فوضاهم العالقة بي / بك !

[الهنوف الخالدي]

مَالذي يُغريني في الإنتظَار وَ في الدخُول نَحو أفكار جَديدة تنتهي بِالخَيبة التي تُشكل كَلمة why فوق رأسي وَ بِعلامة تَعجُب كَبيرة
مَاللذة التي أَتوقعها حِينما يَأتي مُتأخراً وَ يُمسك بِيدي ليُخبرني بِمُبررات لا تُقنعني وَ بِأن الطَريق كَان مُزدحماً وَ أنه كَاد أَن يَتعارك مَع أَحدهُم حَتى لا يَتأخر عَن لقائنا
مَا شُعوري حِين أُبحلق في وجهه وَ أَنا مَذهولة مِنْ تِكرار حُججه الفَارغة وَ التي لا تَمُت لسبب الإنتظَار بِصلة ...
أسئلة كَثيرة تَستطيعُ أن تَسحب الوردة البَيضَاء مِنْ يدي وَ الشَرائِط المُلونة مِنْ أحلامي وَ الأوراق التي سَطرت فِيهَا إسمه
تَلزمُني الآن أحرف جديدة لأكتب بها وَ لُغة أُخرى لا يَفهمها .. يَلزمُني شَيئاً مَا أَقوى منه .. وَ أَقوى مني وَ أَشياءٌ كَثيرة تَستطِيعُ أن تَعترف بِأن الحُب كَالصَمت الذي لا أستجدي مِنْ بعده غَير رأس مَائل وَ يَد أُمسك بِها بكُل قُوتي في مُحَاولة لمنعها مِنْ تَوجيه صَفعة تُلصق وجهه في جدار غُرفته ليبقى هُنَاك وحده .

قدلاأفعلها الآن .
لكن الفكره تحوم فوق رأسي بأجنحه مختلفه .

 

[ألق]

قد لا أفعلها الآن .

هههههههههههه
يختي أحب الشر, افعليها الآن


التعقّل والتصرّف الحكيم والحِسبة مرّة واثنين سِلع جيّدة في العلاقات غير الحميمة أو علاقات المصلحة و البعااد..
لكنّها في الحب سيئاات, لأنه الطرف الآخَر "حقّك" جزء منك .. متعلّقاتك ..
تآخذينه؟ تروحين فيه؟ تُبقين على المسافة؟ تآذينه؟ تسعدينه؟ هو بالآآآخر مأسور لحقيقتك..
أو هكذا يُفترض به أن يكون, ولّا "مالوش لزمة".
لذة المحبّة في "محدوديّة الضبط" وضمانات الآخَر لمجرد إنه ببسااطة يحبّك كيفما كنتِ

يعني الآن الآن جا على بالك تزعّلينه ؟ زعّليه.. بعدها بساعه؟ جا على شهيّتك تراضينه ؟ راضيه
كذا ببساااطتها , استجابات حقيقية وفوريّة.

كيفني والتحريض للشرّ ؟ ~ _


_



أحبّ أتحسّس أثر " الأخوّة" في الناس .. بفيلم, قصص محكيّة .. مكتوبة, صُوَر .. أغاني ..
هنا كيف يحكي أخته موسيقا.. اسم القطعة باسمها "زينا"..
تفاعله مع "يدّينه" بينما يعزف لها , راحته على المسرح مثل لو كان بيته, وضحكه المستمرّ
شدّتني القطعة - أكثر من بقيّة مؤلفاته الجميلة - للحد اللي بي رغبة كببيييييرة أتصفّح "على مهل" الآلبوم الخاصّ "بزينا" في حياته.

للزيادة:
( زيد ديراني/ تفاهم الحضارات عبر الموسيقا..
http://www.zade.com/

 

[الهنوف الخالدي]

: صدقاً أنتِ كبريت محرضْ وعطريَ أيضاً .
أحسستُ للوهلةُ الأولى للمدْ الأعلى أن الأمر كمن يقوم بسحبِ درج الخزانه ويعيده حيثُ كان : /
بالنسبةِ ليّ الأزدواجيه في العلاقه أياً كان مقامُها فهي لونيه جميله , والتطرف أجمل من كل ذالك . وبالأخص إن كان " الكائن الآخر" من ذواتِ الدم المضرمْ يشعرني بلذةِ السخريه اللاذعه وجداً : \
قد أبيت النيه بفعلها غداً . لكن ليس الآن بالتأكيد .
أنه الشعور اللحظي . كما مهارةُ التحليق يأتي مباغت وآسر .

* تشوفيني شطحت : |
+

 

[هـيـفـااللاّفـي]

,’
{.. أشتقت لـ نبضك يـ ألق ..

دمتِ مبدعه ..

 

[ألق]

-
هنوف, اللذّة المركّزة دايما في الشطحااات ~ _
وبالمناسبة صادفت بحياتي (2) هنوف كلّهن على قدر كبير من الجمال الشكليّ
يبدو للاسم تأثير حسّي.
-
هيفا, ماعرفتك إلا بعد الأرشفَة..
مايوحشك حلوين يا قمر

-


وين اختفى التصفيق في الأغاني الجميلة؟ كنت أحبّه..
إنه تعبير شعبيّ وبسيط وقديييم.

 

[وَرْد عسيري]

يا بنتي .. صار لي قرابة الأسبوعين مع الاختبارات شاطحة بي الذاكرة لهالأغنية . ) :

 

[إغفاءة حلم]

*كان من المؤلم جدا أن الناس لا يصلون.. ولكنه كان من المؤلم أكثر، أنهم إذا صلّوا ، ربما لا يتغيّرون

قرأتها في توقيع إحداهن .. أعتقد معرف يحمل اسم وَ
ومذ يومها وأنا أكررها ..

ألق .. ياألق ..
لك وردات كثار

 

[إغفاءة حلم]

شو اسمك إلي
شو اسمك..
ياشاغل هالناس بحسنك ..
كنو ألبك بعدو فاضي ..
مشي معي لعند الآآآضي ..
تا أكتب لك ألبي [ باسمك ] ...

علي ي ي ي ي

هالأغنية معي ... مثل المطر ...
يعني إن غبت عنها .. تلاقيني رجعت لها ..
وماأملها أبداً أبداً ..
ويتبعها أي أغنية متهم ميلادها بـ علي ...

شي يشبه الفخر في أنا
قطعة من شموخ اسمه علي ...
شي يشبه صوت أمي لما تقول بحُب يشهق البحر من غزارته ويبتلع نفسه :
كيفه اللي بياخذش أنتي أم علي ..
أبوش مقدم على أبوه ..

ونشتاقش ياحلووووة