. ** عَلى ضِفَافِ الرُوح **.

[د.نوف العبدالله]

،
http://egyptian2.salmiya.net/songs/s.../shereen74.ram
،

،
شِيرين عَبْدالوهَاب
صَوتهَا...
خَفِيف كَنتفِ الْثَلج
،

 

[د.نوف العبدالله]

،

،
كُل ليْلة تَخْرج مِن
دَفَاتِري...
تَطُل عَلي بَقامتكَ
تُسَامرنِي..
تَقْرأ آخِر مَاكَتَبت
وَمنْ ثُم تُعَاودُ الإخِتفَاء
فِي مَكان مَا دَاخِل الْرُوح..
،

 

[د.نوف العبدالله]

لاشَيء
.
.

 

[د.نوف العبدالله]

،
الـ 03:51
يَخَالجُني حَنِين ُبـِ اتْسَاع الْمَدى
لـأن أطل عَلْيكم..
فَقد اشْتَقتُ للكِتَابةِ إليكُم,,, وَ لكُم
بـِ إخْتِصَار
" أسْكُن هُنَا مُجَدداً"
،

 

[د.نوف العبدالله]

،

،
بَكيتُ فِي هَذا الْحب كَثِيراً
بَكيتُ مَعه
بَكيتُ مِنه
بَكيتُ فِيه
بَكيتُ عَليه
وعِنْدَما قَررتُ الْتَوقف
وَجَدتنِي ابْكِي عَلى نَفْسَي
،

 

[د.نوف العبدالله]

،

،
هُناكَ مِنْ يَبْدأ بِالنِهَاية...
،

 

[د.نوف العبدالله]

،
أصْعَب اللحَظَاتْ

عِنْدما تُمْسِكْ بِالقَلم ولا تَجِد تِلكَ الرُوح لـ تَكْتُب

أصْعَب اللحَظَاتْ

عِنْدما تًطِيل التأمَل فِي شَيء لايَسْتَحق

أصْعَب اللحَظَاتْ

هِــي اللحْظَة الأخَيرة

أصْعَب اللحَظَاتْ

عِنْدما تَسْتَسلمْ للحُزن وكأنه هُو المنْقذ..

أصْعَب اللحَظَاتْ

الْحُب مِن طَرف واحد

أصْعَب اللحَظَاتْ

الحِرمان
،

 

[د.نوف العبدالله]

،

،
فِي الْبَردِ
يُؤلمنِي وَجْهِي وَيَتَجمدُ منْ شِدة البُكَاء
،