" شعرية المكان ودلالته في النص "

[إبراهيم الشتوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نوف سعود

الأديب / إبراهيم الشتوي ،
نقدك البنيوي أضاء كفوف القصائد ،
شكرًا لهذه الدهشة!
تقديري وتحية ..

الباسقة حرفا الوارفة فكرا .. نوف سعود

وبندلاقة حرفكِ يعشوشب المتصفح نور وبالور ..

ممتن لكِ ولتواجدكِ الهتان العذب ..
تقديري .

 

[نادية المرزوقي]

كالعادة

أمتعتنا بالمقال و مضمون الأمثلة ..

ماتع و ثري مثري ..هذا القلم -ما شاء الله -كالعادة

حفظك الرحمن

تقبل وافر التقدير

من اختكم هنا


:

ن

 

[إبراهيم الشتوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عثمان الحاج

تلك حالة قسرية تتلبس النص وفق معطيات ةمعينات بناء مفرداته وإن طغت سايكلوجيا الحدث وخيال الناص في محاولة لتشتيت وتوزيع رضاء الشعر لمتلقين كثر،،
المكان في النص يتجاوز الرمز وإن لم يتم التعبير عنه بالمباشرة،إذ أن الأحداث التي تشكل النصوص يمثل المكان أولي مكوناتها وبالتالي تصبح الأمكنة هي رافد النص الرئيس وإن إرتدي ثوب غيابه،
يحضري في فضاء مسودتك العميقة قول القائل فيما يحمل المكان من كاريزما وإن لم تتلون بأطرافه الزهور:
بلاد ألفناها علي كل حالة وقد يؤلف الشئ الذي ليس بالحسن
ونستعذب الأرض التي لا هواء بها ولا ماؤها عذب ولكنها وطن،
الوطن هو السمة التي تنطلق منها تلك النصوص وإن إرتدت ثوب الخيال،
أ:إبراهيم
النص يعيد بناء النص وفق رؤية نقدية سامقة
كل التقدير

المبدع الممتع ...عثمان الحاج
محملة سلال فكرك بالوعي ، وحقول روحك بالعطاء ..
ممتن لك ولمداخلتك الضوء ..
شكرا لإشراقتك هنا ..
تقديري .

 

[إبراهيم الشتوي]

القديرة ..بلقيس الرشيدي
ولأحرفكِ سنابل عطاء وأنامل وفاء ..
ممتن لقناديل تواجدك وبتلات بوحك ..
شكرا وارفة .

 

[إبراهيم الشتوي]

القديرة... نادية المرزوقي
وليمامات حرفك غيمات شكر و وزهرات امتنان ..
شكرالكِ وللعطاء الذي يسكنكِ ..
تقديري .

 

[إيمان محمد ديب طهماز]

القدير إبراهيم الشتوي : أسقطتَ الضوء على بقعة من أجواء الشعراء

لها تأثيرها المباشر بالقصيدة

مجهود رائع و موضوع مميز

سلمت الأنامل أيها القدير

 

[نفع القطوف]

من المواضيع التي تستحق أن تكون ذات نقاش ممتد
كشجرة ممتدة الأغصان والأوراق والجذور
ليكون ماطرحته .. مكان يستظل به من يمر بالنقد

كل الشكر لك إبراهيم

فكن بخير

 

[إبراهيم الشتوي]

القديرة ...إيمان محمد ديب
ممتن لكِ على هذا البوح الذي يشرق بالروح ..
تقديري لك وللوعي الذي يسكنكِ .