فوضاهم العالقة بي / بك !

[عبدالعزيز رشيد]

"مالك وما مالك وهل يوجد مثل ذلك"

* علي بن أبي طالب بعد قتل الأشتر النخعي ساعده الأيمن

 

[مروان إبراهيم]

:
وقالت [ إيما ] : فليكن .. اسكت .
فقال وهو ينحني فوق كتفها : [ إنني فقط أحب أن أفهم كما تعلمين ] .
فقالت وقد نفذ صبرها : اسكت .. اسكت *

 

[ألق]

الفيلم عظيـــم,
للشوفة الثالثة قدر يآخذ انتباهي كامل, وقدر يبكّيني..
وهذي الثنتين نادرة الحدوث" مؤخراً" مع أفلامي.

"جاكي" .. نجاحاتها عن حلم مسروق,
وكيف فتّـتها النجاح..
وإنها ظلّت طوال حياتها مطفيّة لو"هيلاري" خارج الصورة..
حاجتها لها, بينما هيلاري" السعيدة" تهادن إخفاقاتها, و دائماً تتخلّى ..
علاقتهن العميييقة ببعضهن وأذاها الممتّد..
وكيف إنها أدمنت الأذيّة .. بدون تحسّ.
وإن كل هذاااا بصحبة الموسيقا.

 

[الهنوف الخالدي]

وبكى البُكاءْ !
ألقْ : ليِتهُم لمْ َيعلقُوا ولنْ يعقِلوا هذا الـ: بُكاءْ !
تباً لِهُمْ

 

[ألق]

^

بالعادة الحزن يدوّر صوتها
وأنا انتقل من يوتوبك للثاني والثاني والثاني
لقيت هذي

كل جيّتها الشتوية المرّة حلوة..
بس هذي بلحالها تسحرني

-
هاليومين, القراءات البرّانية, وبر الوالدين, وأعمال الخير
والتفرجة على السيديهات المركونة, وحشّ الزميلات المثابرات
وحكي التليفونات والعلاقات الاجتماعية الطيّبة وصلة الأرحام والتأليف
والأغاني والرقص والإصلاح بين الناس والاهتمام بشؤون المنزل وتنظيف المرايا المغبّرة
والأدراج الخشبيّة, ومحاولات الرسم الفاشلة, واكتشاف المواهب المنسيّة وتقصّي أخبار العالَمين
والماسنجر اللي أون لاين, , وتجريب أطباق جديدة والساعتين الكاملات تروح لترضية طفل الجيران .. الخ
إنّهااا لامتحانات والتسليمات النهائية ) :

 

[ألق]

ماعلقت الفكرة ولا موسيقا عمّار الشريعي ولا الأحداث ولا سريّتها ولا الأداء..
وقتها كل همّي أحاول أفهم وش لاقيات خواتي المراهقات وصديقاتهن بـمحمود عبد العزيز ؟

 

[د. منال عبدالرحمن]

أتعلّمُ عبارةً فرتسيّةً مثيرةً للاهتمام " renvoyer l'ascenseur " و معناها الحرفيّ " طلبُ المصعدِ إلى أعلى " أمّا معناها المجازي فمرادٌ بهِ " ردُّ الجميل " .
عمليّاً أقولُ أموراً حسنةً عن كتابك و أنتَ تقول أموراً حسنةً عن كتابي , و هكذا نخلقُ حياةً ثقافيّةً جديدةً , ثورة , فلسفة جديدة ظاهريّاً , نعاني , لأنّ لا أحد يفهمنا
لكن في النّهاية هذا ما حدث لعباقرةِ الماضي كلّهم , إنّهُ قدرُ الفنان العظيم أن يُسيءَ معاصروهُ فهمه .
" هم يطلبون المصعد إلى أعلى " و بدايةً يلقى مثل هؤلاء الكتّابِ بعض النّجاح . لا يودُّ النّاس بتوجيه انتقادٍ صريحٍ إلى شيءٍ لا يفهمونه,
لكن سرعان ما يعتقد هؤلاء أنهم حفظوا في ذاكرة التاريخ و يكفّون عن تصديق الانتقادات .

كويلو في الزّهير .

 

[ألق]

^

جبتي أحلامي المدفونة..
أبغى دروس للفرنسيّة ) :

_

02:51 ص فـا:
الحين ماراح ألقى النوم
02:52 ص .... :
مافيه أكذب منك
لو نطلع ماياخذ النوم لراسك عشر دقايق
02:52ص فـا:
أجل على ظهري مسرح ) :
02:53ص ....:
"مثل اللي يقتل أبوك بالليل ويصلي الفجر يبي منك سلفة
تعطيل الإحساس بالآخرين هذي التقنية في التعامل مع الحياة
كأنها تسمح لي أقتلك؟ هذي الطريقة الشفافة