. . 9:00

[بدور العتيبي]

,,











على بالي : وصار / يهمني !
لكن عيب _ بالوصل . . ابتدي "
بثقل و اثقل و اثقل . . !؟
يمكن مع الوقت : يحس بي ♡

 

[بدور العتيبي]

,,




,,



و اكتشفت إني / اغار . .
و إني منجذبه لك حد ( الأنبهار )”

 

[بدور العتيبي]

,,





و ازيدك من الجنون ( بيت ) يا حاسدي "
صار ( يحبني )"

 

[بدور العتيبي]

,,



ويرجع يغيب . . وبعدين ..!!
يا تفاهة هذا السؤال : المستفز . . !؟
( ماتهمه ) لو تهمه . . !
كان لك اقرب ( غريب ) "
وعنك ما ( يغيب ) "

 

[بدور العتيبي]

,,




التطفل / ان اراقبك بعين الكبرياء ولا احادثك ..

 

[بدور العتيبي]

,,





معنى “ أحبك “
( مدينه “ سكانها أنتِ ) .. ..

 

[بدور العتيبي]

,,






كَآنت الساعه فيٌ غيابك شوق إلا : حنين ”
وعقاربها تلسع فراغات الثواني : ظنون "

 

[بدور العتيبي]

,,





الساعه الان :
تشير إلى كل شّي متوقع يحدث ” طالما فكرنا فيه فنحن مٌصرين على / حدوثه والتكهن به
وفي الغالب لآ نتمنى وقوعه : لأننا تربينا على الهروب من كل شّي ”