* يكفّـرن العشيــر ..

[زايد الشليمي]

\
قبل ...كل شيء....
بشاير العبدالله....((أهـــــلا...بك..))
ومثلك لايُعرف...
:
تتساءلين..وتجيبين..
وافضل من سأل..أفضل من يُجب..لاأزيد..
هي صفة للمرأة...وقد يتصف بها الرجل...
ولذا كانت العصمة..بأيدينا..
فقد ..تنسف العمر بلحــظة...وان كنّا نحن فلاننكـــــر..
فهفواتنا..مع سبق الاصرار والترصّد..
:

:
لكِ..الشكر..وأهلا بك..
:




[

 

[بشاير العبدالله]

.
.


الراقية : نبض الحروف

أعجبني ردكِ ..فهو ينمّ عن فكر راقٍ ..
أقف دوما احتراما لمن يمتلكه, حتى وإن اختلفتُ معه ...!
.
.

شكرا .. كثيراً
.
.

دمتِ
.
.

 

[فيصل خالد]

أستاذتي الفاضله

بشاير العبدالله


أنا أعتمد في ردودي على ماسطّرهُ قلمك وفكرك لذلك لم آتي إلاّ بما جاءت به ِ قوافلك إلى سوق عكاظ .ــنا هنا فـ الربط بين ردي وموضوعك هو جُل ما أريده منك ِ لا أكثر ، الإضاءات تحتاج لربط وإستنتاج وتحليل لما كتبه تلميذك فيصل .


طلب صغيرون
إرجعي وإقرئي مرة أخرى بتروي
وأنا جاهز لتفسير ردي بعد ردك إن أحببت ِ

 

[حمد الرحيمي]

أهلاً بالمتألقة حرفاً / وعياً بشاير العبد الله بعد هذا الغياب ...


ربما لأن الجحود طبعٌ شائعٌ في غالب الإناث وتطبعٌ قليلٌ في غالب الرجال كان مصيره ذلك ...


ولأنه يكثر في النساء فالإشارة إليه تصريحاً أجدر في الوصول إليهن ...


أيضاً ... لا يمنع مجيئه تصريحاً في حق النساء من الوصول إليه تلميحاً في حق الرجال ...




بانتظار القادم من وعيك ...




كوني بخير ...

 

[خالد صالح الحربي]

*

أختي العزيزة: بشاير العبدالله.
سأتجاوز مسألة الكثرة في العدد.. لسببٍ بسيط وهو أنّها ليست مقياساً..
فإن فاقت الأحياء من النساء الرجال.. فقد يعدل الأموات من الرجال.. الكِفّة..
فمن المعروف أن الحروب تأكُل من الرجال ما لا يُمكن لنا مقارنته بأعداد النساء..
وفي عصرنا هذا.. تُساندها.. حوادث الطُّرُق كما توضّح ذلك تقارير الجهات المسؤولة.
كلّهُم محسوبون على الجنس البشري.. رجالاً ونساءً وكلُّهم إمّا إلى النار وإمّا إلى الجنة.
أيضاً ليسَ هذا محوَر حديثكِ.. أبداً..
فأنتِ تسائلتي لماذا أختصّ الله النساء.. بـ..( يُكفرن العشير )..
ولو حاولت أن أستنتج.. لوصلت إلى نفس إستنتاجاتكِ..
مُضيفاً.. عليها.. استنتاج.. الأخت: نبض.. الحروف.
ولكن مع ذلك لا نجزم بصحّة كُلّ ذلك..
فهناكَ من الأمور والأحكام التي " لا يعلم حكمتها إلا الله".
وأضَع تحت هذه العبارة.. الكثير.. من الخطوط..
إلى أن أجِد من أقوال العلم.. والمختصين../. ما يُفسّر لنا هذا الأمر..
أعِدكِ إن توصّلت لهذه الحكمة../. أن أُزوّدكِ بها..
فلستُ مؤهلاً للسباحة.. في بحرٍ.. كهذا.. البحر..
تقديري واحترامي لكِ ولهذا التساؤل.

ملاحظة بخصوص رشّة العطر:
صدّقيني ياأختي بإمكانها..
أن تجعل من رشّة العطر.. طريقاً.. للجنّة.

 

[خلف الكريّع]

لم أشك للحظة أن ردك سيكون منفوخاً بالفراغ كالبالونات !

ولم أنتظر ممن جرّد خطابه من الأدب مع الله تعالى ونبيّه وأفضل خلقه أن يكون أكثر أدباً معي ..

لعليٍ ابن أبي طالب قولٌ مشهور : ( ما حاججت عالماً إلا غلبته ، وما حاججني سفيهٌ إلا غلبني ) !

على سبيل المثال لا الحصر : طالبتك في ردي الأول بإثبات ادعاءك أن بخة العطر ( زنا ) ؟ وهل الأصل في العطر للنساء الإباحة أو التحريم ؟
وحذرتك من المراوغة لأنني كنت لا أثق بنزاهة طرحك ومصداقيتك ، وها أنت تثبتين رأيي فيك بردٍ لا يعرف فناً غير المراوغة .


فيا بشاير أنصحك بالهدوء ومقارعة الحجة بالحجة وترك المهاترات الفارغة ، فإن رأيتي أن هذا مطلبٌ عسير ، فعلى الأقل لا تخسري أخلاقك . وأغلقي موضوعك بصمت .


خلف ..

 

[بشاير العبدالله]

.
.


اممممممممممممم
رد آخر لا يختلف عن السابق بـ سوء الأخلاق والنوايا ..
وفي الحقيقة ..لا أدري ما هيَ مشكلتكْ ,ربما تقرأ وأمامك مرآة تعكس لكَ عن ما بـ داخلك ..
أ لم يقال : كل يرى ما في نفسه ؟!!

وليتكَ أتيتَ بـ احترامكَ ,لـ كنتُ رحبتُ جدا بـ اختلافكَ قبل اتفاقكَ ,
والمصيبة أنكَ تتهمني بـ سوء تأدبي مع الله , رغم قفزكَ على الله واتخاذ مكانه والحكم على الناس بل واعطيتَ لـ نفسك الحق بـ أكثر من ذلك ..!!

ولستُ مستغربة , فقد لقيتُ بهذا العالم النتّي من هو أسوأ منك , وأقدر منكَ على نفخ ذواتهم أمام الآخرين لـ يبدون وكأنهم أعلم بالغيب من الله - تعالى الله علوا كبيرا - ..!
.
.
وجيد أنكَ تقرأ لـ علي بن أبي طالب .. وتحفظ له , أسعدني ما نقلته ..
وإن كنتُ قد رددتُ عليكَ بما أتيتَ به موضحة مواطن جهلك وتعديك السافر على الغير وسوء المعاملات الذي ينقصك كثيراً , , ولكنكَ أبيتَ إلا أن تستمر بـ جهلك لـ تعري فكركَ أكثر وأكثر ..بـ رد فارغ ليسَ بـ غريب عليكْ !!


ليتكَ تقرأ لـ الخليل ابن أحمد كذلك .. وتتفكر بـ ما قاله :


لو كنتَ تعلم ما أقول عذرتني
أو كنتُ أعلم ما تقول عذلتك

لـكـن جـهـلـت مقالـتي فعـذلتـني
وعرفت أنك جاهلٌ فعذرتك


.
.

سلام للمحترمين ..فقط
.
.