[ فَضْفَضَة ]

[صالح العرجان]

أ ترينني أخرفُ بكِ .!

 

[شعور]

-
بعض المشاعر تتوارى ولكنها
لاتغيب !

 

[جابر العايد]

افضفض لمين .. سأحملها واذهب بعيدا

 

[سيرين]

علمني دفء أكفكَ
أن أتبني براعم أغصان الخريف العارية حتى أمتليء بكل أسباب العناق

\..

 

[زايد الشليمي]

؛
من عرفتك ماعرفت المستقيم
الدواير كلها لفّيتها
؛
ساء المساء
(بتلوّث ،،،) جسدي
بالذكرى التي ترتّب ،،
أجزاء خلاياي ،،، للتيه
كف ،، ثغرها ،، كان يلطمني
فأصحو صحوة الموت،،
؛
صحوة،، صحوة
ارتبطت ،، بتقديس غير المقدس
وأجوع ((للطيش ،،))
عندما رجلاً لايأبه
للتمثيل ،،، بارع بالغباء،،الذكائي،، كانت عندها
تعلمني صلاة الحب
وتسجد بين بيني ،، فيرقص
لها ،، التراب ،، والجدران
وقلبي ،،
علّقتها بترنيمة الوتَر ،، والوتْر
وأسلمت لكفرها
نفسي ومااملك بين كتفيّ
نزعت مني خوف الأمان
اصابعي بدأت ،، ترتّل
الصورة الأخيرة ،، من قطعانها
أمل ،، يا أصغر من كست السماء
سناء،، بالجُمل ،،
جميع من داخلي ،،، يعبد اليقين
ذهبت وقرأت سورة فاطر ،،
تزور الصالحين فأصبح البشر
انسان وحيد ،، وعرقي تخاصم
مع دمي ،،، فعاهدت ،، عيني
ان لاارى الا شعرها ينسف اللاهوت
غنيلي ،،، وانتِ لست معي
زرعت الدنيا برحيلك ،،
السلام وقتلتِ الحمامة
وصلبتِ الزيتون عُنّاب،،
ماهذا ،،، أكلّ هذا ،، التراث العبّاده ،،،والمستبعد
بعدكِ
جنحنا للسلام ،،، وزرعت الرياح
في خضم الخصام ،،
أنتِ يا آخر السطر الأخير
من قصيدة الانجيل،،
أشكرك لأنك كنتِ يوماً
في هذه الدنيا
؛
؛
دامك معي في وحدتي وانت غايب
لا جيت علّمني انا ليه مخنوق
؛




؛

:
زايد..
:

 

[يوسف الذيابي]

‏لست
نادماً على كل مامضى ولست متفاءلاً اومتلهفاً لما هو قادم
وهذا هو اقل مشاعري السيئه سوءاً واقلها سوداً
وحلكه '

 

[يوسف الذيابي]

كل
الاقوال والحكم تسقط ولاتعني شيئاً عندما
يغيب شخصاً عزيز اهتز له القلب ونبض له الوريد
‏هي فقط مجرد كلمات تخدر الالم ولا
تشفيه

 

[سيرين]

تُثري سماوات ليلي و يأخذني الحنين صوب لقائنا الأندلسي
بين ربوعه الخضراء لغة اخرى تخلق من فرط الإنتظار
اجنحة ترصد حكايا الحلم أغنية ثمل
كم فاض الدمع فوق وسائدي مفتوناََ بغواية الصمت
رسمتك طفولتي غيمات عطورها جورية
واعتنقتك أنوثتي أهازيج مراسمها نزارية
ارتديك تاجي يرشد عن قناديل امنياتي المصلوبة فوق جذوع المُهَل
تأتيني الاعياد من بقايا عطرك التي ترجوها النشوة ألا تجف
وما زلت اشرع النبض مهداََ لقرب ترياقه مزيداََ من القُبل

\..