشعر معكِ مذاق خاص
تحضرين لتهديننا ساعات من الشجن ومساحات شاسعة من الذكريات

نور حضورك غير والله
همسة/
تجيدين نبش الذاكرة بنصوص لا تقبل القسمة الا على واحدة فقط هي انتِ..

 

[إبراهيم الشتوي]

يتكئ هذا النص على الزمكانية وتقنية الفلاش باك في أنتاج الدلالة واتساقها عبر أنساق شعرية تتمظهر في ماضي يضيء أروقة الذاكرة الحية ،كما أن تداخل الأجناس الأدبية واضحة في هذا النص ، مثل السرد الشعري والمنلوج الداخلي الذي يرفع من القيمة الشعورية في تتبع أدق التفاصيل وتسليمها للمتلقي بكل دقة ورقة وبهاء ..

القديرة ... نور سالم
ولا زالت الذائقة تنتظر الكثير من النور والبلور ..
فلا تتأخري كثيرا ..
شكرا لكِ وللشعر الذي يسكنكِ ..
تقديري .

 

[حمود الحجري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نور سالم

سِنيـــــــــِــــــــــــــــــــن ْ
نص لـ / نور سالم


يلعب مع أخواني وعينـه عليّـه
اذكره خجل وكنت منه اتسحــّـــى
كم قال : لا اشوفك معاهم هنيّـه
كم قال لي لا جى غريب اتنـحـّـى


ذكرت يوم أنـّـه مسك لي يديـّـه
وقال : لا يدرون والصوت بحّـى
ذكرت يوم اسقتني ايديه مَــيــّـه
من قبل لا حتى بشوفه يشحـّـــى

كبر وأنا بعدي صغيره وشقيـــّـــــه
ولا انتظر اكبر معه .. ليه ضحّـى ؟

ماتت سنين وصدفة اليوم حيـّــــــه
شفته ! وليت اللي اشوفه يمحــّـــى
شفته بعد عمرٍ يلاعب بنيـــــّـــــه
وحبيته أكثر يوم شاب وتلحـــّــــى

هذا التعامل مع القصيدة
كقطعة واحدة
كبناء متماسك
هذا الامتياح من الفنون الأخرى :
قص - مسرح - دراما - سينما
هذا الصدق الحاد
كسكين
هذا التعاطي الرهيف مع تقنيات
كتقنية الاسترجاع ( الفلاش باك )
هذا السؤال الموجع
المسبوق بآهة حارة ( ليه ضحى ؟ )

يأخذنا اليومي ورتابة الحياة
وتراكم طبقات الغبار على أشيائنا الحميمة
لتأتي صدفة ( كوخزة كهربائية )
لتعيدنا إليها
لنجدها بذات العذوبة
والاخضرار والنقاء
بل
أكثر عذوبةً
وأخضرارا
ونقاءً .

 

[عبدالعزيز العميري]

شفته بعد عمرٍ يلاعب بنيـــــّـــــه
وحبيته أكثر يوم شاب وتلحـــّــــى

الرائعة نور سالم /

كالمطر / كان وقع هذا النص على قلبي

رائعة واكثر

مرور سريع ولي عودة للقراءة